تزاحمت النعِم
مطر ورب مجُيب
اللهّم ما في قلوبنا يارحيم

لعل ما تخشاه ليس بكائنٍ
ولعل ما ترجوه سوف يكونُ
ولعل ما هونت ليس بهيّنٍ
ولعل ما شدّدت سوف يهونُ

"العين ما تحب الأرجح منها".

"جَبهةٌ تسجد للهِ لا تَنكسِرُ أبدًا".

"ولا تدع عظيمَ جَهلي يُنسيني ان الامر بيدكَ وحدك ولن يَضرني شيءٌ اردتَ به سُبحانك نفعي "

﴿إِنَّ مَا تُوعَدُونَ لَآتٍ﴾.

﴿إِنَّ مَا تُوعَدُونَ لَآتٍ﴾.

{ قُل لَّن يُصِيبَنَا إِلَّا مَا كَتَبَ اللَّهُ لَنَا هُوَ مَوْلَانَا وَعَلَى اللَّهِ فَلْيَتَوَكَّلِ الْمُؤْمِنُونَ }

أحيانًا علينا أن ننصت لرحمة الله، نرمي كل أسئلتنا في يمِّ رحمته ضاحكين، متأكدين بأن كل جواب سيأتي، في يومه الذي يريد سواءً أكان كجوابِ عزيزٍ أو مباشرٍ مثل موسى، المؤكد بأن جوابنا آتً.

شعور التسليم هو هذا ، طمأنينةُ لا متناهية وتوكل، أن تكون مسلمًا راضيًا عند الحزنِ والمصاب، شاكرًا حامدًا عند السرور، مرددًا:
سبحانه يعلمُ الصلاحَ في الحال والعاقبة..

﴿ الَّذِينَ آمَنُوا وَتَطْمَئِنُّ قُلُوبُهُم بِذِكْرِ اللَّهِ ۗ أَلَا بِذِكْرِ اللَّهِ تَطْمَئِنُّ الْقُلُوبُ﴾

"وتَدْعُو أنْ لا يكونَ طريقُكَ وَعِراً لتنجُو
فيكونُ وَعِراً ، وتنْجُو !
لتعلمَ أنَّ النجاة من الله ، لا من الطَّريق"