يا بقية الله، يهون كل مصاب وفقد علينا علمنا بأنك موجود بيننا وتنظر إلينا.
وتشاركنا في أحزاننا وأفراحنا.
وأنك قادم لا محالة.
وأن كل دم طاهر يسفك يقرب قدومك إلينا.

تمت مشاركة هذا المنشور بواسطة بوت تذكرة مهدوية.
من يرغب بأن ينشر البوت في قناته ما عليه سوى رفعه كمشرف في القناة: @Alnashirmahdawi2bot

هل الأحداث الحالية من علامات الظهور؟

بعبارة واحدة ومختصرة:

لا، لكنها قد تكون إرهاصات الظهور!

تفصيلاً:

ما يجري الآن في فلسطين ولبنان لم يرد في رواياتنا المعتبرة بأنه من علامات الظهور، ولا ينبغي أن نجعل فورتنا وحرارة قلوبنا دافعاً لنلوي عنق الروايات وعلامات الظهور ونتمسك بكل قشة لنجعل ما يجري علامة للظهور.

لكننا نقول، أن ما يجري يمكن أن يقرب الظهور عدة خطوات من جهتين:

1- من المحتمل جداً أن تكون الأحداث الحالية هي مقدمات لعلامات الظهور الحتمية، السفياني واليماني والخراساني، فمن الممكن تصور عدة سيناريوات لخروج هؤلاء الثلاثة تبعاً لهذه الأحداث.
لكن تبقى جميعها احتمالات لحد الآن.

2- وقد تكلمنا عنها سابقاً، وهي أن الأحداث الحالية كشفت للعالم جميعاً عن زيف الأنظمة المسيطرة على العالم ووحشيتها وعدم أهليتها لحكم العالم، وهذا ما يهيئهم لتقبل نظام عالمي جديد بقيادة الإمام المهدي.

تمت مشاركة هذا المنشور بواسطة بوت تذكرة مهدوية.
من يرغب بأن ينشر البوت في قناته ما عليه سوى رفعه كمشرف في القناة: @Alnashirmahdawi2bot

الكون في أمتحان لا أمن لا أمان

ضاقت بنا الصدور ياصاحب الزمان ..

في مجالسكم القادمة، لا تنسوا فلسطين، لا تنسوا السّودان وجنوب لبنان وجميع الشّعوب المجاهدة، المظلومة والمضطهدة، سواء بالدعاء أو التثقيف والوعي..

يقول الشّيخ عليّ رضا بناهيان:
"الحُسينيّة الّتي لا تحمل فكرة قتال إسرائيل؛ ~~قد يأتي الشّمر ويلطم في صفو~~فها".