وفي نهاية المطاف ..
ستذهبين سأرتدي بدلتي السوداء
بجوار أمرأة أُخرى ، وأسم مختلف
ستحاول معانقتي في تلك الليلة ،
سأرى ملامح وجهك أنتِ
عيناك شديدة السواد تِلك ..
في نهاية المطاف لن أكون من يقود السياره وانتِ بجانبي في طريق عودتنا للمنزل ، وهي لن تكون الشخص الذي ينتظرني اعود للمنزل بفارغ الصبر ،
في نهاية المطاف سترتمين في حظن رجل آخر ، سوف يتلاعب بشعركِ ، لن أكون أنا ، هو من سيبادلك القبل ، هو من سيروي لكِ قصصاً من وحي الخيال .
في نهاية المطاف ، سيتصل عليك ليطمئن على المنزل لا اشتياقاً لسماع صوتكِ ، لن تُبلغيه عن حُبكِ للورد لكي لا تُثقلي عليه ،
لَن يعلم بالورده الخاصة بنا ،
لن يعلم سِر حُبكِ للون البنفسجي سَتبقينهُ سِراً ،
في نهاية المطاف ، لن يعلم أحد الأسم الذي صنعتهُ لكِ ولَن يناديكِ أحداً به ..

يَنراد معشَر حلو
ولمة أحبَاب وكِيف .

أتمنى لو يُدرك ، أنني لم أراه أبداً
كَخطة بَديله أو ممر جانبي ،
لطالما رأيتُه الحلول كُلها ،
لطالما كانَ الطريق والسفر .

خلي الناس تفكرك ضايع
لأن بس يعرفون وجهة طريقك مراح توصل .

حَبينه وغلطَنه وبعَد ماتنعاد
ماننطي الگلب للمايقدرونه .

بيه حيل ارفع جبل ومابيه حيل أعاتبكُم بَعد !

آنه اليحسبچ فوگ من أعزازه
انتِ العوض والبيچ رآح أتچازه .

مَيلانك على كَتف مَن تُحب ( إستقامة ) .

" حُبچ البآين ع وجهي ، محَليني "

المَجد لعيناها ودولمتهة " اللآچعه " ♥️.