فيا ساكني أرضَ الطّفوفِ عليكُمُ
سلامُ مُحِبٍ ما لَهُ عنكُمُ صَبرُ

نشرتُ دواوينَ الثَّنا بعدَ طَيّها
وفي كلّ طِرسٍ مِن مديحي لكُم سَطرُ

‏"فَأرْحَمْ عَبْدَكَ الجاهِلَ، وَجُدْ عَلَيْهِ بِفَضْلِ إِحْسانِكَ إِنَّكَ جَوادٌ كَرِيمٌ."

يَا مَنْ أَنْوَارُ قُدْسِهِ لِأَبْصَارِ مُحِبِّيهِ رَائِقَةٌ ، وَسُبُحَاتُ وَجْهِهِ لِقُلُوبِ عَارِفِيهِ شَائِقَةٌ ، يَا مُنَى قُلُوبِ الْمُشْتَاقِينَ ، وَيَا غايَةَ آمَالِ الْمُحِبِّينَ ، أَسْأَلُكَ حُبَّكَ وَحُبَّ مَن يُّحِبُّكَ ، وَحُبَّ كُلِّ عَمَلٍ يُوصِلُنِي إِلَى قُرْبِكَ ...

زينب ♥️✨

حُسين .. 💔

اللهمّ صلِّ على محمّد وآل محمّد، صلاةً تفتح لنا بها أبواب الرحمة، وتدفع بها عنّا الكروب، وتردّ بها شرّ الأشرار، وكيد الفجّار، وتُعجّل بها فرج طالب الثار.

مِن وصيَّتِهِ أمير المؤمنين علي (عليه السلام) لابنِهِ الحسينِ (عليه السلام): أي بُنَيَّ ، لا تُؤيِسْ مُذنِباً ، فَكَم مِن عاكِفٍ على‏ ذَنبِهِ خُتِمَ لَهُ بخَيرٍ ، وكَم مِن مُقبِلٍ على‏ عَمَلِهِ مُفسِدٌ في آخِرِ عُمُرِهِ، صائرٌ إلَى النارِ ، نَعوذُ بِاللَّهِ منها.
المصدر: تحف العقول /ابن شعبة الحراني ص 91

اِلهي اَصْبَحْتُ عَلى بابٍ مِنْ اَبْوابِ مِنَحِكَ سائِلاً، وَ عَنِ التَّعَرُّضِ لِسِواكَ بِالْمَسْأَلَةِ عادِلاً، وَ لَيْسَ مِنْ جَميلِ امْتِنانِكَ رَدُّ سائِلٍ مَلْهُوفٍ وَ مُضْطَرٍّ لاِنْتِظارِ خَيْرِكَ الْمَأْلُوفِ،

"ﺳﻴّﺪﻱ ﻳﺎ ﺃﺑﺎ ﺻﺎﻟِﺢ.. بِأَبِي أَنْتَ وَأُمِّي وَنَفْسِي لَكَ الوِقاءُ وَالحِمى يَابْنَ السَّادَةِ المُقَرَّبِينَ"

#ندبة