من الكلام البديع والدقيق الذي ذكره ابن القيم -رحمه الله- وهو يتكلم عن (منـزلـة الإخـــلاص):

• قال -رحمه الله-:
« وَقِيلَ:
مَنْ شَهِدَ فِي إِخْلَاصِهِ الْإِخْلَاصَ، احْتَاجَ إِخْلَاصُهُ إِلَى إِخْلَاصٍ.
فَنُقْصَانُ كُلِّ مُخْلِصٍ فِي إِخْلَاصِهِ: بِقَدْرِ رُؤْيَةِ إِخْلَاصِهِ.
فَإِذَا سَقَطَ عَنْ نَفْسِهِ رُؤْيَةُ الْإِخْلَاصِ، صَارَ مُخْلِصًا مُخْلَصًا».

[ مدارج السالكين ( ٩١/٢) ]

☆قال الإمام ابن القيم رحمه الله :
‏.
‏"يا أقدامَ الصبر احْملي، بَقِيَ القليل"
‏
? [ الفوائد ص ١١٢ ]

‏قال ابن القيم رحمهُ الله :

[ ما مضى لا يُدفع بالحزن ، بل بالرضا والحمد والصبر والإيمان بالقدر ، وقول العبد قدّر الله وماشاء فعل ]

زاد المعاد(327/2).

✒️قال ابن القيم رحمه الله

فليس للقلب أنفع من معاملة الناس باللطف وحب الخير لهم

ومن حمل الناس على المحامل الطيبة وأحسن الظن بهم
▪️ سلمت نيته
▪️وانشرح صدره
▪️وعوفي قلبه
▪️وحفظه الله من السوء والمكاره

مدارج السالكين (2/511)

قال الإمام ابن القيَم رحِمهُ الله:
‏الغِناء يفسد القلب وإذا ‏فسد القلب
هاج فيه النفاق.
‏- إغاثة اللهفان صـ٢٥١

?قال ابن القيم في معنى الاصطبار:

" أمّا الاصطبار : فهو أبلغ من التصبر، فإنّه افتعال للصبر بمنزلة الاكتساب، فالتصبر مبدأ الاصطبار، كما أنّ التكسب مقدمة الاكتساب، فلا يزال التّصبر يتكرر حتى يصير اصطبارًا"

[ ??: عِدة الصابرين وذخيرة الشاكرين ]

قال الإمام ابن القيم رحمه الله :

( كان بكاؤه ﷺ : تارةً رحمةً للميت ، و تارةً خوفًا على أمته ، و تارةً من خشية الله ، و تارةً عند سماع القرآن ) .

[ زاد المعاد : (١٨٣)]

قال ابن القيم -رحمه الله-:

المحروم من عرف طريقاً إلى الله ثم أعرض عنه.

[ الفوائد لابن القيم ٨٠ ]

**•-قال العلامة ابن قيم الجوزية:

و الأفضل في أيام عشر ذِي الحِجة،الإكثار من التَّعبد،لا سيَّما التَّكبير و التَّهليل و التَّحميد فهُو أفضَل من الجِهاد غير المتعين.

? |[مدارج السالكين ٨٩/١]|**

?قال الإمام العلامة ابن القيّم رحمه الله:

" لَو صلّي العبد على النبي ﷺ ،

بِعَدَد أنفاسه لم يكن موفّيا لِحقِّه " .

[ ??️: جلاء الأفهام (٣٤٤) ] .