نقلُ الجبالِ الرَّواسي مِن أماكنِها أخفُّ من ردِّ قلبٍ حينَ ينصرفُ

‏هل قد مرة إنتزعت شعور الرحمة بداخلك تجاه الناس، لأنك إكتشفت انه محد بيرحمك لو تبدلت الادوار؟

التقينا في مدينه وفرقتنا الف ميناء
‏اغفر للريح والموج والسفينة
‏كانت الرحلة حزينة للأسف

‏انا خانتني العواصف والفصول
‏آه يا تعب المسافر
‏في أراضي الجرح و في بحر المحاجر

‏مالهذا الحزن آخر او لهذا الجرح آخر
‏ياشمسي الأخيرة في اللحظة الأخيرة

‏صباح الخير، "نصيحة اليوم وكل يوم: أغصب نفسك على كل أمر تتكاسله نفسك سواءً مشي، أكله صحية، قراءة قرآن أو كتب نافعة، دراسة.. إلخ وقيس عليها. لا تعتمد على المزاج ووش يبي لأن دائمًا النفس تحب ترتاح والراحة تولّد الكسل والكسل ينتج الفشل والندامة." وكما قال ابن القيم «من آثر الراحة فاتته الراحة»

‏كل شيء مرهون بالبيئة التي يعيش فيها الإنسان، كل شيء تحدده البيئة، والإنسان في ذاته لا شأن له.

‏– دوستويفسكي

‏"الإنسان كائن غريب،يقضي يومه بالسّعي والركض ثم يرجع لبيته نهاية اليوم هلكان لكن قادر يحبّ ويشتاق ، يسّهر ويحلم".

يبدأ الانسان حياته بكم هائل من الأحلام والأماني ، بعدها يصبح حلمه الوحيد أن يكون مطمئناً لا أكثر

الإنسان الذي عاش معاناته وحيداً ، الذي عاش الحاجة و العوز بصمت ، الذي تشبع بالألم ، هو من يعطي لأجل لذة العطاء ، يعطي لأن أبسط موقف يثير داخله ذلك الشعور الذي كافح طويلاً لأجل تجاوزه ، يعطي لأنه يعرف كيف تبدو تلك اليد التي تربت عليه

قرأت ذات مرّه بأن:
‏«الشجاعة خطوات ثابتة على أرضٍ صلبة، وليست ركضًا متعثرًا على حافة الهاوية، من الشجاعة أن تأخذ خطوة إلى الخلف حتى تتأكد من طريق الصَّواب»
‏— ومن تلك اللحظة التي وقعت عيني على هذا النص أيقنت بأن التراجع في بعض المواقف، المواضيع، حلّ قطعي حين أشعُر بأن الطريق خاطئ.

ألم كبير يلهيني عن كل شيء، جرحي ينزف بغزارة والضمادة لم تؤدي عملها على أكمل وجه، أنا بالجانب المقابل لست بخير، الليل يلتهم ما تبقى مني، لا شيء يوحي بالخير هنا، إلهي أرجوا التدخل.