وهذا كلام شاكِر في زمنهِ، وقد كان من كان من الأدباء المعاصرين لهُ في تلك الفترة،

فيا ليت شِعري لو رأى ما يجري اليوم ماذا كان قوله!

ويحك لا تفتحه، إنّك إن تفتحه تلجه!

"مِن حُسن فقهك للحياة ولنفسك وللناس، أن تتواضعَ لفكرة ألا تكونَ محبوبًا من بعض الناس، وأن تعرفَ أن ذلك لا يقدح فيك في شيء. بل قد يرفعك أحيانًا."

نَعم لولاكَ ما ذُكِر العقيق
ولا جابَت لهُ الفلواتِ نوق
نَعم أسعى إليكَ على جُفوني
تدانَى الحيّ أو بعُد الطّريق
إذا كَانت تحثُّ لك المطَايَا
فمَاذا يفعلُ الصبُّ المَشوق

مِن الإيمان بالله عزّ وجلّ أن تعلم أنهُ يراك فإن لم تكُن تراهُ فإنه يراك، وهذه مسألة يغفِل عنها كثير من النّاس تجده يتعبّد لله وكأنّ العِبادة أمرٌ يفعله على سبيل العادة لا يفعلها كأنّه يشاهد ربّه عزّ وجلّ، وهذا نقصٌ في الإيمانِ ونقصٌ في العمل.

|ابن عُثيمين في شرحه لرياض الصّالحين.

السّلام عليكم ورحمة اللهِ وبركاته، أفضّل أن تبقى قناتي خاصّةٌ بالنّساء، أرجو من إخوتي الرّجال الخروج منها، بارك الله فيكم جميعًا ونفع بكم.

أَجِدَّكَ لَم تَسمَع وَصاةَ مُحَمَّدٍ
نَبِيِّ الإِلَهِ حينَ أَوصى وَأَشهَدا
إِذا أَنتَ لَم تَرحَل بِزادٍ مِنَ التُقى
وَلاقَيتَ بَعدَ المَوتِ مَن قَد تَزَوَّدا
نَدِمتَ عَلى أَن لا تَكونَ كَمِثلِهِ
وَأَنَّكَ لَم تُرصِد لِما كانَ أَرصَدا

|الأعشى

﴿وَقَالَ الَّذِينَ كَفَرُوا لَوْلَا نُزِّلَ عَلَيْهِ الْقُرْآنُ جُمْلَةً وَاحِدَةً ۚ كَذَٰلِكَ لِنُثَبِّتَ بِهِ فُؤَادَكَ ۖ وَرَتَّلْنَاهُ تَرْتِيلًا﴾