"‏بِليلةِ الجُمعَة بِدُعاء ڪُميل بِالْحُسَينِ، يَارب"

عَظْمَ اللَّهُ اجْوَرْنَا وَاجُورْكُمْ بِذِكْرَى اسْتِشْهَادِ سِيدِي وَمَوْلَايَ الْامَامِ الْحُسَيْنِ وَآلِ بَيْتِهِ عَلَيْهِمُ السَّلَامُ وَجَعَلْنَا اللَّهُ وَأَيَّاكُمْ مِنَ الطَّالِبِينَ بِثَأْرِهِ مَعَ الْامَامِ الْمَهْدِيِّ مِنْ آلِ بَيْتِ النُّبُوَّةِ وَمَعْدِنِ الرِّسَالَةِ
لَكَ الْعَزَاءُ يَا سَيِّدِي يَا صَاحِبَ الزَّمَانِ .

السّلامُ عَلىٰ مَلاذْ الأُمنِياتَ وَقَاضِيةِ الحَاجّات اللهُمّ قَلبًا مُتَيَّمَّا كَـ قَلبّ أمَّ البَنِين لا يَرىٰ غَيرَ الحُسَيْن .

ياام البنين ? .

خَلوني بينَ دعواتكُم بهَاليوم .

• إغتيّال الإمامَ مُحَمَّد البْاقِرُ عَلَيّه السَّلام وَإسّتِشهادهُ . وَلَم يّمت الإمامَ أبو جَعفَر عَلَيّه السَّلام حَتف أنفَه، وَإنَمَّا أغتالتهُ بِالسّم يَد أمَويّة، وقَد اختَلَف المُؤرخون في الأثيّم الذي أقدَم عَلَىٰ إقتِرّاف هٰذهِ الجَريّمة . - فَمِنهُم…

**• إغتيّال الإمامَ مُحَمَّد البْاقِرُ عَلَيّه السَّلام وَإسّتِشهادهُ .

وَلَم يّمت الإمامَ أبو جَعفَر عَلَيّه السَّلام حَتف أنفَه، وَإنَمَّا أغتالتهُ بِالسّم يَد أمَويّة، وقَد اختَلَف المُؤرخون في الأثيّم الذي أقدَم عَلَىٰ إقتِرّاف هٰذهِ الجَريّمة .
- فَمِنهُم مَن قال : إنَ هِشام بِن الحَكَم هوَ الَذي أقدَّم عَلَىٰ إغتيّال الإمامَ فدسَّ إليهِ السّم والأرجَح هوَ هٰذا القَول لأن هِشامّا كانَ حَاقِدًا عَلَىٰ آلَ النَبي بِشدّة وَكانَت نَفسّهُ مُترعة بِالبُغضَ لَهُمْ ..
وَمِن المُؤكَد إنَ الإمام أبا جَعفَر قَد أقضّ مَضجّع هٰذا الطاغّية، وذٰلِكَ لِذيوعّ فَضلَهُ وإنتِشارَ عِلمَه، وتَحدَث المُسّلميّن عَن مَواهِبهُ، وَمِن هُنا أقدَم عَلَىٰ إغتيّالَه ليَتَخلصّ مِنهُ .
- وَمِنهُم مَن قالَ : إنَّ الَذي أقدَم عَلَىٰ سّم الإمام هوَ إبرّاهِيمَ بِن الوَليّد .
- وَيرَّىٰ ألسَّيد إبنَ طَاوّوس أنّ إبرّاهِيمَ بِن الوَليّد قَد شَرَّك في دَم الإمامَ وَمَعنىٰ ذٰلكَ إنَ إبراهيّم لَم يَنفَرّد و‌َحدَهُ بِأغتيّال الإمامَ وإنَمَّا كانَ مَع غَيّره .
" وَأهمَّلَت بَعَض المَصادِر إسّمَ الشَخصّ ألَذي اغتالَ الإمام وَأكتَفَا بِالقَول إنَهُ ماتَ مَسّمومًا .**

- تَرَاهُمْ ضَاحِكِينَ ، مُسْتَبْشِرِينَ بِزَوَاجِ اَلنُّورَيْنِ ! .

- تَرَاهُمْ ضَاحِكِينَ ،
مُسْتَبْشِرِينَ بِزَوَاجِ اَلنُّورَيْنِ ! .