القناة الرسمية والموثقة لـ أخبار وزارة التربية العراقية.
أخبار حصرية كل مايخص وزارة التربية العراقية.
تابع جديدنا لمشاهدة احدث الاخبار.
سيتم نقل احدث الاخبار العاجلة.
رابط مشاركة القناة :
https://t.me/DX_75
Last updated 1 year, 9 months ago
Last updated 3 months, 2 weeks ago
••
قال ﷺ: [ إنّ في الجمعة ساعةً ﻻ يوافقها عبدٌ مسلمٌ يسألُ اللهَ فيها خيراً إلا أعطاه إيّاه ] أصحُّ اﻷقوال أنها قبل غروب الشمس، قالَهُ: ابن عباس وأبو هريرة وأكثر الصّحابة وعطاء وطاووس.
لا تنسوا الدعاء للمسلمين في مشارق الأرض ومغاربها ..
اللهُ أَكْبَرُ كَبِيرَاً،
وَالْحَمْدُ للهِ كَثِيرَاً،
وَسُبْحَانَ اللهِ الْعَظِيمِ وَبِحَمْدِهِ بُكْرَةً وَأَصِيلَاً،
لَا إِلَهَ إِلَّا اللهُ،
وَلَا نَعْبُدُ إِلَّا إِيَّاه،
مُخْلِصِينَ لَهُ الدِّينَ وَلَوْ كَرِهَ الْكَافِرُونَ،
لَا إِلَهَ إِلَّا اللهُ وَحْدَهُ،
صَدَقَ وَعْدَهُ،
وَنَصَرَ عَبْدَهُ،
وَأَعَزَّ جُنْدَهُ،
وَهَزَمَ الْأَحْزَابَ وَحْدَهُ
"وَلِلَّهِ ٱلۡعِزَّةُ وَلِرَسُولِهِۦ وَلِلۡمُؤۡمِنِينَ"
اللهُ أَكْبَرُ وَالْعِزَّةُ للهِ وَلِرَسُولِهِ وَلِلْمُؤْمِنِين
🔴 بدأ البـث المباشـر:
📍من المسجد النبوي (الغربية)
📚«شرح تفسير السعدي»
•• تفسير سورة البقرة ••
🎙لفضيلة الشيخ:
أ.د. عبدالرزاق بن عبدالمحسن البدر-حفظهما الله-
🔗رابط البث المباشر:
mixlr.com/al-badrnet
*🎧الدروس المسجلة:*
al-badr.net/sub/456
ا═•═📚═•═ا
🔹دروسُ المدينة النبويَّة🔹
linkjar.co/drosalmadina
??فـلتنبّه بارك الله فيكم!!
? قال العلامة محمد بن صالح العثيمين - رحمه الله تعالى - :
« فِي أيَامِ الشِّتَاءِ تَغِيمُ السَّمَاءُ كَثِيرًا فَيَخرُجُ بَعضُ النَّاسِ ، ويَتَمشَى ، ولا يَتأثرُ بِهَذَا الغَيْمُ ، ولاشكَ أن هَذَا مِن قَسوَةِ القَلبِ ، يَعني الآن الرِّياحُ تَعصُف ، والرعُود تَعصُف ، والغُيومُ تَتكَاثف وتَسوُّد ، والقَلبُ قَاسٍ ،
بَل إنَّ بَعضُ النَّاسِ لا يَنسُبُ هَذَا إلى اللَّهِ عَزَّ وَجلَّ ، ويَقولُ هَذا مِن العَوامِل الطَبِيعيَة ، وهَذهِ كَوَارِث طَبِيعية ، ومَا أشبَّهُ ذلِك ، لَكِنَّنا نَتَبرأ إلى اللَّهِ مِن هَؤلاءِ.
- كَانَ يُقالُ : " مَن كَانَ بِاللهِ أعرَف كَانَ مِنهُ أخوَف "
فَالنَّبيُ - صَلَّى الله عَلَيهِ وَسلَم - إذَا كَانَ يَوم الرِّيح والغَيْم خَاف ، وخَشِيَّ أن يَكونَ عَذابًا ، وعُرِفَ ذَلِكَ فِي وَجهِهِ ، وصَارَ يَقبِل ويُدبِر كَالخَائِفُ الوَجِل !
وعَلِيه فَيَنبَغِي للإنسَانِ إذَا رَأى الغَيْمُ ولا سِيَما الغَيْمُ الذِي يَخرُجُ عَن العَادة إمَّا بِجُهمَتهِ وسوَادِه وثِقَلهِ ، وإمَّا بِقَصفِ رَعدِهِ ، وكذَلِك الرِيح ، فيَنبَغِي أن يَخَافَ مِنهُ ، لأنَّهُ قَد يَكُون غَضبًا.
ولَكِن مَن كَانَ قَلبُه مَيتًا فَإنَّه إذَا رَأى كِسَفًا مِنَ السَّمَاءِ سَاقِطًا يَقُول : هَذا سَحَابٌ مَركُوم ، وهَذا ليسَ بِشيءٍ ...! ».
[ التَعلِيقُ عَلى صَحِيحِ مُسلمٍ || ٤ / ٦١٣ ، ٦١٦ ]?
قال الإمام ابن القيم - رحمه الله
ما ذُكر الله على صعبٍ إلا هان، ولا على مشقةٍ إلا خَفَّت، ولا على شدةٍ إلا زالت، ولا كربة إلا انفرجت .
?الوَابل الصيب (٧٧)
⭕️ من فوائد اليوم ⭕️
✍? قال ابو منصور الثعالبي
- رحمه الله تعالى - :
? إن الرجل لا يستقيم حاله ، و لا يسكن إلى شيء كسكونه إلى زوجته الموافقة المؤاتية له ، لأن الله عز اسمه يقول :
? ﴿ وَمِن آياتِهِ أَن خَلَقَ لَكُم مِن أَنفُسِكُم أَزواجًا لِتَسكُنوا إِلَيها ﴾ ، ولم يخصص بهذه الصفة غير النساء ، ولذلك لا يهتم أحد لأحد كاهتمام المرأة الصالحة لزوجها في شفقتها عليه وعلى عياله ،
? ولا يكاد يتم أمر منزل الرجل ومروءته ، إلا بزوجة حرة شفيقة رفيعة صالحة عفيفة ، وإلا اختلت أموره واضطربت أسبابه .
?〖 اللطائف والظرائف بتصرف يسير 〗
? _"حكم قراءة القرآن وكذلك الأذكار من غير تحريك اللسان والشفتين"_⁉️
? سئل الشيخ محمد بن صالح العثيمين رحمه الله :
? السؤال:
_هل يجب تحريك اللسان بالقرآن في الصلاة" ؟ أو يكفي بالقلب"_ ؟
? فأجاب :
القراءة لابد أن تكون باللسان، فإذا قرأ الإنسان بقلبه في الصلاة فإن ذلك لا يجزئه، وكذلك أيضاً سائر الأذكار، لا تجزئ بالقلب، بل لابد أن يحرك الإنسان بها لسانه وشفتيه؛ لأنها أقوال، ولا تتحقق إلا بتحريك اللسان و الشفتين . انتهى .
? [ مجموع الفتاوى 156/13 ]
? وقال العلامة إبن الحاجب - رحمه الله:
لا يجوز إسرار من غير حركة لسان؛ لأنه إذا لم يحرك لسانه لم يقرأ و إنما فكر ...انتهى .
? - [ مواهب الجليل ... 1 / 317 ]
فائدة اليوم
ما وظيفة الشَّيطان خنزب؟.
الحمد لله ربِّ العالمين والصَّلاة والسَّلام على أشرف الأنبياء والمرسلين، وبعد:
■ عن عثمان بن أبي العاص -رضي الله عنه- قال: أتيت النَّبيَّ ﷺ فقلت: يا رسول الله، إنَّ الشَّيطان قد حال بيني وبين صلاتي وقراءتي يلبِّسها عليَّ، فقال رسول الله ﷺ: (ذَاكَ شَيْطَانٌ يُقَالُ لَهُ خَنْزَبٌ، فَإِذَا أَحْسَسْتَهُ فَتَعَوَّذْ بِاللهِ مِنْهُ، وَاتْفُلْ عَلَى يَسَارِكَ ثَلاَثًا)، قال: ففعلت ذلك فأذهبه الله عنِّي" [رواه مسلم 2203].
● قال الحافظ ابن الأثير -رحمه الله-: "قال أبو عمرو: وهو لقب له، والخنزب قطعة لحم منتنة، ويروى بالكسر والضَّمِّ" [النِّهاية (83/2)].
● وقال شيخ الإسلام ابن تيميَّة -رحمه الله-: "وكلَّما أراد العبد توجُّها إلى الله تعالى بقلبه جاء من الوسوسة أمور أخرى، فإنَّ الشَّيطان بمنزلة قاطع الطَّريق؛ كلَّما أراد العبد السَّير إلى الله تعالى أراد قطع الطَّريق عليه، ولهذا قيل لبعض السَّلف: إنَّ اليهود والنَّصارى يقولون لا نوسوس قال: صدقوا وما يصنع الشَّيطان بالبيت الخرب" [مجموع الفتاوى (608/22)].
● وقال الإمام ابن القيِّم -رحمه الله-: "والعبد إذا قام في الصَّلاة غار الشَّيطان منه، فإنَّه قد قام في أعظم مقام وأقربه، وأغيظه للشَّيطان وأشدِّه عليه، فهو يحرص ويجتهد كلَّ الإجتهاد أن لا يقيمه فيه، بل لا يزال به يعده ويمنِّيه وينسيه، ويجلب عليه بخيله ورجله حتَّى يهوِّن عليه شأن الصَّلاة، فيتهاون بها فيتركها، فإن عجز عن ذلك منه وعصاه العبد، وقام في ذلك المقام؛ أقبل عدوُّ الله تعالى حتَّى يخطر بينه وبين نفسه، ويحول بينه وبين قلبه، فيذكِّره في الصَّلاة ما لم يكن يذكر قبل دخوله فيها، حتَّى ربَّما كان قد نسي الشَّيء والحاجة وأيس منها، فيذكِّره إيَّاها في الصَّلاة ليشغل قلبه بها، ويأخذه عن الله -عزَّ وجلَّ-، فيقوم فيها بلا قلب، فلا ينال من إقبال الله تعالى وكرامته وقربه ما يناله المقبل على ربِّه -عزَّ وجلَّ-، الحاضر بقلبه في صلاته، فينصرف من صلاته مثلما دخل فيها بخطاياه وذنوبه وأثقاله، لم تُخفَّف عنه بالصَّلاة، فإنَّ الصَّلاة إنَّما تكفِّر سيِّئات من أدَّى حقَّها وأكمل خشوعها، ووقف بين يدي الله تعالى بقلبه وقالبه" [الوابل الصَّيِّب 36].
يستحيل على قلبين تحابا حباً حقيقياً أن يعرفا الكراهية يومًا ما، أو يجتمع في قلبيهما ولو في لحظة واحدة معنى للخيانة. إن في معنى الكراهية ما يتصادم كلياً مع معنى الحب الحقيقي الذي يعني معرفة المحبوب معرفة خالصة، وإلا كان في حقيقته حبًا صنعه الوهم والخيال أو الرغبات الجموحة.
القناة الرسمية والموثقة لـ أخبار وزارة التربية العراقية.
أخبار حصرية كل مايخص وزارة التربية العراقية.
تابع جديدنا لمشاهدة احدث الاخبار.
سيتم نقل احدث الاخبار العاجلة.
رابط مشاركة القناة :
https://t.me/DX_75
Last updated 1 year, 9 months ago
Last updated 3 months, 2 weeks ago