"الله أكبرُ، أُعْطِيتُ مَفاتيحَ الشامِ، واللهِ إني لَأُبْصِرُ قصورَها الحُمْرَ الساعةَ".. تلك بشارة النبي صلى الله عليه وسلم في كل زمان ومكان

الله اكبر ولله الحمد
سوريا حرة بفضل الله، وبإذنه ستعود فلسطين حتما

"يُحكى أنه عاد لأوراده من القرآن، وحظّه من قيام الليل، وانتظامه على الصلوات الخمس، واستذكاره في الصباح والمساء، والتفقه في الدين يوميًا ولو بشقّ محاضرة.. فانصلحت حياته من جديد وعاد إلى نسخته الرائعة بل أفضل."

لا تنسوا سورة الكهف وأكثروا من الصلاة على النبيﷺ?

يارب ارزقنا غدًا نفسًا معتوقة من النار
وعمل مقبول
ودعوات مجابة :))