مجلة تايمز أوف إسرائيل : تحقيق أولي للقوات الجوية الإسرائيلية ، أكد إطلاق عدة أنواع مختلفة من الصواريخ الاعتراضية على الصاروخ اليمني ، وجرت محاولات اعتراض فوق الغلاف الجوي وفيه ، ولكن فشلت جميعها .

نحن شعب لا تخيفه الضربات ولا يُثنيه أي عدوان مهما بلغ إجرامه ..
نحن شعب عقائدي مقاوم ، تخيفنا فكرة أن نكون خارج دائرة الصراع مع العدو ، نتلهّف للمواجهة بكل حماسه ، ونحمد الله ألف ألف مرة حين نسمع أزيز طائراتهم ودويّ ضرباتهم . حينها فقط ندركُ حجم خسارتهم وقوة الضربة ..
وما النصر إلا من عند الله ?

M.

مصادر محلية : انفجارات ضخمة تسمع في البحر الأحمر وأنباء عن اشتباكات بحرية وهجمات واسعة تنفذها قوات صنعاء ضد حاملة الطائرات وعدد من المدمرات الأمريكية.

القوات الإسرائيلية باتت على بعد 15 كلم عن الطريق الدولية بين دمشق وبيروت .

في اليمن هذا غيرُ وارد ?

حد يترجمها بالعبري ، يمكن اليهود للآن مش مستوعبينها ! ?

? إذا أردنا أن نحمل أمانة الدماء التي سقطت

? يجب أن نؤمن بأنه

? حين يسكن الرصاص ويصمت دوي القنابل

? لا يسكن الكلام ولا تهدأ ارتدادات الأفكار

? وجهاد التبيين واجب عيني لا كفاية فيه كما يقول الولي الفقيه حفظه الله ورعاه

المزيد من التفاصيل على الرابط:
t.me/TrainerMhmdHasan/3804

**لا يمكن لأي منظومة في كل العالم أن تهزم حزب الله، ولن نتحدث عن ايماننا بالله، هذا ثابت ولا نقاش فيه، بل نتحدث عن المعطيات الخاصّة.

إن رجال الله في لبنان لا زالت بحوزتهم خيارات قد يسمّيها العدو " جنونية".

لا زال حزب الله " رحيمًا عطوفًا " وكانت أولوياته إستهداف العسكر لا المدنيين التزامًا بتوجيه القيادة العليا في الحزب.

وليتذكّر العالم جيدًا أن الذي حشّد عشرات الآلاف عند الحدود اللبنانية وخرج جيشه يجرّ أذيال الخيبة بين جريحٍ وقتيلٍ دون أن يحكم سيطرته على قرية واحدة، لا يمكنه ان يحقق نصرًا في سوريا وإن اعتمد على الوكلاء.

حزب الله منتصر والمقاومة ستشمل كل المنطقة والحسم آتٍ لا محال " وإن اختبار الأمة حاضرًا"**

وإنكَ يا سيدي الأمان إذا الأرض بالبغي أظلمت ، وإذا النفوسُ بالظلم استوحشت ، وبِشارةُ النصر والوعد الإلهي الصادق ..

قرن إلى الوراء
ولربما أكثر

فلا دفاعات جوية تصد الغارات
ولا موانئ حربية
ولا مراكز بحثية
ولا مخازن سلاح
ولا حتى منطقة عازلة

كلها مقدّرات وأموال المسلمين وثغورهم

ثم سيأتي العلماني بعد سنوات ليقول لماذا بلداننا كـ(سوريا) متخلفة والغرب متقدم ؟
متناسياً هذا التاريخ !

_ مجتبى التميمي.