الكثيرون ينساقون خلف أطروحات نظرية التطور الداروينية دون أن يقفوا مع أنفسهم ليتدبروا التنافر الشديد بينها وبين معطيات ومضامين الوحي، هذا مقطع قصير نحتاج إلى نتأمله ونتدبره جيدًا في خضم الزخم الإعلامي والدعائي لنظرية التطور سواء على المستوى الأكاديمي أو الشعبوي:
https://www.youtube.com/watch?v=_tGo5mYbIXI
..

📖 كتاب: سؤال الشر 📚
مناقشة هادئة بين الإيمان والإلحاد
✍ تأليف: د.هشام عزمي ✍️

🔍 نبذة عن الكتاب:
يعتبر كتاب "سؤال الشر" رحلة فكرية تتناول واحدة من أعقد المسائل الفلسفية والعقدية التي طالما شغلت العقول؛ ألا وهي قضية "وجود الشر في العالم".
يقدم الدكتور هشام عزمي من خلال صفحات هذا الكتاب معالجة متكاملة تمزج بين التحليل العقلي والتأصيل العقدي، مستعرضًا كيف تعامل الفكر الإسلامي مع هذا التساؤل الأزلي، في مقابل الرؤى الإلحادية التي تستند إلى وجود الشر كحجة لإنكار وجود الخالق.

🌟 لماذا تقرأ هذا الكتاب؟
- تحليل مميز: يقدم الكتاب إجابات عقلية وإيمانية رصينة بعيدًا عن السطحية.
- أسلوب سهل وواضح: يخاطب القارئ المتخصص والعام على حد سواء.
- تقديم حلول عملية: كيف يتعامل الإنسان المؤمن مع المحن والشدائد؟
- تفنيد الادعاءات الإلحادية: بأسلوب علمي قائم على الحقائق والمنطق.

📍 متوفر في صالة 4 - جناح [B55] طوال أيام المعرض!

✍🏻 وللطلب؛ التواصل على رسائل صفحة #دار_المعالي- على الفيسبوك 👇🏻
https://www.facebook.com/share/p/1Hpx2CpuWL/

صورة جماعية للعبد الفقير مع م. أحمد محمد حسن ود. مصطفى نصر قديح وم. محمد شاهين التاعب في معرض الكتاب يوم الأحد الماضي، وإن شاء الله تعالى أذهب إلى المعرض يوم السبت القادم 1 فبراير للقاء الأحبة والفضلاء الذين يشرفونني بالسلام والمرور في جناح دار المعالي أو جناح مكتبة الرشد

https://youtu.be/iRo0dKQldRQ

حلقة جديدة من سلسلة التطور ?

البعض يحب أن يلقي لنا الاتهام بأننا نزعم أننا نملك الحقيقة المطلقة .. وهذا الكلام غير دقيق لأن الحقيقة المطلقة ذاتية قائمة بنفسها ، ومن يقول إنه يملكها إنما يقصد في الواقع أنه خاضع لها مستسلم لقوتها البرهانية والدلالية وتابع للحق .. فالحقيقة المطلقة هي التي تملكنا وتقودنا وتوجهنا ، وليس العكس كما يتصور البعض .

يموت أحدهم وحاجته في صدره لا يستطيع لها قضاءً!!!

عن عبد الله بن عمرو بن العاصي عن رسول الله صلى الله عليه وسلم أنه قال: "هل تدرون أولَ مَن يدخل الجنة مِن خلق الله؟" قالوا: الله ورسوله أعلم. قال: "أول من يدخل الجنة من خلق الله الفقراء المهاجرون، الذين تُسَدُّ بهم الثغور، ويُتقى بهم المكاره، ويموت أحدُهم وحاجتُه في صدره، لا يستطيع لها قضاءً، فيقول الله عز وجل لمن يشاء من ملائكته: ائتوهم فحيُّوهم، فتقول الملائكة: نحن سكان سمائك، وخيرتك من خلقك، أفتأمرنا أن نأتي هؤلاء فنسلم عليهم؟ قال: إنهم كانوا عبادًا يعبدوني، لا يشركون بي شيئًا، وتسد بهم الثغور، ويتقى بهم المكاره، ويموت أحدهم وحاجته في صدره، لا يستطيع لها قضاءً، قال: فتأتيهم الملائكة عند ذلك، فيدخلون عليهم من كل باب: {سلام عليكم بما صبرتم فنعم عقبى الدار}.
أخرجه أحمد (6570)، وابن حبان (7414)، والطبراني (14/113) (14734) باختلاف يسير، وصححه الألباني في صحيح الترغيب، حديث رقم 3183