‏هَنا يالعَلمتني
يَالعودَتني
بشوفَتك ارتاح
راحَه مَيت
اعلى گبوُر متعَوده
عشَت طَبع
الخَناجر تشتَهي الطَعنَات
وأنـه طَبعي فَراشه اشتاك للوَرده

وين أحط غيرچ
أذا غَيرچ لگيت ؟
بكُل مَكان بروحي
ماخذتلِچ مُكان .

أن نَجلسُ تحت
هَذه النَار
المُشتعله وإن
يَكون بيدنا
كوبًا مِن الشَاي
وَ الطَقس
باردًا جدًا أنا و
أنتَ فَقط
سَتكون لحَظةً سَعيدةً،

ما مِرتاح
مِن العَدل مِن المَات
مِن الجَاي مِن الراح
عَركة ويا زَمن
ورجَعنا مَكسوريّن .

لاگي غيري ويستحي يگلي لكيت !

ويبقى التسَاؤل :
منين نجيب مثلك حتى ننسَاك ؟
ومنو المثلَك يعوضك لو خِسرنة ؟
الشبه كُل اربعين . حچاية تنگال
وإذا واحد يِصح چان انتظرنة
- جبار رشيد .

هيَ وحِدها
قادرةً عَلى رَسم
إبتسامتي
وأنا فِي أشَدِ حُزني
لذَالك أُحبها
هيَ وحدُها

شَوصفِچ والقَصيدة
شلون تگفيچ؟
بَس لـ عَيونچ ينراد
گَعدة .

أحبك، بشكل لا يتسع له هذا الجسد.?