‏دائمًا وأبدا الأهداف الأساسية خلال اليوم:

- الصلوات على وقتها
- أذكار الصباح والمساء
- قراءة ماتيسر من القـرآن

فالصلاة نور، والأذكار قوة، والقرآن بركة، ستجد آثار هذه العبادات طيلة حياتك مادمت تحافظ عليها وتجعلها من الأولويات وليكن شعارك ﴿وعجلتُ إليكَ رَبِّ لِتَرضى﴾

من ضمن الكلمات اللى بتردد علي تشجعني لصلاة الفجر والعبادات التقيلة بشكل عام الفرق بينا وبين الملائكة
مسألة المنازعة
يعني هما مسبحين بالفطرة مافيش منازعة ومجاهدة في أمر الطاعة والعبادات.
ربنا -عزوجل- يحب هذه المنازعة
يحب انك تشيل الغطاء بليل عشان تصلى الفجر،
الرجل الذي قام وهو قادر على الاتيان بالذنب مع امرأة يحبها في منازعة مع نفسه لأجل الله.
ولذلك ربنا عزوجل حرك الصخرة لأجل هذه المنازعة التي يحبها.

- مجالس سورة البقرة.
-د. أحمد عبد المُنعم

‏سبحان الله وبحمده، عدد خلقه، ورضا نفسه، وزنة عرشه، ومداد كلماته.

"وقرآن الفجر، إنَّ قرآن الفجرِ كان مشهودًا"
-تشهدهُ الملائكة.
-ركعتا الفجر خيرٌ من الدنيا وما فيها، وصلاةُ الصبح تجعلكَ في ذمَّة الله، ومن جلسَ من الفجرِ إلى الضحى يذكر الله كتبت له حجة وعمرة تامة تامة تامة، الصبح غنيمةُ الصالحين، ويعرف منه المنافق من الصادق، لا يصلي الفجر منافقٌ أبدًا، اغتنم وقتَ الصبح يا مسلم ولا تنساني من دُعائك!

-أسمَاء حَمْدِي.

‏يحاول الإنسان عددًا لا نهائيًا من المُحاولات لكي يُصلح نفسه كُل يوم، يضبطُ أعصابه، يجاهد كل رمشة عين، وكل شهيقٍ وَزفير، وكُل فُسحةٍ وضيق

يقضي حياته مُحاولًا لكي لا تحوله الدُنيا لأسوأ نُسخةٍ منه، ومجاهدًا كي يحافظ على بقاياه، وكي يبقى "هو" بكل ما استطاع أن يحافظ على نفسه من غولِ الدنيا.

واجعلنا -يا رب- مُبارَكين أينما كُنّا
كوقتِ الفجرِ هذا ?

وإذا خلوت بريبة في ظلمة
والنفس داعية إلى العصيان
فاستحي من نظر الاله وقل لها
إن الذي خلق الظلام يراني !

لو لم يكن من فضل الصُحبة سوى التصدق علينا بتهدئة الروع، و مؤانسة الوحشة، لكفى و الله")

نومك عن صلاة الفجر مُصيبة والله
تخيل كل يوم ترتَكب كبيرة من الكبائر

كبيرة واحدة قد تُلقيك في النار .. تخيل لما تأتي يوم القيامة بعشرات الآلاف من كبائر الذنوب؟!!

مفيش أهم من الصلاة

انوي انك تصلي الصلوات في معادها
اظبط منبه تليفونك على الفجر
نام بدري .. ولو غلبك النوم صلي أول ما تصحى

لكن تنام ومش في دماغك تصحى للفجر؟ مُصيبة!

مهما حصل، ومهما أذنبت، ومهما قصرت، ومهما ابتليت
الطريق الوحيد الصحيح للنجاة = توبة+ أداء ما فرض عليك + التقرب بالنوافل + التمتع بلذة ورفاهية أنك عبد منكسر، خاضع، ذليل، مفتقر إلى ربٍ جبار، عظيم، قدير، قاهر فوق عباده.

- مريم سكاف.