يا رب ثبتنــــــــا إذا جانا اجتياح *بمجنزراته ما نبالي.
يا الله.
وَلَمَّا بَرَزُواْ لِجَالُوتَ وَجُنُودِهِۦ قَالُواْ رَبَّنَآ أَفۡرِغۡ عَلَيۡنَا صَبۡرٗا وَثَبِّتۡ أَقۡدَامَنَا وَٱنصُرۡنَا عَلَى ٱلۡقَوۡمِ ٱلۡكَٰفِرِينَ} (البقرة:٢٥٠)

{فَهَزَمُوهُم بِإِذۡنِ ٱللَّهِ وَقَتَلَ دَاوُۥدُ جَالُوتَ وَءَاتَىٰهُ ٱللَّهُ ٱلۡمُلۡكَ وَٱلۡحِكۡمَةَ وَعَلَّمَهُۥ مِمَّا يَشَآءُۗ وَلَوۡلَا دَفۡعُ ٱللَّهِ ٱلنَّاسَ بَعۡضَهُم بِبَعۡضٖ لَّفَسَدَتِ ٱلۡأَرۡضُ وَلَٰكِنَّ ٱللَّهَ ذُو فَضۡلٍ عَلَى ٱلۡعَٰلَمِينَ} (البقرة:٢٥١)

الرجوع إلى الله،الإستغاثة باالله شي أساسي في كل مراحل الصراع مع العدو.
الإهتمام بالدعاء ، الاكثار من ذكر الله، التسبيح، وقراءة القرآن الكريم...... الإستغفار....
ولا بد ما يقرح رأس جالوت العصر.
والنصر حليفنا إذا استمرينا للعمل بإسباب النصر.
#ومن أصدق من الله حديثا!!!!؟؟؟؟

‏إن ثقتنا المطلقة بالنصر على العدو الص،،هي،،وني والأ،،مر،،يكي ليست نابعة من قوة مادية بل من ثقة عميقة بالله ومن توكل حقيقي وصادق على الله ..

لذلك لا يوجد لدينا أدنى شك من أننا سنحقق الانتصار الكبير والحسم بتوفيق الله وفضله.

أما قضية التضحية فهي ضرورية ولكن بكل طيب خاطر وبرغبة وشوق لأنها في سبيل الله وتقرباً إلى الله ولأن خاتمتها وعاقبتها النصر بإذن الله والعزة والكرامة لشعبنا ولأمتنا .

نحن مقبلون على أحداث، يتزلزل منها ناقص الإيمان وقاصر الوعي، ومن لا يعد نفسه سيخسر، يجب أن نُهيء أنفسنا لنكون في مستوى عالٍ من الوعي والفهم والبصيرة.

?تصفية علماء سوريا متواصلة
تم إغتيال الدكتورة زهرة الحمصية عالمة الذرة الميكروبيولوجية بمنزلها.

‏تتفق مع بشار ام تختلف ، هذا لن يغير من حقيقة أن مايجري في سوريا مخطط إسرائيلي .. صهيوني .. أمريكي .. غربي ، واضح وصريح ووقح لا تستره عباءة ولا يخفيه قناع! بل هو على وجه الطاولة .. هكذا بكل بساطة! يبدو ان الراعي قد سئم من تقديركم كما سئمنا من فضحكم! فقرر فعلها…

"إسرائيل" عم تسرق أراضي سوريا.. واللي ما بيتسموا عم يسرقوا صحون من بيت الأسد..

‏صباح الخير، أما بعد:

‏"قُل للّذي نامَ والأحزانُ تخنقهُ 
‏وهمّهُ في ظلامِ الليل يُشقيهِ:
‏ 
‏هوّن على قلبكَ المحزونِ إنّ لهُ 
‏ربًّا سيملؤهُ نورًا.. ويرويهِ"

'

**إِلهِي إذا لَمْ أَدْعُوكَ
فَتَسْتَجِيبَ لِي فَمَنْ ذَا الَّذِي أَدْعُوهُ
فَيَسْتَجِيبُ لِي
إِلهِي إِذا لَمْ أَتَضَرَّعْ إِلَيْكَ
فَتَرْحَمُني
فَمْنْ ذَا الَّذِي أَتَضَرَّعُ إلَيْهِ فَيَرْحَمُنِي

-مِن دُعاء الإمام زين العابدين"عليه السَّلام"**

**نبارك النصر الإلهي العظيم الذي قدّره الحقّ تعالى لحزب الله والذي خضع له العدو تحت ضربات المقاومة التي كانت تُمطرهم نوعًا وكمًا بشكلٍ يوميٍّ مستمر بإستخدام أسلحةٍ ذاق العدو مرّ الهزيمة والدمار والفتك فيها .. حيث أدى كل ذلك لإتّفاقِ وقف إطلاق النار دون شرطٍ او قيدٍ.

لقد سجّل الحزب نصرًا إلهيًا تأريخيًا سيُدرّس للأجيالِ بعد الأجيال في كل العالم.

وأما غزة فإنها على موعد ٍ قريبٍ من النصر والحسم ان شاء الله، وأما الرد الإيراني فهو متحقّق لا محال بالتوقيت الذي تختاره القيادة العليا في ايران .**

#الإعلام_الحربي_المركزي