‏تنجو النساء حين يتخليّن
لأنّ البيت الذي لا يحبك
‏لا يستحقك
‏الرجل الذي يؤذيك
‏لا يستحقك
‏الثقافة التي لا تحترمك
‏لا تستحقك
‏الألم الذي لا يد لك فيه
‏ليس سجنك
‏تنجو النساء حين لا تصدأ أقدامهنّ،
‏وحين يكون خيارهنّ الدائم: مغادرة الغرفة.

- عبير محمد الكردي

"من ملامح النُضج الأولى.. تعلُم كيفية احتواء الذات..
كيفية التحكم في تعابيرها وأفعالها فضلًا عن تجنب إثارة الضجة والجلجلة في كل مكان..
كيفية تهذيبها وترويضها عند مواجهة الآخر وتقبل الاختلافات..
أن تفهم أنها ليست ضحية هذا العالم وحده وتتوقف عن إثارة الدراما في كل الاوقات..
ان تتوقف عن الثرثرة الفارغة وتفهم أن لكل حرف وزنه وثقله..
من أهم ملامح النُضج الأولى هي مواجهة الخسائر والانكسارات بفؤادٍ قوي وعقلٍ اكتسب ما يكفي من اللامبالاة."

"كلهم رفاق إلّا من انتشلك من حزنك وآمن بك وراهن على نجاتك، هذا يُسمى عزيز الروح"

_أحمد خالد توفيق.

"وأخلَصتُ للرَّحمن فيما نَويتهُ
فعاملني باللُّطفِ من حيثُ لا أدري

إذا ما أرادَ اللّٰهُ خيرًا بعبدهِ
هداهُ بنور اليُسر في ظُلمةِ العُسرِ".
ᥫ᭡

كلُّ ما ترميه في اليمّ لأجلِ اللّه يعودُ إليك
سلْ أمَّ موسى?

"‏صلّى عليكَ إلهُ الخَلقِ ما انتَظمت ‏منّا الصفوف بأقوامٍ مُصلِّينا" ﷺ

"اطمئِن، فإن ما كُتِبَ لك سيصل إليك، ولو تَقطعت أمامه السُبُل، وأُغلقت دونه أبوابٌ عديدة، وتراكمت بينك وبينه الحُجُب، فإن الرزق لا يُخطئ صاحبه، يُناديه من بين الخلائق، الذي يرزق الطير إذ تغدو جائعة وتعود شبعى، وهو الكريم الوهّاب الذي لا يُعجزه شيء في الأرض ولا في السماء."#رسالة_لقلبك

واحدةٌ مِن أنضج العادات و أعدلها هي أن تُعرّف الأشياء بأسمائها الحقّة، و ليس كما عرّفتها أغلاطُ الناس.

أن ترفض بأدبٍ لطفًا لا ترغبه و تُسمِّيه وضوحًا، لا جحودًا. أن تبوح بصدقٍ عن مكنونك و تسميه شفافيةً، لا حماقة. أن تجود بعطائك حيث يليق و تسميه إحسانًا، لا استنزافًا. أن تُوفِّي حقوق غيرك -و إن آذوك- و تسميه نزاهةً، لا تمنُّنًا. أن تصفو سريعًا مما ينغصك و تسميه خفّةً، لا سذاجة. أن تُبادر حثيثًا إلى الصُّلح و تسميه بِرًّا، لا انهزامًا. ألا تُماشي رأيًا لا يشبهك، و لا تُساير جمعًا لا يعجبك و تسميه أصالةً، لا غرابةً. ألا تُحمِّل نفسك فوق طاقتها و تسميه اتِّزانًا، لا تخاذُلًا. ألا تُلبّي رغبات أحدٍ نظير سلامتك و تسميه احترامًا لذاتك، لا أنانيةً. و أن تنصب حدودًا مع الناس و تسميه اعتناءً بروحك، لا جفاءً.

• إسلام النادي |?

- اِسعَ ، فما سعى للّهِ ساعٍ إلا بَلغ ❤️.

من المقاييس الكاشفة لمعدن النفس:
هل تفرح بالخير يصيب غيرك؟
هل إذا سمعت شرا عن غيرك يخالف ما تعلمه عنه= سارعت إلى تصديقه أم إلى نفيه.
فإنْ وقع فيما تنكر بيقين لا ريب فيه، أتحب عودته وستره، أم تفرح بعثرته وتشيع ذلك عنه؟
هل إذا عُرض بين يديك علم تستفيده أو خلاف تشاجرت فيه الأقوال، أي السبيلين أحَبُّ إليك؟ سبيل العلم أم الاستمتاع بمشاهدة الشجارات والصراعات؟
هل تحب أن يُتاب على العاصي ويُغفر له ويدخل الجنة؟ أم تكره له التوفيق إلى التوبة؟
سل نفسك مثل هذه الأسئلة واعلم أن ميراث الأجوبة هو حقيقة نفسك.?

- وجدان العلي