الاسراء والمعراج ..
سُبْحَانَ الَّذِي أَسْرَىٰ بِعَبْدِهِ لَيْلًا مِّنَ الْمَسْجِدِ الْحَرَامِ إِلَى الْمَسْجِدِ الْأَقْصَى الَّذِي بَارَكْنَا حَوْلَهُ لِنُرِيَهُ مِنْ آيَاتِنَا ۚ إِنَّهُ هُوَ السَّمِيعُ الْبَصِيرُ 🫀 ..

? قالَ رَسُولُ اللّٰهِ ﷺ :

« لَيْسَ مِنْ رَجُلٍ ادَّعَى لِغَيْرِ أَبِيهِ وَهُوَ يَعْلَمُهُ إِلا كَفَرَ،

وَمَنْ ادَّعَى قَوْمًا لَيْسَ لَهُ فِيهِمْ نَسَبٌ فَلْيَتَبَوَّأْ مَقْعَدَهُ مِنْ النَّارِ ».

? البُخاري ومُسلِم•

كَمَن يَنسبُ نَفسهُ لِقُريشٍ،وهوَ ليسَ مِنها ? .

-عَن عَائشةَ رَضِيَ اللهُ عَنْها ، أنَّ النبيَّﷺ قَال :
(رڪعتَا الفَجرِ خيرٌ مِن الدُّنيا وَمَا فيها)
وَقَال : (لهُما أحبُّ إليَّ مِن الدُّنيا جميعًا)
وَعَن عائشةَ رضِي اللَّهُ عَنْهَا ، قَالَت :
(لم يكُنِ النبيُّﷺ عَلَىٰ شيءٍ مِن النوافلِ أَشدَّ تعاهُدًا منْه عَلَىٰ رَڪعَتَي الفجرِ)..
- رِڪعَتَي الفَجر أَي سُنَة الفَجر فَمَابَالَك بِأَجرِ الفَرضْ ?.

وإنَّ العبدَ لتُقضى حاجاته ، وتُغفَر ذنوبه ، وتكفى همومه بكثرة صلاتِه على النبيِّ
اللَّهُمَّ صَلِّ وَسَلِم وبارك عَلَى نَبِيِّنَا مُحَمَّد ? ..

( فأرَدنا أن يُبدِهُما ربّهما خيرًا منه )
ليس كل مانفقده يُعد خسارة،
قد يريد الله تبديل النعمة بخير منها ? ..

﴿إِنَّ اللَّهَ وَمَلائِكَتَهُ يُصَلّونَ عَلَى النَّبِيِّ يا أَيُّهَا الَّذينَ آمَنوا صَلّوا عَلَيهِ وَسَلِّموا تَسليمًا﴾ ? ..

أنا صَاحب السَعي، وأنتَ رَبُّ النَتيجة ?

‏سنجدُ مانريدُ يومًا ما وسنفرحُ لحدوثِ أشياءٍ تَمنيناها طويلًا، إنَّ اللّٰه لايخذِلُ مَن آمَنَ بهِ ??.

إن اللّٰه معنَا في كُل مرّه ومُرّه . ?

أللهُمَ فرحًا يغمرُ قلوب البائسِين
وجبرًا يلامس خوَاطر المنُكسرين . ?