القناة الرسمية والموثقة لـ أخبار وزارة التربية العراقية.
أخبار حصرية كل مايخص وزارة التربية العراقية.
تابع جديدنا لمشاهدة احدث الاخبار.
سيتم نقل احدث الاخبار العاجلة.
رابط مشاركة القناة :
https://t.me/DX_75
Last updated 1 year, 6 months ago
Last updated 1 week, 6 days ago
لم يبيعوا أرضهم
ماتوا في سبيلها أمامكم جميعاً
ومن بقي فها هو يعود،
يعود إلى بيتٍ يعرف أنه لم يعد موجوداً،
ولكنه يعود إلى أرضه!
☀إشــツـراقات صباحية☀
🌹 الثلاثاء 🌹
رجب
1446/7/28ه
يناير
2025/1/28م
نحن لا نولد أقوياء ..!
بل تصقلنا الحياة وتقوينا بعد ضربات عديدة ومؤلمة أحيانا ..
عليك أن تكون جلداً صبوراً لكي تعيش..
فلا قوة ولا وصول بلا ألم وتحمل وصبر ...!
اللهم امنحنا القوة والتحمل والصبر
صبـ⛅ـاح القوة والتحمل والصبر🌞ツِ
أُقاتلُ مُنذُ أعوامِ..
جريحاً أدخلُ الجبَهاتِ..
ما لي عدّةٌ إلا الظنون
وبعض أوهامي
أقولُ لخيبةٍ خابتْ
لأني ما انحنيتُ لها!
سأسهرُ بانتظار الضوءِ
يا أُختَ الأسى نامي
أنا والله..
لولا الله كنتُ قتيلَ أحلامي
وإنْ تسلي عن السنواتِ
عن تاريخها الدامي
خلاصةُ عمريَ الماضي..
كأعمى مرَّ بالشّامِ!
.
#حذيفة_العرجي
26/1/2025
"نحنُ المؤمنون لا نعرفُ النهايات المسدودة،
ولا الطرق المقطوعة،
ولا الضياع الطويل،
دائمًا تشيرُ بوصلةُ قلوبنا إلى السَّماء،
هنالك الاتجاه الحقيقي الذي لا يُمكن الضلال عنه،
لا نيأس ولا نحزن ولنا ﺭﺏٌ يقول :
"هُوَ عَلَيَّ هَيِّنٌ" ❤️
صباح الخير ??
11:11
من قتل أهل رابعة والنهضة وحرق جثثهم ومثل بهم وداست دبابات جيش مصر العظيم النساء والشباب. برأيك مثل هذا يختلف عن الصهاينة حتى تعمل حالك متفاجئ انه يسمح بسفن الصهاينة تمر من خلال موانئ بلده؟! ترى الخلل بتفكيركم الاعوج مش فيه! وبذاكرتكم التي أصبحت مطموسة.
⭐?إشــツـراقَةُ_الصّبـَاحِ?⭐
?﴿والله يعلم وأنتم لا تعلمون﴾?
" لا تكره حياتك لأجل مصائب حلت بك، لا تدري كيف يغيرها الله لتكون لصالحك فالله يعلم عاقبة الأمور، تفاءل دائمًا "❤
?????
?أسعد الله صباحكم بكل خير ?
? الجمعة ?
٢٩/٠٤/١٤٤٢ ✨ ١/١١/٢٠٢١
"ما زالَ ذِكْرُكَ في الشفاهِ نديَّا
يسقِي القُلوبَ شرابَها القُدسِيَّا
صلَّى عليكَ اللّٰهُ ما شوقٌ سَرى
نحوَ المدينةِ بكرةً وعشيَّا" ﷺ?
زينوا ليلة الجمعة بالصلاة والسلام على رسول الله
اللهم صل وسلم على حبيبك محمد ?
كأنَّها الجولة الأخيرة!
إنَّ زوال "إسرائيل" من الوجود حقيقة قرآنيّة، ووعدٌ نبويٌّ، لهذا نحن لا نسأل هل ستزول أم لا؟ لأنها زائلة لا محالة! وإنما السُّؤال هو متى؟!
وليس من مذهبي القعود عن العمل وانتظار المعجزات، بل إني أؤمنُ أن المعجزات إنما تأتي بعد أن يستنفدَ المؤمنُ أقصى ما يستطيعُ من العمل! حين يرمي الباطل بكلِّ قوته فيبدو على بعد خُطوة من الظَّفرِ، ويصمدُ الحقُّ حتى آخر ذرَّة فيه الصمود، فيبدو أنَّه قاب قوسين أو أدنى من الهزيمة، تأتي المعجزة!
القرآن الكريم يُعلَّمنا حقيقة ثابتة وهي أنَّ صراع النفوذِ يختلفُ عن صراع العقيدة!
في صراع النفوذ يذرُ اللهُ النَّاسَ لما بين أيديهم من الأسباب وموازين القوى، فمن ملكَ أقواها غلبَ!
أمّا في صراع العقيدة، فلا يلزمُ أبداً أن تتكافأ القوى، ولا أن تتقابل موازين الأسباب!
كل الطغاة الذين أخذهم الله أخذ عزيز مقتدرٍ إنما أخذهم وهم في قوّة جبروتهم!
حين أهلكَ اللهُ فرعون لم يهلكه بتغيير موازين القوى، وإنما أهلكه وهو يقول: أنا ربكم الأعلى! أخذه وهو في أوج قوّته، على رأسِ جيشه المدجج!
وحين أهلكَ اللهُ النمرود لم يهلكه في لحظة ضعفٍ، وإنما أهلكه وهو قمّة غطرسته، يُنادي في النَّاس: أنا أُحيي وأميتُ!
وحين أهلكَ اللهُ عاداً، لم يهلكها بتغيير الأسباب، وانقلاب الموازين، وإنما أهلكهم وهم يقولون: من أشدُّ منّا قوَّة!
وحين أهلكَ اللهُ ثمود، فإنما أهلكهم وهم ما زالوا يجوبون الصَّخر بالواد!
وحين شتَّتَ اللهُ شمل الأحزاب يوم الخندق، كانت الأرض قد ضاقتْ على المومنين بما رحبت، وبلغت القلوب الحناجر!
حين بدأتِ الحربُ على غزَّة كنتُ أعتقدُ أنها جولة من جولات الحرب، ستنتهي كما انتهتْ كلّ الجولات التي قبلها، أما الآن فشيءٌ ما في داخلي يقول إنها الجولة الأخيرة! وإنها لن تبقى على الشكل الذي هي عليه الآن، ستأتي ريح الأحزاب بإذن الله، ورياح اللهِ لها ألف شكلٍ وهيئة، وما يعلمُ جنود ربّك إلا هو!
وحتى إن انتهت كما انتهتْ الجولات السّابقة، فستكون قد بدأت من حيث انتهتْ!
ولكن الشيء المؤكد أنَّ هذه الحربُ خرجتْ منذ زمنٍ من أيدينا وأيديهم، يدُ اللهِ تُسيِّرها!
لستُ ضدَّ العقلانيّة، وحساب الأسباب، والنظر إلى الواقع!
ولكن العقلانيّة ترفضُ كلَّ هذا الصمود، كلُّ ما يحدثُ هو ضدُّ العقل أساساً!
والأسباب لا تُنتج كلّ هذا الثبات!
والواقع يقول إن دولاً عظمى كانت لتنهار تحت كل هذا القصف والعدوان فكيف يصمد قطاع هو أصغر مساحةً من كلِّ عواصمنا؟! والأدهى من ذلك أنه بجغرافيته المسطحة بلا جبال ولا وديانٍ ولا غابات هو منطقة ساقطة عسكرياً عند أول هجوم من هذه الترسانة المهولة التي تملك البحر والجو واليابسة! وبالنظر إلى أنَّ حروب إسرائيل السابقة مع جيوشنا كانت تنتهي بساعات، فالحديث عن الواقعيَّة يبدو إيماناً مادياً غثيثاً!
لا يوجد محتلٌ بقيَ على احتلاله، هذه حقيقة ثابتة لا يستطيع أحد تكذيبها، بغض النظر عن عقيدة أصحاب الأرض! كل احتلالٍ زال هكذا يخبرنا التاريخ، وكل الغزاة رحلوا نهاية المطاف، وهذا الاحتلال زائل طال الوقت أم قَصُرَ، وعسى أن يكون قريباً!
أدهم شرقاوي
القناة الرسمية والموثقة لـ أخبار وزارة التربية العراقية.
أخبار حصرية كل مايخص وزارة التربية العراقية.
تابع جديدنا لمشاهدة احدث الاخبار.
سيتم نقل احدث الاخبار العاجلة.
رابط مشاركة القناة :
https://t.me/DX_75
Last updated 1 year, 6 months ago
Last updated 1 week, 6 days ago