أخرج مسلم في صحيحه بسنده عن عائشة رضي الله عنها ، قالت : كانﷺ مضجعًا في بيتي كاشفًا عن فخذيه أو ساقيه فاستأذن أبو بكر ، فأذن له وهو كذلك فتحدث ، ثم استأذن عمر فأذن له وهو كذلك فتحدث ، ثم استأذن عثمان بن عفان فجلس رسول اللهﷺ و سوى ثيابه فدخل فتحدث ، فلما خرج قالت عائشة ؛ دخل أبو بكر فلم تهتش له ولم تباله ثم دخل عمر فلم تهتش له ولم تباله ثم دخل عثمان فجلست و سويت ثيابك!،
فقالﷺ : ” ألا أستحي من رجل تستحي منه الملائكة “

و قتل عمر بن الخطاب رضي الله عنه🍂
و ألتحق بالرفيق الأعلى لاحقًا أحبابه

قالﷺ : ” لا تَدعوا على أنفسكم إلا بخيـر “

معلومـة :

الضدان : لا يجتمعان و يرتفعان : ک الأبيض و الأسود.
النقيضان : لا يجتمعان ولا يرتفعان : ک الخالق و المخلوق.

قيل لو أتم الإمام النووي كتاب المجموع لكان أفضل كتابٍ في الفقه إطلاقاً.
لكن وفاته المَنِيَّة قبل إتمامه
و جاء الشيرازي و شرح كتاب الجموع بكتابٍ سماهُ " شرح المهذب "🌿

‏رتبي أولوياتكِ
وهِبي القرآن من وقتكِ
وستُوهب لكِ الحَياة!

بُنيات آل التوحيد من أحبّت الأنضمام لهذه القناة فلتتفضّل الرابط 🫧
https://t.me/+2Q0vY_u_FN8yOWRk

﴿وَلَـقَد مَنَنّا عَـلَيكَ مَرَّةً أُخـرى﴾

معلومـة ٧:

« أَنْصِنا »

يقصد بها أم المؤمنين مارية القبطية ، التي أهداها المقوقس إلى النبي صلى الله عليه وسلم ، وهي أم إبراهيم آخر أبناء النبي ، وقد مات وهو صغير فحزن عليه سائر المسلمين ، وقد صادف موته كسوف الشمس،
لقد أهداها المقوقس للنبي لتكون دسيسًا لتكشف لهُ حقيقة هذا الدين الذي جاء به محمد.