السرطان: العلاجات المحظورة (2010)

يبدأ هذا الفيلم الوثائقي الذي أخرجه ماسيمو مازوكو بإحصائيات مرعبة عن معدلات الإصابة بالسرطان المتزايدة بسرعة، ثم يلقي نظرة على مدى المائة عام الماضية على كيفية تطوير الأطباء والعلماء والباحثين لحلول متنوعة وفعالة ضد السرطان، فقط ليتم إحباطهم من قبل القوة السياسية والدعائية لمهنة الطب التي تهيمن عليها الأدوية. هذه هي قصة Essiac وHoxsey وLaetrile وShark Cartilage وMistletoe وBicorbate of Soda، كلها مجتمعة في لمحة عامة مذهلة لا تترك أي شك في أن العلاجات غير المكلفة للسرطان موجودة بالفعل ولكن يتم حظرها بشكل منهجي من قبل شركات الأدوية الكبرى لأنها تأتي من الطبيعة ولا يمكن براءتها. غني بالمعلومات. صناعة الأدوية هي الصناعة العالمية الأكثر نجاحًا في العالم. ما لا يريدونك أن تفعله هو أن تتحسن، لأنه إذا تحسنت، فإن سوقهم سيختفي.

مخطط التعرف على الطفيليات

صدق أو لا تصدق، جميعنا لدينا طفيليات...بعضنا أكثر من غيره.

أنواع الطفيليات التي تصيب البشر، ويشرح خصائصها، دورة حياتها، طرق انتقالها، وتأثيراتها على الصحة. فيما يلي ملخص لأهم الطفيليات المذكورة:

1. الديدان الأسطوانية (Roundworms) - Ascaris Lumbricoides
   • تعيش في الأمعاء الدقيقة وتتكاثر بسرعة، حيث تضع الأنثى حتى 200,000 بيضة يوميًا.
   • تنتقل العدوى عبر تلوث الطعام أو التربة أو عبر الأيدي غير النظيفة.
   • الأطفال أكثر عرضة للإصابة، وقد تؤثر على نموهم وتطورهم الصحي.
   • بعض الأعراض: آلام البطن، سوء التغذية، السعال، صعوبة التنفس، وقد تسبب انسداد الأمعاء في حالات العدوى الشديدة.

2. الديدان الشريطية (Tapeworms) - Taenia spp.

تشمل 4 أنواع رئيسية:
1. الدودة الشريطية الخنزيرية (Pork Tapeworm - Taenia solium): تنتقل عبر لحم الخنزير غير المطبوخ، وتسبب مشاكل دماغية مثل النوبات والصداع والوفاة المفاجئة.
2. الدودة الشريطية السمكية (Fish Tapeworm - Diphyllobothrium latum): يصل طولها إلى 10 أمتار وتسبب فقر الدم وزيادة الشهية بشكل غير طبيعي.
3. الدودة الشريطية الكلبية (Dog Tapeworm - Dipylidium caninum): تنتقل من القطط والكلاب، وبيضها يشبه حبوب الأرز.
4. الدودة الشريطية البقرية (Beef Tapeworm - Taenia saginata): تنتقل عبر لحم البقر، ويمكن أن تعيش 25 عامًا داخل الأمعاء.

جميع أنواع الديدان الشريطية تمتص العناصر الغذائية مباشرة من الأمعاء، وتنتج مئات الآلاف من البيوض يوميًا.

1. ديدان الحبل (Ropeworms - Funis parasitus)
   • طفيليات غير معروفة علميًا بالكامل، تشبه الحبال، وتتغير ألوانها بناءً على الغذاء.
   • تمر بـ 5 مراحل من النمو، وتعيش بالكامل داخل جسم الإنسان.
   • تتغذى على محتوى الأمعاء وتمتص المواد المغذية عبر الجلد.
   • تفرز مخاطًا سامًا وأحجارًا برازية قد تلعب دورًا في التكاثر أو تخزين الغذاء.
   • تسبب انتفاخات معوية، غازات، واضطرابات هضمية.

2. الدودة السوطية (Whipworm - Trichuris trichiura)
   • تصيب الأمعاء الغليظة، وتنتقل عبر الطعام الملوث مثل الحبوب غير المغسولة.
   • الإناث تضع 2,000 - 10,000 بيضة يوميًا.
   • العدوى تسبب ضعفًا عامًا، آلامًا في البطن، وإسهالًا متكررًا.
   • يمكن أن تعيش لعدة سنوات داخل الإنسان.

3. الديدان الدبوسية (Pinworms - Enterobius vermicularis)
   • شائعة جدًا خاصةً بين الأطفال.
   • تضع البيوض حول فتحة الشرج، مما يسبب حكة شديدة خصوصًا في الليل.
   • يمكن أن تنتقل عبر الملابس، الأدوات المنزلية، وحتى الهواء.
   • ليست خطيرة لكنها تسبب إزعاجًا شديدًا ونقص النوم.

4. الدودة الخطافية (Hookworms - Necator americanus)
   • تدخل الجسم عبر الجلد أو الطعام الملوث.
   • تهاجر إلى الرئتين ثم تعود إلى الأمعاء حيث تمتص الدم.
   • تسبب فقر الدم، الإرهاق، مشاكل في الجهاز التنفسي مثل الالتهاب الرئوي.
   • بعض الأنواع يمكن أن تعيش 15 عامًا داخل جسم الإنسان.

5. المتورقات (Flukes - Trematodes)

تنقسم إلى 4 أنواع رئيسية:
1. المتورقة الكبدية (Liver Fluke - Clonorchis sinensis): تلتهم الكبد، تسبب التهابات وتليف الكبد.
2. المتورقة الرئوية (Lung Fluke - Paragonimus westermani): تسبب مشاكل تنفسية وأعراضًا شبيهة بالربو.
3. المتورقة الدموية (Blood Fluke - Schistosoma): تهاجم جميع الأعضاء، قد تسبب تلف الجهاز العصبي والنوبات التشنجية.
4. المتورقة المعوية (Intestinal Fluke - Fasciolopsis buski): تعيش في الأمعاء، وتنتقل عبر الأسماك والنباتات المائية غير المطهية.

المتورقات من أصعب الطفيليات في التخلص منها، وقد تعيش حتى 20 عامًا داخل الجسم.

الوقاية والعلاج:
• غسل الفواكه والخضروات جيدًا.
• تجنب تناول اللحوم غير المطهية جيدًا.
• غسل اليدين باستمرار، خاصة بعد استخدام الحمام أو التعامل مع الحيوانات.
• الحفاظ على النظافة الشخصية ونظافة الأدوات المنزلية.
• استخدام الأدوية المضادة للطفيليات تحت إشراف طبي.

الأشياء اليومية التي تؤثر على هرموناتنا.☝️****

https://ia802305.us.archive.org/3/items/loom-of-the-future/LOOM%20OF%20THE%20FUTURE%20.pdf

كتاب “Loom of the Future: The Weather Engineering Work of Trevor James Constable” يتناول أعمال وتجارب تريفور جيمس كونستابل في مجال التحكم بالطقس والهندسة المناخية. يركز الكتاب على أفكاره غير التقليدية حول التأثير على الطقس باستخدام تقنيات تعتمد على ما يسميه “الطاقة الأثيرية” أو “الطاقة الحياتية”. فيما يلي ملخص لأهم محتويات الكتاب:

أبرز مواضيع الكتاب:

1. مفهوم الطاقة الأثيرية

• يستند كونستابل إلى أفكار مستمدة من علم الطاقة الحياتية (Orgone energy) الذي طوره ويليام رايش.
• يعتقد أن هناك طاقة غير مرئية تؤثر على العمليات الطبيعية، بما في ذلك الطقس.

1. الهندسة الجوية للتحكم بالطقس

• يناقش الكاتب كيف استخدم تقنيات بسيطة مثل أجهزة تعمل بالطاقة الحياتية لتغيير أنماط الطقس.
• يدعي نجاحه في جلب الأمطار إلى المناطق الجافة وتقليل شدة العواصف.

1. التقنيات المستخدمة

• استخدم أجهزة غير مألوفة تُعرف بـ”cloudbusters” (مشابهة لأجهزة ويليام رايش).
• يعتمد على تقنيات لا تحتاج إلى مواد كيميائية أو عمليات صناعية معقدة، بل تركّز على التحكم بالطاقة الطبيعية في البيئة.

1. التطبيقات العملية وتجارب ميدانية

• يسلط الضوء على تجارب ميدانية قام بها في عدة مناطق، مع مزاعم بتحقيق نتائج مثل زيادة هطول الأمطار أو تفريق السحب المدمرة.
• يوضح كيف يمكن للتكنولوجيا غير التقليدية أن تُستخدم لتحسين المناخ ومساعدة الزراعة.

1. النقد والمقاومة

• يناقش الانتقادات التي وُجهت له من المجتمع العلمي، حيث اعتُبرت أعماله غير مدعومة بدليل علمي كافٍ.
• يشير إلى القيود التي فرضتها السلطات على بعض أبحاثه.

1. رؤية مستقبلية

• يتحدث الكتاب عن الإمكانات المستقبلية للتحكم بالطقس لتحسين الظروف البيئية والحد من الكوارث الطبيعية.
• يدعو إلى استكشاف المزيد من الإمكانيات العلمية للطاقة الأثيرية.

الرسائل الرئيسية للكتاب:

• يركز على إمكانية وجود طرق بديلة للتحكم في الطقس غير معروفة أو مقبولة علميًا حتى الآن.
• يعزز أهمية التفكير خارج الصندوق وتجريب تقنيات جديدة حتى لو كانت تبدو غير تقليدية.
• يدعو إلى التوازن بين التكنولوجيا الحديثة واحترام قوانين الطبيعة.

كتاب “Loom of the Future” يتضمن العديد من التطبيقات العملية التي يدّعي فيها تريفور جيمس كونستابل نجاحه في التحكم بالطقس باستخدام تقنيات “الطاقة الأثيرية” (etheric energy). فيما يلي تفصيل لبعض التطبيقات التي ذكرها ونتائجها كما يدّعي:

1. جلب الأمطار إلى المناطق الجافة

• الموقع: مناطق صحراوية وجافة، بما في ذلك جنوب كاليفورنيا وبعض جزر المحيط الهادئ.
• التقنية المستخدمة:
• استخدم أجهزة صغيرة تُعرف بـ cloudbusters، وهي أنابيب معدنية متصلة بالأرض تعمل على جذب أو توجيه “الطاقة الأثيرية” في الغلاف الجوي.
• الهدف من الجهاز هو “تفكيك الطاقة السلبية” في الجو لتشجيع تشكل السحب الممطرة.
• النتائج:
• يدعي أنه تمكن من زيادة معدلات هطول الأمطار بشكل ملحوظ خلال فترات الجفاف.
• إحدى التجارب في جنوب كاليفورنيا حققت هطول أمطار في منطقة لم تشهد المطر منذ شهور.

1. تقليل شدة العواصف

• الموقع: مناطق ساحلية وأماكن معرضة للعواصف المدارية.
• الهدف: منع تطور العواصف المدارية أو تحويل مساراتها لتجنب الأضرار.
• التقنيات:
• توجيه أجهزة الطاقة الأثيرية نحو العواصف لتحليل أو تفريق تكوين السحب.
• التركيز على “تفكيك الطاقة الزائدة” حول العواصف.
• النتائج:
• يدعي أنه نجح في إضعاف قوة عواصف كانت تهدد مناطق ساحلية.
• أشار إلى تجربة قام بها في المحيط الهادئ حيث قلل شدة إعصار مداري.

1. تحسين الزراعة في المناطق الجافة

• التجربة: عمل مع بعض المجتمعات الزراعية في مناطق تعاني من الجفاف لتحسين هطول الأمطار.
• الهدف: تحسين المحاصيل الزراعية عبر توفير الظروف المناخية المناسبة.
• النتائج:
• زيادة ملحوظة في معدلات الأمطار في فترة قصيرة بعد تركيب الأجهزة.
• نجاح التجارب أدى إلى زيادة دعم المجتمعات المحلية لأبحاثه.

1. تطبيقات بحرية في السيطرة على السحب

• التجارب البحرية:
• قام برحلات بحرية لاختبار أجهزة التحكم بالطقس في وسط المحيط.
• لاحظ أن السفن المزودة بأجهزته تمكنت من التحكم في الغطاء السحابي، إما لتفريقه أو زيادته.
• النتائج:
• يدعي أن هذه الأجهزة يمكن أن تُستخدم لخلق بيئة أكثر استقرارًا للسفن، ما يقلل من تأثير الأحوال الجوية السيئة.

1. الحد من تأثير التلوث

• أشار إلى أن الأجهزة التي استخدمها قادرة على “تنظيف” الأجواء من التلوث الجوي، مثل الغبار والدخان.
• يدعي أن الطاقة الأثيرية تستطيع تفكيك الجسيمات الدقيقة في الهواء وتحسين نقاء الغلاف الجوي.

تحليل مستقل لمحتوى قارورة اللقاح أجراه باحثون إيطاليون ونُشر في تقرير كورفيلفا

المحتويات الموجودة في عينات الدفعات من لقاح Priorix Tetra MMRV (الحصبة والنكاف والحصبة الألمانية وجدري الماء) باستخدام تسلسل الجيل التالي.

كان البروتين الجنيني المجهض المسبب للسرطان، وجينات الدجاج، والديدان، والفيروسات الرجعية، والبكتيريا، والخميرة والفطريات كلها جزءًا من محتويات لقاح MMRV هذا من إنتاج شركة Glaxco Kline Smith

يتم استخدام نفس المادة المصدرية و/أو مواد مماثلة في تصنيع جميع اللقاحات.

**لا تشمل المخططات أعلاه مطياف الكتلة للمواد الكيميائية والمعادن.

علاج أمراض اللثة بشكل طبيعي شفاء أمراض اللثة والتهاب اللثة والوقاية منها باستخدام الأطعمة الكاملة مقدمة كتبها أخصائي أمراض اللثة ألفين دانينبيرج، DDS?