‏« مايفرط فيك .. غير اللي معه قلّة صحايه
‏مستحيل انّه يفرط فيك مستبصر و صاحي »

"اليوم شوقي عليك أقوى من الحاجة
‏اللي تحد الفقير..لراعي المنّة"
‏_😞

‏- توي عرفت إنّ الاماكن بالأحباب
‏« أثر الاماكن دون أحبّة حزينة »

‏مثل ماتجيك الكربة اللي بدون إشعار
‏يجيك الفرج من خالقك و أنت ما تدري

اللهم اكتب لي تغييرًا للأفضل في نفسي وحالي، وحقّق لي ما أتمنى، ولا تجعلني وجعًا ولا عبئًا لأحد من خلقك

‏فاقدٍ سمعي (هلاه) و (مرحباه) بلا سبايب !
‏وواقفٍ صوتي على آخر سالفه.. لحظة رحيله

‏يوم تتركني وأنا وجهي من الأيام .. هايب !
‏وانت ماكانت تهيّبك .. المسافات الطويله !

‏لين مرّت ليلةٍ ..كنت انتظرها وانت ( غایب )
‏صبحها كنت احسب انه: (عاد عيدك ياجميله)

‏وعاد انا اللي كنت اشيل الذنب لين اجيك تایب
‏واتحامل لأجل حبٍ من وراء صدري سبيله

‏كيف رحت وخاطرك طايب؟وهو ما كان طايب!
‏من جبر کسره؟ومن عدّل مع الأيام :ميله

‏من رسم في وجهك المهجور ضحكات الحبايب
‏بعد طفّى" سرمديّ الليل "قمراه وفتيله

‏من نفض صدرك؟وعرض حزنك وجيه الهبايب؟
‏يوم كنت تجامل الضحكة في الأيام الثقيله

‏من ذكر معك البعيد ومن نسي معك القرايب؟
‏لين صرت اصحابه/وربعه/وغاليه/وخليله؟

‏من عطاك سنينه:اللي راح ماضيها نهايب؟
‏وقال:يا كثر السنين اللي معك لو هي قليله!

‏يوم أفز لشوفتك وافرح واحث لك الركايب
‏كنك الماء اللي تفز لشوفه:البدو المحيله

‏اعشقك عشق الطفل وأقدرك تقدير شايب
‏واحتويك عن الليالي اللي سوالفها بخيله

‏مادريت الا بعد مارحت مرواح الذهايب
‏ومرّك اسمي لين عيت ضحكتك لاترتكي له

من لا يحس بقيمتك وأنت موجود
‏ما هو بناشد عنك لا صرت غايب

‏حاول تفرق بيض الأيام والسود
‏يا قلب ما كل الحبايب .. حبايب

‏اللي يبيك يجيك لو دونك قيود
‏يكسر على شانك خشوم الصعايب

‏واللي يبي فرقاك لو دربك ورود
‏ما جاك لو إنك من أدنى القرايب

‏أتظاهر بـ قوّي في الظروف القويه
‏وابتسم رغم حرماني وقو احتياجي
‏ㅤㅤㅤㅤㅤ
‏ليت قلبي حديد وليت نفسي جريّة
‏في مواجه مقادير الزمن الإزدواجي
‏ㅤㅤㅤㅤㅤ
‏صار حتى القصيد اللي طروقه عذيه
‏أكبر أسباب ضيقة خاطري وانزعاجي

ملى صدري غلا وأقفى وأنا ضامي فؤاد وعين
لو إنه غير وادعني علي أهْون من الرُّوعة

بنى له فالحشى سورٍ مثل سور بني فالصِّين
يردّ العاذل ويحمي ورود فيه مزروعه

دخيلك يا هَوى الغربي ترا ماني من السَّالين
ولو بيَّنت لك ضحكه تراها صدق مصنوعه

‏يارب و أنت رب القلوب.. طمنها