مِن أعَمِال يومِ الجُمعَة ✨****
- غُسِل يومِ الجُمعَة .
- زيَارة آل يٰس .
- زيَارة عاشِوراء  .
- دُعاء النُدبة  .
- سِورة الكَهف .
-  دُعاء الفرَج .
- دُعاء السِمات ...وقتهُ عصراً .
- دُعاء زمَن الغَيبة .
- الإكثار مِن الصَلاة علِى مُحمَد وآلهِ .
-الإكثار مِن الأُسِتغفار .
- الصَدقة .

"اللهُمِ عَجِل لوليكَ الفَرج "

علامة
نشر حزنك على راسي .. علامة
يبوي ودم تهل عيني .. علامة
بوجهي ظلت السطرة .. علامة
اجيك وشوف شنهو الصار بيه .

**سئل الامام زين العابدين عليه السلام : ما هو الزهد ؟ ، قال اعلى درجات الزهد ادنى درجات الورع ،

واعلى درجات الورع ادني درجات اليقين ,

واعلى درجات اليقين ادني درجات الرضى ،

فقال : الا والزهد في كتاب الله ( لكي لا تأسوا على ما فاتكم ولا تفرحوا بما آتاكم ) .**

صلي صلاة الليل و اهديه لابونا الغائب المنتظر❤️‍🩹****

قد يسأل البعض ما هو الفارق الرئيسي بين علم الدراية وعلم الرجال ؟

وللجواب على هذا نقول :

**ان علم الدراية: هو ما يبحث فيه عن متن الحديث او سند الحديث ولكن بلحاظ مجموع السند.

اما علم الرجال : هو ما يبحث فيه عن سند الحديث بلحاظ كل مفردة مفردة من مفردات السند.**

فحينما نقسم الحديث الى صحيح وموثق وحسن وضعيف(هذه اوصاف بلحاظ سند الحديث) نلحظ مجموع السند تمام سلسلة السند ان لاحظنا تمام السلسلة فهذا البحث من ابحاث علم الدراية.

بينما في علم الرجال لا نلحظ تمام سلسلة السند انما نلحظ كل مفردة مفردة كل حلقة حلقة كل راوي راوٍ هل هو ثقة أو لا.

وعلى هذا يكون الفارق بين علم الرجال وعلم الدراية ان علم الرجال ما يدرس مفردات وحلقات سند الحديث مفردة مفردة بلحاظ ان الراوي ثقة او لا بخلاف علم الدراية فانه يدرس متن الحديث او سند الحديث بلحاظ مجموع السند.

الذاكر في الغافلين كالمقاتل في الفارّين🤍✨

‏كُن من الذاكرين:

‏- سُبحان الله.
‏- الحمدلله.
‏- لا إله إلا الله.
‏- الله أكبر.
‏- سُبحان الله وبحمده.
‏- سُبحان الله العظيم.
‏- استغفرالله واتوب اليه.

اللهم صلِّ على محمد وآل محمد وعجل فرجهم.

*♦️لماذا اطلق على طريق الحديث سند الحديث؟ ما السبب والغاية من ذلك؟*

نقول للجواب على هذا التساؤل نحتاج الى مقدمة بسيطة وهي:

🔸ان السند في اللغة له معنيان

🔺المعنى الاول للسند هو المعتمد اذ يقول الجوهري صاحب الصحاح وفلان سند، أي معتمد.

🔻المعنى الثاني وقد ذكر في الصحاح للجوهري كذلك اذ قال السند: ما قابلك من الجبل وعلا عن السفح.

وقد قيل ان السند سمي سندا لاحد سببين :

١-سمي السند سندًا لاعتماد الفقهاء في صحة الحديث وضعفه عليه وهذا السبب منتزع من معنى السند اللغوي فسمي بالسند لانه المعتمد الذي يعتمده الفقهاء في صحة الحديث وضعفه.

٢-وهو منتزع من المعنى الثاني اذ يقال ان السند سمي سندًا لان الراوي يرفع الحديث الى قائله وبما ان راوي الحديث يرفع الحديث الى قائله سمي سندًا.

والاظهر هو الاول.