قناة احمد علي على تيليجرام ( شروحات تقنية ، تطبيقات ، أفلام ومسلسلات ، خلفيات ، و المزيد )
Last updated 1 month ago
يرمز تيليجرام إلى الحريّة والخصوصيّة ويحوي العديد من المزايا سهلة الاستخدام.
Last updated 3 days ago
- بوت الإعلانات: 🔚 @FEFBOT -
- هناك طرق يجب ان تسلكها بمفردك لا اصدقاء، لا عائلة، ولا حتى شريك، فقط انت.
My Tragedy Lies With Those Things That Happen in One Second And Remain
- @NNEEN // 🔚: للأعلانات المدفوعة -
Last updated 3 weeks, 2 days ago
كتب ابراهيم المدهون
في السنوات الأخيرة، كنت ألاحظ حالة الحزن واليأس التي اجتاحت الشعب السوري، خاصة في الفترة ما قبل تحرير دمشق. كان السوريون يعيشون حالة من الإحباط والقنوط، وكأنهم فقدوا إيمانهم بأي أمل. كانوا يبحثون فقط عن وطن يحتضنهم، وطن يعيد لهم كرامتهم وأمانهم. عندما كنت أراهم على هذا الحال، كانت قلبي يتألم.
لم أستطع يوماً أن أفرق بين سوريا وفلسطين، أو بين غزة وحمص، أو بين نابلس وحماة. نحن شعوب بلاد الشام، عائلة واحدة ووطن واحد. لكن الأيام فرقتنا وأثقلتنا بالحروب والمآسي.
ما أدهشني وألهمني هو هذا الشعب العظيم. السوري بطبيعته متعلم، مثقف، عملي، مبدع، وشاعري. هو ابن حضارة عريقة، حضارة دمشق التي كانت مركزاً للحضارات. ومع ذلك، كان الحزن يخيم عليه.
أتذكر كيف كنت أسأل أحدهم: "هل تحب أن تعود إلى حلب؟" فيجيبني: "لا، وطني حيث أعيش الآن." هذا الجواب كان يعكس حجم الألم والانكسار.
لكن بعد تحرير دمشق، تغيرت الأمور. رأيت السوريين وكأنهم أضاءوا من جديد. عيونهم عادت تلمع بالأمل، وأصواتهم أصبحت مليئة بالطاقة الإيجابية. بدأوا يتحدثون عن المستقبل، عن بناء دولتهم، عن أحلامهم الكبيرة. في الغربة، سواء في ألمانيا أو فرنسا أو غيرها، تجدهم الآن يحلمون بالعودة ليعمروا ويبنوا بلادهم.
هناك شيء مختلف في السوريين الآن. هناك فرح، هناك جنون جميل، وهناك إصرار على التغيير. سوريا اليوم ليست نهاية الحكاية، بل هي بداية عظيمة لمستقبل مشرق.
أنا فلسطيني، أنا سوري، أنا عربي. نحن أبناء وطن واحد، نحلم جميعاً بالعيش بحرية وكرامة في بلادنا.
كتب ابراهيم المدهون
لنجاح الوصول لاتفاق هدنة، يتطلب الأمر صمتًا إعلاميًا وترقبًا حذرًا. التسريبات المتداولة، في الغالب، تكون غير دقيقة وتلحق ضررًا بعملية التفاوض. وبرأيي، الاتفاق يقترب من التحقق، والحرب قد تضع أوزارها قريبًا بإذن الله.
لكن هذا النجاح يعتمد على تضافر الجهود والدعاء الصادق بأن يمنّ الله علينا بتعويضٍ كريم في الدنيا والآخرة. فلنكن على قدر المسؤولية، ولنتذكر أن الصبر والتكاتف هما مفتاحا الفرج.
كتب إبراهيم المدهون
لا شك أن الصمود الأسطوري الذي يبديه أهل غزة، والبطولات التي تسطرها المقاومة في مشاهد تُحفر في ذاكرة التاريخ بحروف من ذهب، تشكّل ملحمة إنسانية تتجاوز حدود الوصف. ولكن خلف هذه البطولات يكمن واقع إنساني مؤلم، لا يمكن إغفاله، خاصة بعد أكثر من 450 يومًا من حرب لا ترحم ودمار لا يهدأ.
اليوم، لا نتحدث عن أرقام جامدة أو شعارات رنانة، بل عن برد قارس ينهش العظام، وجوع يفتك بالأرواح، ومرض يخطف الحياة في غفلة. نتحدث عن أطفال باتوا بلا مأوى، وأمهات فقدن الأمل، وشيوخ يودعون الحياة بصمت وسط غياب العالم. إنها مأساة إنسانية تُسقط أمامها الكلمات عاجزة، حيث الألم والمعاناة يتجدّدان مع كل شروق شمس.
من واجبنا، بل من مسؤوليتنا الأخلاقية، أن يكون هذا الواقع الإنساني على رأس أولوياتنا. فالضغط لوقف هذه الحرب لم يعد خيارًا يمكن النقاش حوله، بل ضرورة إنسانية لا تقبل التأجيل. كل يوم يمرّ في هذه الحرب يزيد من جراح غزة النازفة، ويعمّق آلام أهلها في الجسد والروح.
لذا، علينا أن نتحرك، أن نرفع أصواتنا عاليًا، أن ننقل هذه المأساة للعالم بكل لغاته، أن نسلط الضوء على معاناة غزة الجريحة، وأن نضغط بكل الوسائل الممكنة لإنهاء هذه الكارثة. غزة تستحق الحياة، وأهلها يستحقون الأمان والكرامة والإنسانية.
غزة ليست مجرد بقعة على خارطة العالم، بل قلب ينبض بالكرامة والصمود، وحضن يحمل في طياته كل معاني العزة والإنسانية.
بين المفاوضات والعدوان: رؤية لإدارة غزة ما بعد الحرب
ابراهيم المدهون
في خضم العدوان الصهيوني المستمر على قطاع غزة، تعمل المقاومة الفلسطينية بحكمة وصبر على إدارة معركة سياسية موازية للمعركة العسكرية، من خلال متابعة الجهود الإقليمية والدولية التي تقودها الوساطات في القاهرة والدوحة. ورغم الضغوط المكثفة لوقف العدوان وإنهاء سياسة الإبادة التي ينتهجها الاحتلال، لا يزال العدو الصهيوني يسعى لإطالة أمد الحرب بهدف تنفيذ عمليات اغتيال مركزة واستهداف قيادات المقاومة وأبناء شعبنا، في محاولة يائسة لتغيير الواقع السياسي والميداني لصالحه.
المقاومة، بعزيمتها وصمودها، تدرك جيدًا أبعاد هذه المناورة الصهيونية وتعمل على مواجهتها بحزم لتقليل الخسائر والخروج بموقف يمكنها من الوقوف على قدميها وبناء قوة شعبها. لقد نجحت المقاومة في كل جولة من جولات الصراع السابقة في قلب المعادلات وإفشال خطط العدو. ولا شك أن هذه الجولة القاسية والمعقدة تختلف كثيرًا عن سابقتها، فهي تتطلب قرارات جريئة للوصول إلى بر الأمان، وتجنيب شعبنا مزيدًا من الخسائر، والخروج من هذه المحنة أقوى من قبل، وقادرين على الاستمرار في طريق الحرية والعودة.
المفاوضات: سلاح التوقيت والمناورة
في ظل استمرار العدوان وحرب الإبادة، تُدار اليوم مفاوضات معقدة في القاهرة والدوحة، تهدف إلى تحقيق وقف شامل لإطلاق النار وإنهاء الحرب. ورغم الاقتراب من التوصل إلى تفاهمات، يحاول الاحتلال المراوغة ووضع عراقيل إضافية لإطالة أمد الحرب، بهدف تحقيق مكاسب ميدانية وسياسية، لا سيما عبر استهداف قيادات المقاومة ومحاولة ضرب مفاصل الحكم في القطاع.
المقاومة تدرك أن الاحتلال يسابق الزمن لتحقيق أهدافه قبل تغير الموازين الإقليمية والدولية، خاصة مع اقتراب موعد انتقال السلطة في البيت الأبيض. لهذا، فإن هدف المقاومة اليوم هو وقف العدوان، وإغاثة شعبنا بصورة عاجلة، وعودة النازحين إلى أماكنهم، والعمل على إدارة عملية إعادة البناء لما دمرته الحرب.
إدارة غزة ما بعد العدوان: رؤية المقاومة
ما بعد الحرب، ستقف غزة أمام مرحلة دقيقة تتطلب إدارة وطنية حكيمة تلبي احتياجات أهلها وتعزز صمودهم. المقاومة، التي تحملت مسؤولية الدفاع عن القطاع وشعبه، ترى أن تشكيل إدارة وطنية جامعة يمثل أولوية قصوى، بعيدًا عن التجاذبات السياسية والمصالح الفصائلية الضيقة.
لقد أخطأت السلطة الفلسطينية حينما رفضت الإشراف على لجنة الإسناد المجتمعي التي كانت تهدف إلى إدارة شؤون القطاع بطريقة عادلة وفعالة. هذا الخطأ دفع المقاومة إلى البحث عن بدائل وطنية تعزز مناعتها السياسية والإدارية، وتضمن تمثيلًا شعبيًا يعكس إرادة أهلنا في غزة.
في هذا السياق، تعمل القاهرة على تنسيق جهود تشكيل لجنة وطنية تحظى بقبول إقليمي ودولي، وبإشراف وطني يضمن استمرار الدعم للقطاع. لكن المقاومة تصر على أن تكون هذه اللجنة ذات طابع وطني مقاوم، يعبر عن ثوابت شعبنا ويحافظ على مكتسبات معركة التحرير.
إن إنهاء العدوان الصهيوني وإدارة غزة ما بعد الحرب هما معركتان مترابطتان، تتطلبان رؤية استراتيجية ترسخ مكاسب المقاومة وتعزز صمود شعبنا. غزة ستبقى قلعة صمود وعنوان كرامة، ولن تُكسر إرادة شعبها المقاوم. فما بين المواجهة العسكرية والعمل السياسي، تظل المقاومة رأس الحربة في الدفاع عن الأرض والمقدسات، وبناء مستقبل حر وعزيز لأبناء فلسطين.
إن شاء الله تنتهي قريبا وتتوقف هذه المحرقة.
ما أظهره الفيديو الذي نشرته كتائب القسام بعد أكثر من شهرين من القتال المستمر في جباليا، يعكس صورة واضحة عن قوة المقاومة وصمود مقاتلي القسام، الذين ما زالوا يعملون بكامل الجاهزية العسكرية، من حيث الزي والعتاد، والتمسك بمنظومة القيادة والسيطرة، إلى جانب استمرارهم في التصوير والرصد وجمع المعلومات الاستخباراتية. هذا المشهد يثبت أن إرادة المقاومة وعزيمتها لم تُهزم، رغم القصف المستمر، والهدم، والنسف، واستشهاد عدد كبير من الكوادر الميدانية والقادة العسكريين.
الفيديو يؤكد أن كتائب القسام، وتحديدًا لواء الشمال، ما زالوا يقاتلون ببسالة وبإرادة صلبة، مستمرين في مواجهة العدو بكل ما يملكون من إمكانات. ورغم كل محاولات الاحتلال لفرض شروطه، فإن المجاهدين وحركة حماس لم يرضخوا، ولم تُرفع الراية البيضاء. المقاومة استطاعت إعادة التموضع والتشكيل الميداني بما يلبي احتياجات المعركة، في إشارة واضحة إلى مرونتها وقدرتها على التكيف مع متغيرات الواقع الميداني.
تحقيق مثل هذا الكمين النوعي في هذا الوقت، وبعد مضي فترة طويلة من العملية العسكرية في مخيم جباليا وشمال غزة، ورغم الحصار القاسي والتخلي الدولي، هو دليل على توفيق الله وعنايته بالمقاومة.
كتب إبراهيم المدهون:
الحديث حول الصفقة مليء بالتكهنات والمعلومات غير الدقيقة، وهو ما يستدعي منا أن نكون حذرين للغاية في تناول الموضوع. من الواضح أن هناك حراكًا جادًا ومفاوضات مكثفة قد تفضي إلى صفقة، لكن التفاصيل تبقى غامضة وغير مكتملة، ومن الصعب التنبؤ بنتائجها بشكل دقيق.
برأيي، الإشاعات والتغطيات الإعلامية المبالغة قد تُلحِق ضررًا أكثر مما تفيد، حيث ترفع سقف التوقعات بشكل غير واقعي، مما قد يؤدي إلى خيبة أمل. ومع ذلك، يبدو أن هناك تقدمًا ملموسًا نحو تهدئة محتملة وصفقة شاملة، خصوصًا أن حماس أبدت مرونة كبيرة خلال هذه الفترة، واضعة مصلحة الشعب ووقف العدوان في صدارة أولوياتها.
التغيرات الإقليمية والدولية قد تلعب دورًا إيجابيًا في تحقيق هذه الخطوة، ولكن يتعين علينا جميعًا أن نبقى متيقظين، فالمسألة لا تزال قيد التفاوض وتتطلب إدارة حكيمة وتحليل دقيق لكل التطورات.
كتب إبراهيم المدهون السوريون أمام مرحلة جديدة من الأمل والتغيير
لم أشاهد الشعب السوري بهذه الثقة والقوة والفرح كما رأيته اليوم بعد غياب النظام وسقوطه الذي طالما أرهق البلاد وأثقل كاهلها. رغم عقد كامل من القتل والدمار والاقتتال الداخلي والأزمات المتلاحقة، فإن ما حدث خلال أيام قليلة يحمل في طياته دلالات عظيمة وتغييرًا كبيرًا.
أهنئ الشعب السوري بهذا التحول، وأتمنى له أن يكون قويًا ومستقرًا، وأن يتمكن من ترتيب أولوياته بعيدًا عن أي دوامة جديدة من الأزمات أو الاقتتال الداخلي. سوريا بحاجة اليوم إلى مرحلة من الاستقرار الحقيقي، يعقبها إعادة الإعمار وبناء مستقبل مشرق، خالٍ من الطائفية والفساد والاستبداد الذي عانى منه السوريون طويلًا.
على القيادة الجديدة أن تتعلم من أخطاء الماضي، وأن تفتح المجال للحريات السياسية والشخصية والدينية والفكرية، وأن تسعى لبناء نظام مدني يشارك فيه الجميع بمختلف انتماءاتهم وتوجهاتهم، دون احتكار للسلطة أو الإقصاء لأي طرف.
نحن الآن أمام تجربة جديدة نتمنى لها كل النجاح، فهي فرصة لإعادة بناء سوريا الحديثة والجميلة، وضمان عدم تكرار المآسي التي عاشها السوريون. كما أن قوة سوريا واستقرارها يعززان قوة المنطقة بأكملها، بما فيها الشعب الفلسطيني، الذي يرى في نجاح سوريا أملاً مشتركًا.
ختامًا، أرسل تحياتي الصادقة إلى الشعب السوري، وأتمنى أن تحمل الأيام القادمة لهم الخير والسلام والازدهار.
كتب ابراهيم المدهون في ظل النقاشات المتزايدة حول محادثات التهدئة وإمكانية الوصول إلى صفقة، من المهم توضيح الركائز الأساسية للمشهد الراهن:
أولًا: الاحتلال الإسرائيلي يخوض عملية إبادة ممنهجة وغير مسبوقة في العصر الحديث، تحت أنظار العالم. الوضع الإنساني في غزة وصل إلى مرحلة مأساوية، حيث اجتمعت المآسي من جوع وعطش وتشريد وبرد وفقر، إضافة إلى انتشار الأمراض والأوبئة. شمال القطاع، خاصة جباليا وبيت لاهيا وبيت حانون، تحول إلى مناطق منكوبة بسبب المجازر، حيث هُدمت المنازل وهُجّر سكانها بالكامل. ومع ذلك، يظل الشعب الفلسطيني صامدًا ومتشبثًا بحقه في الحياة والكرامة.
ثانيًا: موقف حركة حماس
حماس تعمل بكل طاقتها لوقف الإبادة الجارية، وتضع على رأس أولوياتها إنقاذ الشعب الفلسطيني وإغاثته، وعودة النازحين إلى ديارهم. وأبدت مرونة كبيرة في التعاطي مع المبادرات المطروحة، حيث أبدت استعدادها للقبول بصفقة فورية لوقف الحرب. تجاوبت الحركة بشكل إيجابي مع النصائح والتوصيات من القوى الإقليمية، خاصة من القاهرة، حيث قبلت مبادرتها لتشكيل لجنة إسناد ونقل إدارة ملف غزة إلى السلطة الفلسطينية. إلا أن الأخيرة قابلت هذا العرض بموقف خطير وغير مسؤول برفضها للمبادرة، مما يزيد من تعقيد الأوضاع.
ثالثًا: موقف الاحتلال ورئيس وزرائه نتنياهو
نتنياهو يبدو متمسكًا بمواصلة الإبادة لاعتبارات سياسية، في محاولة يائسة لإنقاذ وضعه الداخلي. مع ذلك، هناك عاملان أساسيان قد يحدّان من إصراره:
الوضع الداخلي الإسرائيلي، الذي يشهد انقسامات وتحديات متزايدة.
الضغط الأميركي، حيث إن إدارة الرئيس ترامب (وفق التصريحات) تسعى لإنهاء الحرب في أقرب وقت ممكن.
توقعات المرحلة القادمة
المحادثات الحالية تبدو جادة، وهناك احتمال كبير للتوصل إلى اتفاق خلال فترة تتراوح بين عشرة أيام إلى بضعة أسابيع، إلا إذا اختار نتنياهو إفشال الجهود كما حدث في مرات سابقة.
كلمة لابد منها
الشعب الفلسطيني يثبت يومًا بعد يوم صلابته وعظمته رغم الظروف القاسية. إلا أن الواقع الإنساني في غزة لم يعد يحتمل. الكارثة التي يشهدها القطاع تتطلب تدخلًا فوريًا من المجتمع الدولي لوقف الحرب وإنهاء معاناة شعبنا ويجب على الجميع تحمل مسؤولياته.
دعا الكاتب والمحلل السياسي إبراهيم المدهون، في تصريحات لقناة الأقصى، السلطة الفلسطينية إلى إعادة النظر في قرارها الرافض لتشكيل لجنة الإسناد المجتمعي. واعتبر المدهون هذا القرار مفاجئًا ويشكل انتكاسة للاتفاقيات الوطنية، ويتماشى مع رغبة الاحتلال الساعية إلى إطالة أمد الحرب ومنع وجود جهة فلسطينية توافقية تعمل على مواجهة تداعياتها.
وأكد المدهون على ضرورة تغليب المصلحة الوطنية على أي اعتبارات أخرى، مشددًا: "إذا استمرت السلطة في رفض لجنة الإسناد المجتمعي، فلا بد من البحث عن بدائل أخرى لحماية مصالح الشعب الفلسطيني تكون مقبولة.
وأضاف أن الواقع الفلسطيني يواجه مخاطر وجودية تتطلب من الجميع تحمل مسؤولياتهم الوطنية والعمل الجاد لتحقيق الوحدة الوطنية، مؤكدًا أن استمرار الانقسام وغياب الحلول الميدانية يعمقان الأزمة ويزيدان من معاناة الشعب الفلسطيني.
وعلى الصعيد الإنساني، أشار المدهون إلى الأوضاع الكارثية التي يعيشها قطاع غزة، في ظل استمرار الاحتلال بارتكاب جرائم الإبادة الجماعية. وقال: "الأولوية يجب أن تكون وقف هذه الإبادة، وضمان عودة النازحين إلى منازلهم، وتعويض شعبنا عن الخسائر الفادحة، مع تسريع إدخال المساعدات الإنسانية الضرورية".
وختم المدهون حديثه بالتأكيد على أهمية المراجعة السريعة للقرارات التي تعيق الجهود المجتمعية، محذرًا من أن الوقت ينفد، وأن التأخر في اتخاذ القرارات الحاسمة يعني مزيدًا من الدم والمعاناة والألم في غزة.
قناة احمد علي على تيليجرام ( شروحات تقنية ، تطبيقات ، أفلام ومسلسلات ، خلفيات ، و المزيد )
Last updated 1 month ago
يرمز تيليجرام إلى الحريّة والخصوصيّة ويحوي العديد من المزايا سهلة الاستخدام.
Last updated 3 days ago
- بوت الإعلانات: 🔚 @FEFBOT -
- هناك طرق يجب ان تسلكها بمفردك لا اصدقاء، لا عائلة، ولا حتى شريك، فقط انت.
My Tragedy Lies With Those Things That Happen in One Second And Remain
- @NNEEN // 🔚: للأعلانات المدفوعة -
Last updated 3 weeks, 2 days ago