صدَقَ وَعدَه
ونصَرَ عَبدَه
وأعَز جُندَه
وهزَمَ الأحزابَ وَحدَه
لا إله إلَا اللّٰه.?

الله أكبر، الله أكبر، الله أكبر، ولله الحمد،
الله أكبر وأجل، الله أكبر على ما هدانا.?

? ִֶָ

عيـدٌ سعيدٌ وأيامٌ مباركةٌ
وموعدٌ يغمرُ الأرواحَ بالفرحِ

تقبَّل اللهُ منكم كلَّ صالحةٍ
وخصّكم بعظيمِ الأجرِ والمِنَحِ?.

عيدڪم مبارك?࿔.

ᬃ تَقبَّل اللهُ مِنَّا وَمِنكُم صَالِحَ الأعمَالِ، وَأعَادَهُ عَلَينَا وعَليكُم بالأمن والإيمَان والسَّلامة والإسْلام، وَعلَىٰ الأمَّةِ بالعزِّ والنَّصرِ والتَّمكِين?.

وَلِتُكَبِّرُوا اللَّهَ عَلَى مَا هَدَاكُمْ ?

الله أكبر، الله أكبر، لاإله إلا الله، والله أكبر، الله أكبر، ولله الحمد.?

اللهُمَّ إنَّك عَفُوٌّ تُحِبُّ العَفْوَ؛ فاعْفُ عَنِّي
#دعاء

‏قال الإمام الشافعي رحمه الله:
‏وتضيقُ دُنيانا فنحسَبُ أنَّنا
‏سنموتُ يأْسًا أو نَموتُ نَحيبا
‏واذا بلُطفِ اللهِ يَهطُلُ فجأةً
‏يُربي منَ اليَبَسِ الفُتاتِ قلوبا ?

??
« فَالصَّومُ هُو صَومُ الجَوَارِحِ عَنِ الآثامِ، وصَومُ البَطنِ عَنِ الشَّرابِ والطَّعامِ؛

فَكَمَا أنَّ الطَّعامَ والشَّرابَ يَقطَعُهُ ويُفسِدُهُ،

فَهَكَذَا الآثامُ تَقطَعُ ثَوابَهُ، وتُفسِدُ ثَمرَتَهُ، فَتُصَيِّرُهُ بِمَنزِلَةِ مَن لَم يَصُم ».

ابنُ القَيِّم -رَحِمَهُ اللَّـهُ-.
?[ الوَابِلُ الصَّيِّب || ٥٨ ]??

ما حكم التهنئة بشهر رمضان؟

قال الشيخ العلامة ابن عثيمين رحمه الله:

التهنئة بشهر رمضان لا بأس بها، وهي عادة معروفة عند الناس يتخذونها من باب الدعاء، يدعو بعضهم لبعض بهذا، ولا بأس به، وقد ذكر بعض أهل العلم أن النبي صلى الله عليه وسلم كان يبشر أصحابه برمضان يقول: "أتاكم رمضان" مبشرا لهم به.?
(اللقاءات الرمضانية / ص30).

مبارك عليكم الشهر.?