أعيشُ فِي حُلمٍ لم يَكُن ليكُن
أصنع في مُخيلتي لحضاتٌ سَعيده
أبني مُستَقبلًا مُزيفًا، مَعك تمامًا
إمتكتُلك في حُلمٍ جَميل، بينما غِيري يَعيشُك بِواقعه

أتَفهم مَعنى أن يُحِبك شَخصٌ يَهاب الحُب
ولم يَكن لِيجربهُ يَومًا، ثُم تخذل قَلبه؟.

▪️صارحني لتلقي النقد البناء بسرية تامة

▫️ هنا يمكنك ارسال اي رسالة لي , انا مستعد لمواجهة الصراحة ? .

-

_ مَا الذِي يُخيفكِ؟
- مَا يُخيفني حقًا أن انغمس فِي وَحدتي بسعاده جنونية، وأُصادق نَفسي،
مَا يُخيفني أن اتحسس هَذا التجويف العَميق هَذا الفراغ الشاسع بِأطمئنان.

- ارْجَعِيلِي - فِيرُوزِ .

عَلى قَدرِ الهَوى يَأتي العِتابُ
ومَن عاتَبتُ يَفديهِ الصِحابُ
أَلومُ مُعَذِبي فَأَلومُ نَفسي
فَأُغضِبُها ويُرضيها العَذابُ
ولَو أَنّي اِستَطَعتُ لَتُبتُ عَنهُ
ولَكِن كَيفَ عَن روحي المَتابُ
ولي قَلبٌ بِأَن يَهوى يُجازىٰ
ومالِكُهُ بِأَن يَجني يُثابُ.

كَالبَيضِ بِالأُدحِيِّ يَلمَعُ في الضُحى
فَالحُسنُ حُسنٌ وَالنَعيمُ نَعيمُ
حُلّينَ مَن دُرِّ البُحورِ كَأَنَّهُ
فَوقَ النُحورِ إِذا يَلوحُ نُجومُ.

مِن شُرفة اللَيل يطلُ وجه الذُكرى ضاحِكًا على سُخف هَزائِمُنا.