​​"دايم إذا مرينا بفترة صعبة فيه شخص يحاول يثبت نفسه في هذه الأوقات، يحاول يوصل لك رسالة أن "تراك مو لحالك لأني أنا معاك"تلاقيه يقول مواضيع سخيفة عشان تضحك، أو يفاجئك بكوب قهوة عشان ترفّه عن نفسك، أو حتى يقعد عندك بدون لا يتكلم، المهم عنده أنك ما تحس بالوحدة هذا بالذات حافظوا عليه"
‏"ليس بالضرورة أن تكون كُل الأيام كاملة ومثالية، ونُحقق فيها نجاحاً جديداً أو انتصاراً كبيراً، لأن القيام بذلك يمكن أن يتركك مرهقاً وقلقاً، لست مضطراً لفعل كل شيء اليوم، الأشياء لا تسير دائما كما نظن، أحياناً يحدث ما هو غير مُتوقع، استرخي، وخذ نفساً عميقاً، اقتناعك بأنك شخص غير كامل ولست ملاك ، متقبل لاخطائك وعيوبك وفشلك ، نتيجة هالتقبل حب لذاتك وتعلم من تجاربك بالتالي سعي للافضل.
‏لكن لما تغلط او تفشل وتجلد ذاتك بأنك انسان فاشل او سيء ، نتيجته عدم التقبل ، قلة ثقة بالنفس ينتج عنها ضعف ، وتطوير بطيء او ممكن لا يوجد تطوير.
‏"الله لا يبتليك عبثًا، ولا يحرمك كرهًا، ولا يمنعك بغضًا، ولا يضيق عليك سوءًا، هو يريد أن يرى قلبك أين يتوجه، أين يخضع، أين يسأل، ولئن توجه له، وسأله وقر على بابه، وارتمى على حسن الظن به؛ ليجبره جبرًا حتى أنه لينسى كل ألم مر به، وكل سوء جر عليه، وجبر الله للمحسنين؛ لا مثله يذاق".

​​قراءه الكتب حياةٌ أخرى إقرأ كتاباً تكن سافرتَ اميالاً عديده القراءة عالم آخر رائع جميل بكلِ ما تعنيه الكلمة إقرأ لتكن عالماً عندما تسأم مِن منّ حولك إقرأ لتتعلمّ لترى اشياء اخرى لتطلّع على العالم ، إقرأ لنفسك وتخيل ، إقرأ لأنّ حياةً واحده لن تكفيكّ
حلو يوم تردد كِل يوم توكيدات إيجابيه لِنفسك الهدف منها أنها تستبدِل حديث الذات السَلبي لحديث لطيف وحلو ومُتفائل ، إذا أنت تعودت على الكلام والحديث السلبي لِذاتك بيطلع منك تلقائي بدون ماتحِس على نفسك فهذا يحتاج منك إنك كل يوم أو كل صباح تردد توكيدات إيجابية تناسبك وتعطيك حماس وتغير من ذاتك تجاه أي شي ، أنا سبق وارسلت توكيدات كثيره هنا بالقناه والحين برسل أكثر وإذا تبي تستفيد منها أكتبها بورقه إو دفتر يكون على طول معاك وعود نفسِك بأنك كل يوم ترددها لِذاتك أو كل صباح مايمنع إنك تحفز وتطور من ذاتك ، مارح يخيب ظنك وبتلاقي أثرها عليك مع الأيام بأذن الله.‏ابتسم دائماً أنت تمتلك صحّة جيدة وتمتلك عائلة جميلة والأهمّ من ذلك لديِك يوماً جميلاً مجدّداً ابتسم لجميع تفاصيلك الصّغيرة وأشيائك اللّطيفة كُن بسيطاً قنوعاً كُن سعيداً بما تملِك .
كُن إيجابياً وقت الأزمات ورافع شعار لا تقنط من رحمة الله لا للغفلة وعدم الإتعاظ لا للخوف واليأس لا للتشاؤم والتهويل لا لِنقل الشائعات لا لتجاهل التعليمات الرسَمية وكُن متفائلاً ذا أمل فالله معك يسمعك ويراك ولا ينساك".

‏الدنيا حلوة إذا نظرت لها نظرة إيجابية
لا تنتظر أشخاص لا تعاتب أحد فقط أنتظر متابعة فلمك المفضل أو حلقة مسلسلك لتصنع سعادتك بنفسك,قد تكون الفترة التي تعيشها الآن هي أجمل مقطع ترويه غدًا في قصةِ نجاحك كافح حاول اجتهد وإسعَ لحلمك فالمسافه التي قطعتها تستحق التضحيه".

​​صباح الخير يا نُجوم،
صباح الخير لكل إنسان عنده ثقه،
ويقين بأن لكُل صباح يوم جديد هِي،
فرصه له بهالحياه صباح الخَير لكل،
شخص يعيش يُومه بتفائلل وحب وسلام
وبسعاده,صباح الخير لكل شخص!
يسعئ ورا أحلامه وطُموحاته
يا أيتها الجميلة ماهذا القلق؟
أوّ ليس ربُك قد تكفل ماخَلق؟
أوُ ليسَ'بعدً العُسر يسرً مِثلما! بعدَ' اللَيالي دائمًا يأتِي الفَلَـق!
أريد أن اخبركِ بأن لا تظلمي ملامحكِ الجميله بالعبوس ولا تحزني لأي سبب كان فكل مر سيمر وكل بقعه جافه بقلبك سيزهر الله مكانها زهراً ، ثم تأتي لحظة يجبُر الله فيها بخاطرك , لحظة تشفى فيها كسورك لحظة تنسيكِ ماعانيتِ لحظة يعوضك عمّا كان ، لأن عوض الله قادمٌ لا محالة فقط ثقِ بالله.الحياة هي حقل تجارب ومساحة كبيرة للمغامرة فمن لا يمتلك روح المغامرة والقدرة عليها ومن لا يتحلي بالجرأة اللازمة لخوض معركة الحياة لن يتمكن من عيشها وسيبقي مكانه دائماً".

​​إن كُنّا نُـرِيـدُ حقـاً التحدث عن الحب ، لنتحدث عن اهالينا ، آبائنا ، اخوتنا ..
أولئك من ينتظرون منّا الوصول إلى القمة ، وإن كان زحفاً ، يفرحون لرؤية الإبتسامة في وجوهنا بِدون مقابل ، يضحكون معنا ، يبكون معنا ، يقضون أوقاتهم بِجانبنا ، يُحفِزوننا ، يعلموننا الطريق الصحيح ويرشدونا إليه ، يعاتبوننا عندما نسلُك الطرِيق الخاطئ ويوبخوننا ونحن نراه تذمُراً !
هؤلاء من يستحقون كلمة الحب الحقيقية ، هؤلاء هم من نُسميهُم بالحب الحقيقي ، لا تطلقوا كلمة الحب لأياً كان صدقوني لا أحد يحبكم بقدرهم ، وإن تصرفوا معكم بقسوة فهو من أجلكم ... وأنا أرى أن القسوّة في الحُب أفضل بكثيرٍ من المجاملات والغزل فـي تمضية الوقت !
أغلب من يقرأون الآن قد تأتي فـي عقولهم أفكارٌ كثيرة ، مثلاً أن حديثي قد يكون مجاملة ، أو أنني مجـرد فتاةٌ ملتزمة ، أو فتاةٌ تدّعي الإلتزام لجلب الأنظار ، والأفكار الكثيرة غيرها ....
لكن حقـاً لا تُهمُني الأرآء ، كل مايهمني هو الكتابة أو التعبير عمّا أُفكِر أو أشعُر به ، غير ذلـگـ فلتقُل ماشئت ، لكني مقتنعة جــِـداً بما أقوله ، والأهل هم الحب الحقيقي ، وإن كَثُرة الخُدع والمجاملات ".