Last updated 3 weeks, 2 days ago
https://t.me/hjjhhhjjnkkjhgg1234
Last updated 1 month, 3 weeks ago
☆- لـ نـشـر اعلانـاتــكم $ @QQQQKS
10قنوات لتمويل @Cj_2b
☆آشعار☆ستوريات☆انستا☆بنات
☆-مآ أحزَن الله عَبداً الا لـ يُسعده ♡
• لـ طلب بوت حمايه💛 🔚 @VAOD_BOT
☆-1 المنشئ #حمودي_الزعيم
☆-2المنشئ #الذهبي
✹ القنـاه الاولئ علئ التليڪرام والباقي تقليد
Last updated 3 days, 18 hours ago
••
التمييز بين السدي الكبير والصغير:
• أما الكبير: فهو إسماعيل بن عبد الرحمن بن أبي كريمة السُّدي، أبو محمد القرشي الكوفي الأعور، أصله حجازي، سكن الكوفة، وكان يقعد في سُدةِ باب الجامع بالكوفة؛ فسُمي السُّدِّي، وهو إمام في التفسير، وقد وثقه الإمام أحمد في رواية أبي طالب، وكذلك العِجليُّ وابن حبان، وعَدَلَّه جماعةٌ؛ كالنسائي وابن عديِّ في كتابه (الكامل) وغيره.
• وأما الصغير: فمحمد بن مروان، وهو من روى عن الكلبيِّ تفسيره، وهو ضعيف.
إذا أُطلق السُّدي في التفسير، فهو الكبير، وأما الصغير، فهو راوٍ وليس مفسرًا.
والسديُّ الكبيرُ له أصحابٌ يروي عنهم التفسير؛ وهم: أبو مالك غزوان بن مالكٍ، وأبو صالح باذامُ مولى أم هانئ، مُرَّةُ الهمداني: يروي عن الأولَيْن تفسير ابن عباس، وعن الثالث تفسير ابن مسعود.
ويروي عنه أسباط بن نصر.
التقرير في أسانيد التفسير (صـ٧٢)
••
ظن بعضُ المتكلمينَ: أن إثباتَ حقيقةِ الصفاتِ اللائقةِ باللهِ، وعدَمَ تأويلِها، هو أخذٌ بلوازمِ الجِسميةِ والتحيز، ثم فرعوا عن ذلك إحاطةَ المخلوقِ بالخالِق، وغير ذلك من التصوراتِ.
وإنما حمَلَهُمْ على ذلك لوازمُ التشبيهِ؛ فالمخلوقُ حينما تُثبِتُ له صفةً حقيقيَّةً، فأنت تُثبِتُ له هذه الأشياءَ واللوازمَ، فأرادوا نفيَ حقيقةِ الصفاتِ وتعطيلَها؛ هروبًا من تشبيهٍ انقدَحَ في أذهانهم، فوقَعُوا فيما أنكَرُوهُ على من أثبتَ الحقيقةَ اللائقةَ بالله؛ حيثُ زعَمُوا أنهم يشبهونَ المخلوق بالخالقِ للاشتراكِ في الحقيقةِ واللوازم.
المغربية في شرح العقيدة القيروانية (صـ٨٩.٨٨)
••
» الجهل بالناسخ والمنسوخ:
وقد رأيت أن التعدي على الحرمات والفضيلة، والقطعيات الشرعية يتفاقمُ جِهَارًا نَهارًا، وليس لها من الحُرمة، ولا عليها من الحياطةِ، ما يحْفِزُ أفراد العلماء للمراصدةِ دونها؛ أن تُمتَهَن أو تستباح، في زمنٍ القلمُ فيه أمضى من السيف، ومن كتم حقَّ الله، فقد طَوَى جوانحَهُ على جذْوةٍ من نار جَهَنَّمَ، حتى إننا لنَرى مقالاتٍ تَكلَّفَ صاحبُها ما لا يُنْتفعُ به؛ فيَحْشدُ نصوصاً لا يدري مَوضِعَهَا من الشرع! ولا يعرِفُ صَدْرَ معناها من عَجُزِهِ! فمنها: جَهْلُهُ بالناسخِ والمنسوخِ، والمتقدمِ والمتأخِّر؛ ومن لم يَعرِفِ الناسخَ من المنسوخِ أفضى به إلى إثبات المَنْفِيِّ ونفيِ الثابت، وتَوَلَّدَ لَدَيْهِ شريعةُ غير شريعة محمد ﷺ؛ ولذا حرَّمَ العلماءُ أن يتكلَّمَ أحدٌ في دين الله وهو لا يَعرِفُ الناسخَ والمنسوخ.
الاختلاط؛ تحرير.. وتقرير.. وتعقيب (صـ٥٤.٥٣)
••
ما يَسْتَشْكِلُه البعضُ مِن تجويزِ مالكٍ لأكلِ المرأةِ مع غيرِ مَحْرَمِها؛ فإنما يقصِدُ أحوالًا لا يلزَمُ منها المحظورُ، ونساءُ العربِ تأكُلُ مع عبيدِها، وتأكُلُ مِن تحتِ جلبابِها، وهذا مشهورٌ، بل فسَّرَ الأزهريُّ قولَ مالكٍ، فقال: «معنى قولِ مالِكٍ في المُؤاكَلةِ: ذلك في الحِجال»، جمع حَجَلَةٍ، وهو بيتٌ كالقُبَّةِ يُسْتَرُ بالثيابِ، فجعَلَ المرأةَ عندَ أكلِها مع غيرِ مَحْرَمٍ، ساترةً لبدَنِها كلِّه؛ لا لوجْهِها فحَسْبُ.
وقد يجوزُ في قولِ مالكٍ في المرأةِ المُتَجالَّةِ العجوزِ أو الحُرَّةِ مع عبدِها وخادمِها، وهو صريحُ قولِ مالكٍ؛ كما نقلَه ابنُ العربيِّ، قال: «قال مالِكٌ: يجوزُ للوَغْدِ أن يأكُلَ مع سيِّدَتِه، ولا يجوزُ ذلك لذي المَنظَرةِ».
وقال ابنُ عبدِ البَرِّ: «وقد وردَتِ الرُّخْصةُ في أكلِ المرأةِ مع عبدِها الوَغْدِ، ومع خادمِها المأمونِ»، ومالكٌ في (الموطأ) يَمْنَعُ مِن تسليمِ الرجلِ على المرأةِ الشابَّةِ، فكيف يمنَعُ مِن تسليمِ الرجلِ الأجنبيِّ على المرأةِ الشابَّةِ، ثم يُجِيزُ أكلَه معها؟! إلا أنه يقصِدُ المُتَجالَّةَ العجوزَ كما بيَّنَه ابنُ الجَهْمِ، وقد صرح مالكٌ بقولِه: «ولا تُترَكُ المرأةُ الشابَّةُ تجلِسُ إلى الصُّناعِ، فأما المرأةُ المتجالةُ، والخادمُ الدُّونُ التي لا تُتَّهَمُ على القعودِ، ولا يُتَّهَمُ مَن تَقعُدُ عندَه، فإنِّي لا أرى بأسًا بذلك».
الحجاب في الشرع والفطرة (صـ١٠٥.١٠٤)
••
إذا كان الحاكمُ يعاقِبُ صاحبَ المنكَرِ عقابًا دونَ عقابِ الشرعِ، وليس أكثرَ منه، فلا يَتجاوَزُ ويَظلِمُهُ: فالأظهرُ جوازُ رفعِ المنكرِ إليه، تقليلًا للشرِّ على الناسِ، مع عدمِ الرِّضا بالحكمِ الذي يخالِفُ حكمَ اللهِ.
التفسير والبيان لأحكام القرآن (٦٢/١)
••
لم يكن في مدرسةِ غالِبِ أهلِ الحديثِ فِي خُرَاسَانَ مَن يَأْخُذُ عِلْمَ الكلامِ ويتأوَّلُ الصفاتِ، حتى جلَسَ فيها ابنُ فُورَكَ، والإِسْفَرايِيني؛ فتأثَّرَ بهم بعضُ أئمةِ الحديثِ؛ كالبيهَقيِّ:
ومَن نظَرَ في تأويلاتِ البيهقي للصفات في كتبهِ؛ ككتابي (الاعتقاد)، و(الأسماء والصفاتِ) رأى تأثرَهُ بتأويلاتِ ابنِ فُورَكَ فِي کتابِهِ (مشكِلِ الحديثِ وبَيَانِه).
الخراسانية في شرح العقيدة الرازيين (صـ٤٥)
••
لما أظهَرَ مذهبُ الاعتزالِ الاستدلالَ بالأدلةِ العقليَّةِ والشواهدِ الحِسِّيةِ على إثباتِ الأمورِ الغيبيَّةِ، وقدموه على الأدلةِ الشرعيَّة، دخَلَ المعتزِلَةُ بعلمِ الكلامِ في بابَيْنِ:
الأولُ: مناظَرةُ الفلاسفةِ والملاحِدةِ؛ فكان لعلمِ الكلامِ أثرٌ في الفلسفةِ والفلاسفةِ؛ لأنه الآلةُ التي يُؤْمِنونَ بها.
الثاني: في تقريرِ مسائلِ الدِّينِ، وخصوصًا الغيبيَّاتِ؛ فوقَعُوا في ضلالٍ عظيمٍ.
ثم تعلَّمَ أصولَهم الكلاميَّةَ والفلسفيَّةَ جماعاتٌ متَّبِعونَ أو متحققون، وشاكون أو مجتهِدونَ، وكان غرضُهُمُ الرد عليهم بطريقتهم.
الخراسانية في شرح العقيدة الرازيين (صـ٤٣)
••
إذا اجتمَعَ في الإنسان كِبرٌ وقدرةٌ وإقدامٌ، سُمِّي طاغيةً، وغالبُ نهاياتِ هؤلاء بمصارعَ سيئةٍ، وليس ذلك لعدم وجودِ أسبابٍ للنجاةِ يمرونَ بها في حياتهم؛ وإنما لأنهم لا يرَوْنَها ولو كانتْ أمامَ أعينِهم، فالكِبرُ يحجُبُ عقولهم عن الانتفاع بها، وإقدامهم مع قدرتهم تمنعُهم من الوقوفِ على حدٍّ، حتى يُهلِكوا ويَهلِكوا
الفصل بين النفس والعقل (صـ٥١.٥٠)
••
من الأئمة في التفسير: أُبيُّ بن كعب: وهو من الأئمة في علوم القرآن ومعرفتها؛ ولذلك قال النبي صلى الله عليه وسلم: «اسْتَقْرِئُوا الْقُرْآنَ مِنْ أَرْبَعَةٍ».. وذكر منهم «ُبَيٍّ بْنَ كَعْبٍ..»، وقد أبلغه الله جلَّ وعلا بواسطة نبيه عليه الصلاة والسلام؛ كما روى الترمذي، فقال: «أسماني الله جل وعلا؟» قال: «نعم».
فبكى رضي الله عنه.
التقرير في أسانيد التفسير (صـ٧١)
••
الليبرالية فكر لا بد من أن يتصرف الفرد فيه بشأنه ونظامه كما يُريد هو بعقله، بلا تأثير عقل آخر عليه، فضلًا عن تأثير دين الإسلام أو غيره عليه، ولا يُقَر الفرد أن يتصرف باختيار ما يُريد بدافع الدين؛ لأن الدين مؤثر خارجي عن العقل، ويجب ألا يكون موجودًا في الحياة، فلا يؤثر في الحياة ولا في الحكم والنظام، وإذا كان الدين مؤثرًا على مجتمع فلا يصلح أن يختار شيئًا؛ لأن الذي اختار الدين؟!، لهذا فالغرب لا يرى مناسبة دخول الليبرالية في السياسة في كثيرٍ من بلدان المسلمين ما دام الدين حيًا في قلوبهم؛ لأن ذلك يعني دخول الدين في السياسة بعدما كان في المجتمع والأفراد، وهذا ما لا يتفق مع مفاهيم الليبرالية ومبادئها المادية.
والغرب يؤمن بذلك، ومع قدرته على إلزام كثيرٍ من دويلات الإسلام بهذا النظام، إلا أنه لا يفعل ذلك، فيرى أن شعوبهم ما زالت لا تصلح لخوض هذا الأمر؛ لتمكن الدين، فبدأ بعكس المبادئ والسعي لدخول الفكر الليبرالي إلى حياة الناس ومجتمعهم ليتغير ويُنحَّى الدين من القلوب والأفراد ثم من المجتمع، حتى يصعد إلى السياسة فتكون بلا دين، فيتم الانسلاخ من الدين كانسلاخ الجسد من القميص لا يضره أن يبدأ أسفله أو من أعلاه.
وقد انعكست العقلية الليبرالية المشرقية، فأصبحت تفرض على الأفراد والمجتمعات ما تُريد بوساطة السلطة ولو بالاستبداد والعقاب، وهؤلاء أخذوا تمثال الليبرالية الغربية ونصبوه منكسًا على رأسه في الشرق، فالليبرالية الغربية تفرض على السلطة ما يُريده الأفراد وليس العكس.
العقلية الليبرالية (صـ١٣٦.١٣٥)
Last updated 3 weeks, 2 days ago
https://t.me/hjjhhhjjnkkjhgg1234
Last updated 1 month, 3 weeks ago
☆- لـ نـشـر اعلانـاتــكم $ @QQQQKS
10قنوات لتمويل @Cj_2b
☆آشعار☆ستوريات☆انستا☆بنات
☆-مآ أحزَن الله عَبداً الا لـ يُسعده ♡
• لـ طلب بوت حمايه💛 🔚 @VAOD_BOT
☆-1 المنشئ #حمودي_الزعيم
☆-2المنشئ #الذهبي
✹ القنـاه الاولئ علئ التليڪرام والباقي تقليد
Last updated 3 days, 18 hours ago