اللهُمَّ صلِّ وسلّم على نبينا مُحمد عدد ماذكره الذاكرون و عدد ما غفل عن ذكره الغافلُون.

يارب وأنا المتعَب الذي قصد بابك، أعوذ بك من أن تبهت ألوان قلبي وينطفئ ضوء عيني، يارب لا تدع الدنيا الفانية تثقلني وتؤذيني.

"تشع بالنور كثيرًا، لدرجة حتى النباتات تميل وهي تنمو نحوك".

«نعول عليك في مداواة جراحنا، نكل إليك كل شعور عصي على الإفصاح لا يُدرك غور ألمه فينا سواك، أنت ربنا، ومولانا، وجابرنا»

يسع قلبي العالم في لحظة .. ثم يضيق فلا يسعني أنا

كل عام ونحن نتحاشى السير للوجهات الخاطئة، أن نرى الحب بصورته الحقيقية، أن تكون المسرّة حاضرة في آمالانا، أن نغامر ونتعلم من دون أن يمسنا فزعٌ أو قلق

"تتعدد مناسبات الفرح،وتتنوع مشارب السرور وتتنافس موائدها؛ ويبقى العيد أسماها مقصد، وأبهاها منظر وأشملها فرحًا وأوسعها احتفالًا"

لا اله الا الله أستغفر الله اللهم إني اسألك الجنة و أعوذ بك من النار

‏رغبة واحدة استبدت بي: أن أغادر، أن أسير، أن أموت، فالأمر سيّانٌ عندي. كنتُ أريد أن أبتعد، أن لا أعود أبدًا، أن أختفي، أن أتلاشى في الغابة، في الغيوم، أن تمحى ذاكرتي، أن أنسى، أن أُنّسى..

اللهم أنت المُيسِّر وأنت المُسهَّل سَهِّل أمري وحقق مطلبي اللهم لا تبتليني بمن أحب بُعدًا ولا فَقدًا ولا حزنًا ، اللهم إني أعوذ بك من عينٍ تصيب القلب فتُحزنه والرزق فتُنقصه، والبال فتتعبه والنجاح فتُفشله اللهم أَخرجني من أشد الضيق إلى أوسع الفرج