حطولي رياكتات

حسناءُ في درب الهوى لاقيتُها
‏تشكو إليّ من الحظوظ العاثرَةْ

‏أعطيتها مفتاح قلبي مرةً
‏لتقيمَ فيه ليلةً وتغادرَهْ

‏لكنها مِن دون أن أدري بها
‏كسرتْه، وانفردتْ بقلبي الماكرَةْ

‏قلت اخرجي، قالت أنا أحييتهُ
‏ويجوز أن أجتاحَه وأصادرَهْ

‏أفدي الفقيهة ما أشد دهاءها
‏رأيٌ أصيل والفتاوى حاضرَةْ.

" يا قَبْلَ قَبْلَ القَبْلِ لا قَبْلَ قَبْلَهُ
‏ويا بَعْدَ بَعْدَ البَعْدِ والبُعْدُ داهِرُ "

﴿وَاذْكُرُوا اللهَ كَثِيرًا﴾ ?.

- «سُبْحَانَ اللهِ»
- «الحَمْدُ للهِ»
- «لَا إلَهَ إلَّا اللهُ»
- «اللهُ أكْبَرُ»
- «سُبْحَانَ اللهِ وَبِحَمْدِهِ»
- «سُبْحَانَ اللهِ العَظِيمِ»
- «لَا حَوْلَ وَلَا قُوَّةَ إلَّا بِاللهِ»
- «أسْتَغْفِرُ اللهَ وَأتُوبُ إلَيْهِ»
- «لَا إلَهَ إلَّا أَنْتَ سُبْحَانَكَ إنِّي كُنْتُ مِنَ الظَّالِمِينَ».

"تذكّر أنّه يمكنك أن ترفض أيّ شيءٍ، دون أن تشعر بالذّنب، ويمكنك أن تخرج من مناسبة لم تعجبك أجواءها، وأن تنام في أيّ وقتٍ تريد، أن تغلق هاتفك دون أدنىٰ قلق، وأن تطلب مساعدة من تحبّ حين تشعر أنّك لست بخير.. يتعافىٰ الإنسان دائمًا بالابتعاد عمّا يُرهقه، والاقتراب مما يهوّن عليه ويضيء عتمته".

أغداً ألقاكَ؟..
يا ليتَ كُلَ الأيامِ غَدٍ
أنتظرُ و أنتظِرُ و لَم يأتِ غَدٍ
و يا خَوفَ فؤادي مِن غَدٍ
الأيامُ يا حَبيبي مُسرعاتٍ
و لَم تُروى عيني بِرؤيتك
أفتقِدُكَ بِحجمِ هذا المساءِ
و لِكُلِ غدٍ أنا ساعِ
فَهل يتعَجل غدٍ
للقدومِ و يكسِرُ عين الليلِ التي لا تُغمِض .
-وَسَن الخالِدي

مَا كُلُّ نَفْسٍ نَسْتَطِيعُ فِرَاقُهَا
فَفِرَاقُ مَنْ سَكَنَ الفُؤَادَ مَماتُ

فَإِذَا صَمتنَا والحَبِيبُ مُهَاجِرُ
بَعْضُ الشُّعورِ تَخُونَهُ الكَلِمَاتُ

فَالصَمتُ لَا يَعنِي الرِّضَا لَكِنَّنَا
مَوتىٰ ، فَهَلْ يَتَحَدَّثُ الأَمْواتُ ؟

الشُّعـراء يريدون تفجير اللغـة
يتحدثون عن تغيير العـالم
كل ما أردتـهُ أنـا
منـذُ أول قصيدة لي
هو أن تلتـفتي !