____________________
﴿ وَاللَّهُ مَعَكُمْ ﴾ .
فِي لحَظاتِ ضُعفك ،
في نشوَةِ قُوتِك ،
في مُختلَف حَالاتِكَ ،
اللّٰه يَراك ويسْمَعك 🤍.
ما هي أذكار النوم؟💤
———————
-آية الكرسي.
-سورة الإخلاص.
-المعوذتين.
-الآيتين من آخر سورة البقرة، آمَنَ الرَّسُولُ بِمَا أُنزِلَ إِلَيْهِ مِنْ رَبِّهِ وَالْمُؤْمِنُونَ … إلى آخرها.
-اللهم باسمك أحيا وأموت .. اللهم باسمك ربي وضعت جنبي وبك أرفعه، إن أمسكت نفسي فارحمها، وإن أرسلتها فاحفظها بما تحفظ به عبادك الصالحين، اللهم قني عذابك يوم تبعث عبادك ثلاث مرات
اليوم:-
يوم الجُمعة
-الصلاة على النبي مُحمّد صلّ الله عليه وسلّم.
-قراءة سورة الكھف.
-ذكر الله "سبحانه وتعالى".
-تحرّي ساعة الإستجابة (بعد صلاة العصر وقبل صلاة المغرب).
استغل اليوم المُبارك واربح الأجر الكثير بعون الله.
اللَّهُ لَا إِلَهَ إِلَّا هُوَ الْحَيُّ الْقَيُّومُ لَا تَأْخُذُهُ سِنَةٌ وَلَا نَوْمٌ لَهُ مَا فِي السَّمَاوَاتِ وَمَا فِي الْأَرْضِ مَنْ ذَا الَّذِي يَشْفَعُ عِنْدَهُ إِلَّا بِإِذْنِهِ يَعْلَمُ مَا بَيْنَ أَيْدِيهِمْ وَمَا خَلْفَهُمْ وَلَا يُحِيطُونَ بِشَيْءٍ مِنْ عِلْمِهِ إِلَّا بِمَا شَاءَ وَسِعَ كُرْسِيُّهُ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضَ وَلَا يَئُودُهُ حِفْظُهُمَا وَهُوَ الْعَلِيُّ الْعَظِيم
﴿وَذَكِّرْ فَإِنَّ الذِّكْرَى تَنفَعُ الْمُؤْمِنِينَ﴾
- «سُبْحَانَ اللهِ»
- «الحَمْدُ للهِ»
- «لَا إلَهَ إلَّا اللهُ»
- «اللهُ أكْبَرُ»
- «سُبْحَانَ اللهِ وَبِحَمْدِهِ»
- «سُبْحَانَ اللهِ العَظِيمِ»
- «لَا حَوْلَ وَلَا قُوَّةَ إلَّا بِاللهِ»
- «أسْتَغْفِرُ اللهَ وَأتُوبُ إلَيْهِ»
- «لَا إلَهَ إلَّا أَنْتَ سُبْحَانَكَ إنِّي كُنْتُ مِنَ الظَّالِمِينَ»
*👈🏻* القرآن صديقٌ من مرتبةٍ راقية ، متى جئتَه وجدته ، ومتى تركتَه ناداك ، ومتى تجاهلته قال : لا عليك ، لك حق العودة ، ومتى عدت إليه احتضنَك ؛ إن كنت خائفًا تأمن ، وإن كنت مصابًا تلتئم ، وإن كنتَ فاقدًا يُغنيك .
🌷 رُؤي الثوري في المنام في الجنة يطير من نخلة إلى نخلة ، وقيل له ما صنعت؟ فقال: أنا مع السفرة الكرام البررة. وقيل له: أي الأعمال وجدت أفضل؟ قال: القرآن .
📖 الذهبي في السير (٧/ ٢٧٩).
✍🏻 قال أبو الدرداء رضي الله عنه :
وإياكم والهذاذين بالقرآن ، الذين يهذون القرآن ويسرعون بقراءته ؛ فإنما مثل ذلك كمثل الأكنة التي لا أمسكت ماءً ، ولا أنبتت كلأً.
📖 شعب الإيمان [٥٤١/٢].**
إسقُوا غِراس چُمعتكم بـِ سُورة الكهف ، فإنَّها نُورٌ بين الجُمعتين ..
وطَيبُوهَا بـ الصّلاة على الرّسول - صَلّ اللّٰه عليه وسَلم- ..
خُذ من وقتك دقايق لربك..
"إقرأوا كهفًا، وصلّوا على رسول اللّه ألفًا.
الجُمعة للجُمعة كفّارةٌ لما بينهما إذا اجتُنبت الكبائـر."
- الورد القُرآني نعيم الروح وجنّة القلب الأبديّة، من داوم على قراءة كلام ربّه، حقّ له أن يتذوّق لذائذه، ويُرزق بتلك المداومة طمأنينة القلب، وهدوء النّفس، وسلامة الفكر من كلّ شائبة، فالمُداومة على قراءته سبيلٌ للترقّي الإيماني، مع كلّ آية، يُهدى إلى علمٍ وهداية، يُهدى إلى المعالي .
____________________