٭يُقاس رُقي الإنسان بِتقلص مساحات الفضول لديه حول خصوصيات الآخرين وتفاصيل حياتهم ٭

لقد كَانت أعوامَاً فِي عَام.

All what i wish everyday:

طول الوقت بتمنى إني أكون خير الصاحب لأصحابي، وخير الصدفة وخير الناصح أو المعين..
فاللهم اجعلني خير الصاحب والصديق، والصُدْفة الحسنة، واجعلني يا الله ممن يمر كريمًا بلا ضرر، طيب الذكر وطيب الأثر??

شويّة ملاحظات غير مهمة بس بتعنيلي:

ما بحب النّاس الدفشة بالحكي، ما بحب الأماكن الزّحمة، ما بحب الصوت العالي وبهرب من كل اشي الناس هاجمة عليه، ما بحبش الخجولين الي ما بعرفوا يدافعوا عن حالهم، بستلطف الي لبسه مرتب بكل وقت وبحب الّي بفهمني بدون ما احكي، هاي شوية أمور بسيطة لكن ممكن تأثر بعلاقات كاملة بحياتي، عشان هيك بتعنيلي. ?

هُوَ الَّذِي يُرِيكُمُ الْبَرْقَ خَوْفًا وَطَمَعًا وَيُنْشِئُ السَّحَابَ الثِّقَالَ ۝ وَيُسَبِّحُ الرَّعْدُ بِحَمْدِهِ وَالْمَلاَئِكَةُ مِنْ خِيفَتِهِ وَيُرْسِلُ الصَّوَاعِقَ فَيُصِيبُ بِهَا مَن يَشَاء وَهُمْ يُجَادِلُونَ فِي اللّهِ وَهُوَ شَدِيدُ الْمِحَالِ [سورة الرعد:12، 13].

في كلِّ مرّة نقرأ فيها سورة الكهف يوم الجمعة، يتبادر لذهني السؤال ذاته: لم سورة الكهف؟ ما الذي نحتاج أن ندركه بكثافة في أيامنا منها؟

فأجد أن واحدًا من الإجابات لسؤالي في نهاية السورة:
[قُلْ هَلْ نُنَبِّئُكُمْ بِالْأَخْسَرِينَ أَعْمَالًا
الَّذِينَ ضَلَّ سَعْيُهُمْ فِي الْحَيَاةِ الدُّنْيَا
وَهُمْ "يَحْسَبُونَ"
أَنَّهُمْ يُحْسِنُونَ صُنْعًا]

في كل عمل تُقدّمه، أنت تحتاج أن تدعو بألّا يضل سَعيك..
وألّا تحسب أنك تُحسن صنعا، فتكون من الأخسرين أعمالا.

اللهم ألهمنا رشدنا، تقبّل منا، لا تفتنا في أعمالنا.
مكّنا من الإخلاص فقد شقّ علينا.

جُمعة مباركة?