تلاكينه
بس شون ملكه
نضحك لجن
بالضحكه حركه
وصار المعاتب
بس بلعيون
كلمن عينه تريد حكه

خضَر بخدِنا ورد گد مابچيِنا
ياضَوه عيَون الشوِارع
بيتَنا اظلم ماتِجينا ؟

وانتِ شبيچ
يل عفّتيني غيمة بصيف
ما تدرين بيچ مسافرة عيوني..
ما تدرين ضّموا ريحتج بالگاع
خاطر ما يدفّنوني..

هَم عَبرت السَاعه 12
هَم اجه الَليل بدَونك
ومَا أدري وين انطِي الوجه
مَن تجي بَالي عُيونك

يخَسـه من شـُاربه وماعـاش اليخونج
الدنيا كلها بصفحه وصفحه لعيونج
سبحت كهرب انتِ تلوك بيد الشيخ
موبيد الجهال المايعرفونج
صيري ببيتنه ونذب المرايات
وتضحكين ونمشط على سنونج.

أبهَىٰ قَصَائِدِ شِعرِي قُلتُهَا فِيكِ
وَأَطيَبُ الشَّهدِ شَهدٌ كانَ مِن فِيكِ
أَزهَىٰ زُهُورِ الهَوَىٰ تِلكَ الَّتِي نَبَتَت
فِي حِضنِ قَلبِيَ تَروِيهَا مَرَاوِيكِ
مَا أجمَلَ النَّفيَ لَو أُنفَىٰ فَتُطْلِقنِي
عَينَاكِ، كَي تَستَبِي قَلبِي مَنَافِيكِ
مَا أصدَقَ الشِّعرَ فِي عَينَيكِ مُلهِمَتِي
وَأكذَبَ الشِّعرَ إِن لَم يُرتَجَل فِيكِ
وَكيفَ تَشرَبُ مَاءَ الصِّدقِ قَافيَتِي
مَا لَم يَكُن نَبعُهَا الصَّافِي قَوَافِيكِ
كيفَ أرضَىٰ لِأموَاجِي وَأشرِعَتِي
مَرَافِئًا لَم تَكُن يَومًا مَرَافِيكِ .

أجَيتَ بوّكِتَ مَا بَيّ نِاسَ
لا بَيّ نِاسَ بَس مَا
مَنِتبهَ لأحِدّ
هَليّ وَ رَبعِيّ وَ عَمِامِيّ
وَ نِاسَ تَعرُف نِاسَ
مِنَ شِفتَچ عَيوّنِيّ گبَالهُمّ
تَنِسدّ .

گبال النَاس اذا اوصفهِن عِيونَك
على كُل بيت فَد عَشرة يحبونَك .

اتعرِف الشَمس؟
- لا
اتعرِف القَمر؟
- لا
في اي ارضٍ تَعيش انت؟
- بينَ عينَيكِ اقيمُ ،
وفي قَلبُكِ مَسكني
فما حاجَتي لَهما ؟

عيونها؟
اليل ياخذ من كُحُل عينك سَواد
وخصرها؟
وآنه خايف لااطوف بخصرج وتلجمني شامة..
ومثل دجلة الخصر شگ الوطن بالنص
شامتها؟
شامة مگابلة الشامة
يمشي وهنه گدامة