_

خــسارة تمتلك تيليجرام ولا تَمتلك هـٰذِي الْقَنوَات السَّلفِـيَّة النـافعة والمـفـيدة بإذنِ الله 👇🏻
_⤵️⤵️⤵️⤵️

ويحك لا تحقر نفسك!
فالتائب حبيب والمنكسر صحيح إقرارك بالإفلاس هو عين الغنى، تنكيس رأسك بالندم عين الرفعة إعترافك بالخطأ عين الإصابة.

بدائع الفوائد لابن القيم رحمه الله 📘

-

👈🏻**تَنبِيه لِمن لَا يعلمنَ!

هَل يَجوزُ لِلمعَلمة قَبُول هَدايا الطَّالبات ؟**
السُّـؤال :
بَعض الطالبَات تُهدِي إلىٰ المُدرسَات هَل في ذلِك شيء؟

الجَـواب :
لا يَجوز للمُدرسة أن تَقبل هَدية من الطَّالبة؛ لأن هَذا داخِل في عُموم الحَديث الذي أخرجه أحمد في مُسنده «هدايا العمال غلول»; ولأنَّ الهدية ستُوجِب المودَّة ، كما جاء في الحديث «تهادوا تحابوا» ، فإذَا ازدادَت محبتُها لهذه التلميذة يخشىٰ عليها أن تَحيف. فيجب عَليها أن ترفض ; أي: يجب علَى المعلمة أن ترفُض الهَدية وتَقول: لا أقبَل .

الإمَام الشَّيخ ابن عُثيمين رحمَه الله
لِقاء الباب المفتُوح (٢٢٥)

▪️نصيحة مُشفِق.

قال العلَّامة أحمد بن حافظ الحكمي -رحمه الله تعالى- :

فاثبت أيها العبدُ المريد نجاةَ نفسِه من النار، والفوزَ بالجنة، على هذا الصراط المستقيم النَّير الواضح الجلي، ولا تستوحش من قِلة السالكين، وإياك أن تنحرِف عنه فتهلك مع الهالكين، فإن الله عز وجل ينادي يوم القيامة: يا آدم، فيقول: لبيك وسعديك، فيقول: أخرج بعث النار، فيقول: مِن كم؟ فيقول: من كل ألفٍ تسعمائة وتسعةً وتسعين، فالناجي حينئذٍ واحدٌ من ألف، فاغتنم أن تكون من تلك الآحادِ، واحذرْ أن تغترَّ بجموع الضلالةِ فتكونَ من حطب جهنمَ وبئس المهاد.

《معارج القبول ||٧٧٠ ?》.

قال الإمامُ ابنُ القيّمِ -رحمه الله-:

لَو تَوَكَّلَ العَبدُ عَلَى اللهِ حَقَّ تَوَكُّلِهِ فِي إِزالَةِ جَبَلٍ عَن مَكَانِهِ وَكَانَ مَأمُورًا بِإِزالَتِهِ لأَزَالَهُ.!

? مدارج السّالكين (١/ ١٢٦)

قال يحيی بن معاذ رحمه الله :

-يا ابن آدم، لا تَأسف علی مفقود لا يرُّده عليك الفوت!
ولا تَفرح بموجود لا يتركه في يديك الموت.

شعب الإيمان(٢٢٩/١)?

#نصيحة **تذكري إنَّنا في زمنٍ تموج فيه الفتن..
زمن الغربـة
لا تكاد تجد من يأمر بمعروفٍ وينه عن منكرٍ!

والقلوب تتقلب فَلا تغفلي وأكثري من ذكر الله وأغلقـي كل باب تشعرين أنّه سيأتي منه فتنةٌ لكِ، فالشيطان له خطواتٌ فاحذريها...

وحافظي علی نفسك،وقلبكِ يحفظكِ الرحمان**.

_أمُّ وتيـن.

قال رَسول الله -ﷺ-:
«إنَّ فِي الجُمُعة لسَاعَة، لَا يُوافِقها مُسلم
يَسأل الله فِيها خَيرًا إلا أعطَاه إيّاه».

_رَواه مُسلِم «852».