قناة احمد علي على تيليجرام ( شروحات تقنية ، تطبيقات ، أفلام ومسلسلات ، خلفيات ، و المزيد )
Last updated 1 month, 1 week ago
يرمز تيليجرام إلى الحريّة والخصوصيّة ويحوي العديد من المزايا سهلة الاستخدام.
Last updated 1 week, 2 days ago
- بوت الإعلانات: 🔚 @FEFBOT -
- هناك طرق يجب ان تسلكها بمفردك لا اصدقاء، لا عائلة، ولا حتى شريك، فقط انت.
My Tragedy Lies With Those Things That Happen in One Second And Remain
- @NNEEN // 🔚: للأعلانات المدفوعة -
Last updated 4 weeks, 1 day ago
' (فصّ)🔥..
فِي الكُليات (مشكلة التماثل والتمايز).
إذا قِيل لك هل معنى الإنسانية شيء
موجود ومختلف عن زيد وعمرو مِن الناس؟
فإن قولت: لا، فأنت اسماني نافي للكُليات مطلقًا، وتَعتبر
المفاهيم الكُلية مجرد أسماء للأشياء الجزئية وإما أنْ تكون.
(1) وهم.
(2) نسبة يُدركها العقل.
(3) حكم مشروط باللغة.
وإن قولت: نعم، فأنت مُثبت لها.
ويُوجد ثلاثة مذاهب كُبرى:
(1) مذهب أفلاطون.
الكُليات ثابتة وموجودة فِي الخارج، فِي عالم المُثل.
(2) مذهب أرسطوطاليس.
الكُليات ثابتة فِي الخارج، لا فِي عالم آخر.
(3) المذهب المفاهيمي.
الكُليات ثابتة فِي الذهن فقط.
ومِن القائلين به، ابن تيمية. فيقول:
«والكليات إنَّما توجد كلياتٍ في الأذهان لا في الأعيان.»(1).
ويقول:
«وهذه المجردات التي أثبتوها ترجع _ عند التحقيق _ إلى أمور موجود في الأذهان لا في الأعيان، كما أثبت أصحاب فيثاغورس أعداداً مجردة، وكما أثبت أصحاب أفلاطون الأمثال الأفلاطونية المجردة»(2).
والأدق أن يقول المُثل الأفلاطونية لا الأمثال الأفلاطونية كما ذكر، لئلا يقع خلط بين المُثل والمثال، وهو هُنا لا يكذب على أفلاطون فمِن تلاميذ أفلاطون زينوقراط، وقد فسر المُثل بأنها أعداد رياضية! أي هي ذهنية لا خارجية، وفِي عالم خارجي مُتحقق، وهو خلاف تفسير أرسطوطاليس المشهور، فهذا مِن كثرة إطلاع ودقة تحقيق ابن تيمية رحمه الله، فتنبه!
وهذا البحث طويل الذيل، وهذه
هي مفاتيحه الأولية فقط، فتأمل!
- انتهى.
__________
(1) ابن تيمية، الفرقان، ص 130.
(2) المصدر نفسه، ص 132 - 133.
' (تلويح)🔥..
فِي ماهية نفس الأمر
أو ما أصطلحنا عليه ب(مَرمى الحقائق).
اعلم أنّ هذه المسألة، عويصة، وتحير فيها العقلاء، وذّلت فيها الأقدام، ولكن قبل سطر الأقاويل فِي ماهية نفس الأمر، يجب إيضاح بداية المُشكلة، وهي مُشكلة إبستيمية وأنطولوجية، معًا.
عِندما نقول هذه القضية (P) صادقة أي مُطابقة للواقع، أي ما تصورته عنها قد طُبع وأنطوى على الواقع، نظرًا للمذهب القائل بأنّ مِلاك صدق القضايا هو: المطابقة، واعلم أنّه يوجد مذاهب لا تقول بالمطابقة، وقد يصعب حصرها، ولكن أشهر ما قِيل: المطابقية، والإتساقية، والبراجماتية، والحشوية، والوضعية.
ولكن نرجع إلى مسألتنا، قضية (الشيء هو هو) بما يُعرف بقانون (الهُوية)، فهذه القضية صحيحة، أي مطابقة للواقع، ولكن لو يُقصد بالواقع هو عالمنا هذا، فهذا العالم على مبنى القائلين بالإنفصال، وليس بوحدة الوجود، فهو عالم ممكن جائز أن يتغير أو ينقلب أو يُعدم أو إلخ..، فهل هذه القضية (قانون الهُوية) صحتها مرهونة بهذا الواقع؟
فقِيل بلى؛ هي صحيحة فِي نفس الأمر، أي أنها صحيحة بذاتها.
وهذا المُصطلح وُجد في كلام الفارابي والشيخ الرئيس، ولكن لن يُشروا إلى أي ماهية لهذا (النفس الأمر) وإن كان بعض الباحثين ذكر أنهم كانوا يقصدون العقل العاشر
(واهِب الصور - العقل الفعّال - جبريل).
ولكن من بدأ بالإهتمام الحقيقي، بنفس الأمر، هو: نصير الدين الطوسي، صاحب التجريد، وكتب رسالة عنه، وانتهى إلى أنّه عقل مجرد أزلي.
ولكن أين الإشكال؟
الإشكال هو: إن كان الذهن لا يُمكن أن يكون هو مناط صدق قضية (قانون الهُوية)، لأنّه مُتعلق بالوجود الإنساني فلو عُدم الإنسان، فلن يبقي أذهان لتحمل صدق هذه القضية، بالإضافة إلى أن وجود الذهن هو وجود خارجي، فتأمل!
لذلك فرقوا بين وجود الذهن، والوجود الذهني، ولا يُمكن للواقع أي هذا العالم أن يكون هو مناط الصدق، لما قد مّر، لذلك يجب أن يكون صدق هذه القضايا صادقة فِي نفس الأمر، وهو أعم من حاق الواقع.
ولكن قد وُجدت بعض التساؤلات منها:
(1) عِندما نقول قضية (P) صادقة فِي نفس الأمر، فقضية أن قضية (P) صادقة فِي نفس الأمر، فما هو مناط صدقها؟ فقد تتسلسل.
(2) ما هو مناط صدق القضايا العدميّة، كقضية (عدم إجتماع النقيضين)؟
فنحنُ نعلم بالضرورة صدقها، ولكن كيف لنا أن نقول أن
العدم يُطابق وجود؟! وهذا السؤال حير كِبارهم، وهو مُشكل.
لذلك نعرض عليك الآن، ما قِيل فِي ماهية (نفس الأمر).
(1) مُطلق الوجود، (وحدة وجود).
(2) نفس ذات الواجب (الباري).
(3) علم الباري.
(4) المُثل الأفلاطونية.
(5) الوجود الذهني.
(6) العالم الأعلى.
(7) الأعيان الثابتة.
(8) رب النوع الإنساني.
(9) عالم الأمر.
(10) الأسماء الإلهية.
(11) العقل الكلي.
(12) اللوح المحفوظ.
(13) الكتاب المبين.
(14) النفس الكلية.
(15) عالم المُجردات.
(16) قلب الإنسان الكامل.
(17) العقل الفعّال.
(18) الشيطان.
وهذا الأخير قول قِيل لمُحاولة أن يتقبل ويحمل نفس الأمر القضايا العدمية! بل البعض مِن فرط صعوبة الإشكال قد أقر بوجود ما سُميًّ (بنفسيّة العدم)، فكما لوجود نفس الأمر وجه وجودي، فله أيضًا وجه عدمي، تُطابق فيه صحة القضايا العدمية!
وكل هذا التخبط، لأنهم يقولون بالإنفصال الحقيقي،
وينكرون، وحدة الوجود، فضطرهم هذا الإشكال
للتفوه بأنّ للعدم نفسّية، أي نوع تحقق وثبوت!
لذلك قد تنبه الفيلسوف بيرتراند راسل
إلى أنّ منطق أرسطو، يلزمه نوع وحدة، فتأمل!
- انتهى.
' (لُمعة)🔥..
فِي فض الصِراع المُخترع بين الفلسفة، والعلم!
ونقول: أنّه ليس ثمة أي تعارض أو تصادم، بينهم، إذا كان
تعريف الفلسفة بأنها: مُحاولة الوقوع على حقائق الأشياء،
بقدر الطاقة الإنسانية.
وإن كان العلم تعريفه: المعرفة، فالمعرفة مبحث مِن
مباحث الفلسفة، وإن كان تعريفه يُقصد به: التحقق
والرصد والمُشاهدة، فيُعتبر هذا أيضًا غاية مِن غايات
الفلسفة فلا صراع ولا تعارض ولا تصادم البتة!
وهُنا نرمي عليك نصّ لفيلسوفة مُعاصرة،
قد لخصت كل هذا بطريقة بارعة!
«ولكن الفلسفة هي المنشأ وهي المآل، منها البدء وإليها
العود، بها الإرهاص وفيها رجع الصدى. وبعد أن تمهد
للعلم سرعان ما تبلور خطاه الجوهرية نحو الحقيقة
بآيات التفلسف.».
- انتهى.
__________
- يُمنى الخولي، الزمان في الفلسفة والعلم، ص 81.
' (لُمعة)?..
فِي ذكر أفلاطونية الفخر الرازي الخفية!
وهذا فِي قولين مِن الأهمية بمكان الأول: فِي المبحث
المعرفي (الإبستمي)، والثاني: فِي المبحث الوجودي.
الأول: قوله ببديهية كُل التصورات، وهو مدخل للقول
بنظريّة (الاستذكار الأفلاطونية).
الثاني: قوله وميله إلى القول بقولة أفلاطون الإلهي
فِي مسألة الزمان، وهو أنّه: جوهر أزلي، مُستقل بذاته.
ويقول صدر الدين الشيرازي"مُلا صدرا":
«وصاحب المباحث المشرقية تحير في امر الزمان
وتشبت في شرحه لعيون الحكمة للشيخ الرئيس بذيل أفلاطون..
ثم قال واما مذهب أفلاطون فهو إلى المعالم البرهانية الحقيقية أقرب».
- انتهى.
__________
- صدر الدين الشيرازي، الحكمة المتعالية في الأسفار العقلية الأربعة، ج 4، ص 145.
' (إشارة وتنبيه)?..
عن مقولة (عقيدة) التناسخ.
(1) ما هو تعريف التناسخ؟:
«التناسخ انتقال النفس الناطقة من بدن إلى بدن آخر من
غير تخلل زمان، بين تعلقها بالأول، وتعلقها بالثاني، للتعشق
الّذي بين الروح والجسد.».
(2) ما هو المُراد والمُنتهى مِن مقولة (عقيدة) التناسخ؟:
«إمتحان النفس حتّى تكتسب بذلك ما ينقصها من الكمال،
وتصبح مجردة عن التعلق بالأبدان.».
(3) ما هو مصير كُل الأنفس؟:
«واذا قيل ان مقضيات هذه العقيدة القول بخلود النفس قلنا ان انتقال النفس من بدن إلى بدن لا يوجب خلودها إضطرارا، لأنها قد تنتقل من بدن أعلى إلى بدن أدني حتّى تنتهي إلى العدم، أو تنتقل من بدن أعلى حتّى تفارق جميع الأبدان، وتتحد بحقيقة روحية كلية تفقد معها فرديتها.».
(4) ما هي المراتب الوجودية لمقولة (عقيدة) التناسخ؟:
«أصحاب التناسخ يفرقون بين النسخ، والمسخ، والرسخ، والفسخ، فالنسخ هو الانتقال من بدن إنساني إلى آخر، والمسخ هو الانتقال من بدن إنساني إلى بدن حيواني، والرسخ هو الانتقال إلى جسم نباتي، والفسخ هو الانتقال إلى جسم معدني.».
(5) (تنبيه)..
فِي نقض مقولة (عقيدة) التناسخ:
«قال ابن سينا في بطلان القول بالتناسخ: «فاذا فرضنا نفسا تناسخها أبدان، وكل بدن فانه بذاته يستحق نفسا، تحدث له وتتعلق به، فيكون البدن الواحد فيه نفسان معا».
- انتهى.
__________
- كاچو نوازش علي خان، وحدة الوجود، ص 73 - 74.
' (إشارة وتنبيه)?..
فِي بحث مسألة شك النبي فِي نبوته!
وهذا البُرهان مَعمول لإثبات، أنّ مسألة وقوع الشك للنبي في نبوته، أمر مستحيل.
فاعلم أنّ مِن رداءة بحثهم في مبحث النبوات، مِن الجهة الإبستمولوجية، فتركوا
هذه المسألة الهامة، وهي: هل يجوز للنبي أنْ يشُك في نبوته أم لا!؟
ولكن في آية: «فَإِنْ كُنْتَ فِي شَكٍّ مِمَّا أَنْزَلْنَا إِلَيْكَ
فَاسْأَلِ الَّذِينَ يَقْرَءُونَ الْكِتَابَ مِنْ قَبْلِكَ» يونس/ 94.
آشار البعض كابن القيم، وغيره إلى القول بأن: تعليق الحكم بالشرط، لا يستلزم تحقق الشرط، ووقوعه. وكأنهم يستبطنون، استحالة وقوع الشك فِي نفس النبي، ولكن لم يقدموا بُرهان على هذا، وذَهب الفخر الرازي إلى التشكيك في نِسبة الخطاب للنبي،
فيقول: «أن الرسول لو كان شاكا في نبوة نفسه لكان شك غيره في نبوته أولى، وهذا يوجب سقوط الشريعة بالكلية».
وأيضًا هذا التشكيك في نِسبة الخطاب للنبي، يستبطن استحالة وقوع الشك في نفس النبي، أو لوجود لاوازم خطيرة على هذا، كما ذكر بعضها في تفسيره، ولكن لم يُذكر ما سوف نذكره، ونطرحه عليك الآن، فهو جديد.
فنقول: إن تعريف الشك: «هو استواء طرفي المسألة، عِند نفس الشاك».
وحالة الشك تحصل، لمِن لطخه الإمكان بنقصه، مِن جهة ما.
أي إن وُجد حالة تواصل بين كائنين ممكني الوجود، كحالك أنت وصديقك، فيجوز
أنْ يقع الشك في نفسك، بوجود احتمال أنْ يكون هذا ليس بصديقك، لأي سبب
كان، وهذا قد يقع لكون صديقك يشوبه الإمكان والنقص.
ولكن فِي حالة الإله والنبي، فطرفي التواصل، مُختلفين، فالأول واجب الوجود
بالذات، والثاني ممكن الوجود بالذات، فإن آراد أنْ يتواصل الإله، مع النبي، فيستحيل أنْ يقع الشك في نفس النبي، بوجود احتمال أنْ يكون هذا ليس الإله، وهذا لأنّ الإله آراد أن يعرفه النبي، ويعرف النبي أنّه نبي، وأنّه يجب عليه ايصال رسالة ما، لقوم ما، فشك النبي فِي هذه الحالة ينقض قدرة الإله على فعل ما آراده سلفًا، وهو مُحال، وإن كان التالي مُحال، فالمقدم مِثله، وهو وقوع الشك فِي نفس النبي.
' (تنبيه)..
أنّ هذا البُرهان يلعب دورين، الأول رحماني، والثاني شيطاني، والأول هو: مُساعدة طرف الإثبات على رد هذا السؤال، وهو: مدى إمكانية وقوع الشك للنبي فِي نبوته، والثاني هو: أنّه قد ينقض الدين رأسًا، فِي حالة وجود نصوص تُثبت أنّ النبي قد شك فِي نبوته بالفعل، فتأمل! .. وهذه هي خطورة دخول العقل النظري، فِي هذه الساحة.
- انتهى.
___________
- الفخر الرازي، مفاتيح الغيب، ج 17، ص 167.
' (لُمعة)?..
في المبحث الفلسّفي المعرفي.
فاِعلم أنّ..
مَن جعل عِلمه بالحقائق مقتصرًا على الحس، فقصُر.
ومَن جعل عِلمه بالحقائق مقتصرًا على العقل، فحار.
ومَن جعل عِلمه بالحقائق مقتصرًا على الوجدان، فغاب.
- الشرح:
الحس فقصُر: أي قصُر واضمحل ذِيل عِلمه.
العقل فحار: أي وقع في الحيرة، نظرًا لطبيعة هذا
العقل مِن كونه وَاقعًا في المُحارات منتجًا للإشكالات.
الوجدان فغاب: أي تغيب عن العالم العقول والشهود والأعيان.
- انتهى.
' (فصّ)..
«ولا ترى الكون إلاّ خيالاً، لا حقيقة له في نفسه، وإنما حقيقته الحق».
- ابن عربي، رسالة كشف الستر لأهل السر، ص 212.
' (مسألة)..
مِن قراءة، "تأملات" ماركوس أوريليوس.
يقول ماركوس أوريليوس:
«لا تلُم الآلهة؛ فهي لا ترتكب خطأ، لا عن عمدٍ ولا عن غير عمد. ولا تلُم
البشر؛ فهم لا يرتكبون الخطأ إلا عن غيرِ عمد. لا أحد، إذن، ينبغي أن يُلام.»(1).
وهذا النصّ، يحمل كم لا بأس بِهِ من الأغاليط، ولكن إذا تأملت قوله، فيلزم منهُ
أنّ الإنسان، لا يدخل الشر في تكوينه، وأنّه يفعل الخير بالضرورة، إلّا أنّ جهله
وعدم عِلمه، قد يجعله يرتكب الشر، وهذا يعني أنّ المُغتصِب على سبيل المثال، يفعل هذا الفعل، وهو لا يعلم أنّه يُلحق الضرر بالغير، وأنّه يفعل هكذا فعل، عن
غير عمد!
ثم يقول: «أن تريد من الشرير ألَّأ يَفعلَ الشر مثل أن تريد من شجرة التين ألَّا تحمل أنفِحةً في تينها، ومن الرضيع ألَّا يبكي، ومن الحصان ألا يصهل، أو أي شيءٍ آخرَ من الحقائق الضرورية للطبيعة؛ فماذا يتعين أن يفعل إنسانٌ لديه هذا الطبع؟»(2).
فهل ينقض كلامه، ويقر بوجود الشر في الطبائع الإنسانية؟!
وهذا مُجرد تساؤل، فهل مِن مُجيب السادة الراوقيين؟
- انتهى.
__________
(1) ماركوس أوريليوس، التأملات، ص 162.
(2) المصدر نفسه، ص 163.
قناة احمد علي على تيليجرام ( شروحات تقنية ، تطبيقات ، أفلام ومسلسلات ، خلفيات ، و المزيد )
Last updated 1 month, 1 week ago
يرمز تيليجرام إلى الحريّة والخصوصيّة ويحوي العديد من المزايا سهلة الاستخدام.
Last updated 1 week, 2 days ago
- بوت الإعلانات: 🔚 @FEFBOT -
- هناك طرق يجب ان تسلكها بمفردك لا اصدقاء، لا عائلة، ولا حتى شريك، فقط انت.
My Tragedy Lies With Those Things That Happen in One Second And Remain
- @NNEEN // 🔚: للأعلانات المدفوعة -
Last updated 4 weeks, 1 day ago