شكر وعرفان لاصدقائي الايزيديين
منذ دخولي االمستشفى لتلقي العلاج من حالة صحية لم تنقطع اتصالات واستفسارات اخوتي الايزيديين من متابعي المنصة للاستفسار عن حالتي مع تمنيات صادقة بالعودة الى مواصلة عملنا ، خدمة لقضية انسانية منها نستمد العزم والاصرار لمواجهة الصعاب وتجاوزها ، شكرا لجميع الاخوة ،وهم يحملوني دينا مضاعفا لتكون منصة سرصال محافظة على محتواها الجاد ورسالتها النبيلة ، اعجز عن ذكر جميع اسماءالمتصلين ، من داخلالعراق وخارجه ،وانا على ثقة بانهم تركوا في نفسي أثرا لايخضع للنسيان ، شكرا لكم احبتي ونبقى نواصل عملنا بجهودكم وعطائكم . اخوكم الاعلامي علاء حسن . المشرف على المنصة

• شخصيات تربوية
الاستاذ مهدي خيرو مادو

المربي الفاضل مهدي خيرو مادو علي ،مواليد 1951الشيخان خريج معهد المعلمين بالموصل ،أول تعيين له قضاء سنجار مدرسة ارفيع ،بعدها نقل لمدرسة حمد اغا ناحية زمار ، نقل إلى مدرسة تل بنات وبعدها عمل مديرا لمدرسة الوليد الثانية مجمع تل بنات، ثم نقل لمدرسة مهد في مجمع مهد، عمل معلما ومديرا إلى أن أحيل للتقاعد . خلال مسيرته المهنية حصل على كتب شكر وتقدير .
• زاوية يعدها الاستاذ سلو عبدال – بعشيقة

حكاية دينية من كتاب حبات ذهبية ايزيدية لشمدين باراني
• ميرزا الشيخ
كان الفقير المعدم قد اقترض من جاره الفلاح الذي باع صوف غنمه مبلغا من المال ،لمعالجة طفله الوحيد ولم يكن باستطاعته ايفاء الدين وكان يشعر بخجل شديد كلما رأى جاره وجها لوجه، فخاطبه الجار : لماذا الهم والخجل يا جار
فرد عليه : كلي خجل لعدم استطاعتي تسديد دينك
فرد صاحب المال : بل سددته بالكامل في نهاية هذا العام
الفقير: لكني لم اسدده ،انا متأكد
صاحب المال: هناك من سدده عنك
الفقير مندهشاً: ومن يكون ذلك الكريم ؟
صاحب المال: انه الله سبحانه وتعالى ،فصوف اغنامي عاد ونما ،فجززته وبعته ،واشجار التين اثمرت ،فجنيت وبعت التين وكل ذلك من بركة الله وعطاءه الذي لا ينقطع ابدا ،فعاد لي كامل المبلغ الذي اقرضتك اياه .الحكاية رواها خلف خدر السنجاري
• كاتب بالشأن الايزيدي