- وهـا قد بدأت عامـاً جديـداً من عُمـري.. عاماً سأبدأ فيه مرحلة جديدة ونمط حياةٍ جديد.. وصلت لعُمر العشرينات الذي لطالما حلمتُ به معتقدةً أنه سيُمَكِنُني من فعل كل ما مُنع عني.. العمر الذي كنت آخذةً فكرة خاطئة عنه.. وصلت لذلك العمر المُتميز المختلط بين عالم…

- لا تتمسَّك بِي ذراعي تؤلمني، أيضاً إن تركتني لَن تجدُني في الجِوار!
:sᴀᴍᴏ✦.

بسمِ الله على قلبي حتى يهدأ ويطمئن، حتى يأخذ الأمان ويبتسِم..
بسمِ الله على خاطري حتى يُجبَر..
بسمِ الله على نفسي حتى تَطيب..
وَبسمِ الله على أحلامي حتى تكتمل..
اللهُمَّ إنِّي استودعتُك رُوحي و أقداري و أحوالي وما أنتظِر..
اللهُمَّ لا خُذلان ولا خيبات فيما هو قادِم، اللهُمَّ آمين 🤲🏻🤍.

- ويحدُث أن تشعُر أنَّك مُتعَب مِن هَشاشة قَراراتك!
:sᴀᴍᴏ✦.

-
اللهم أعتق رقابنا من النار ورقاب آبائنا وأمهاتنا من النار ورقاب رفاقنا وأحبابنا من النار، اللهم باعد بيننا وبين ذنوبنا كما باعدت بين المشرق والمغرب، اللهم باعد بيننا وبين النار كما باعدت بين المشرق والمغرب، اللهم اجعل بيننا وبين النار أمدًا بعيدًا يا الله، اللهم حرّم أجسادنا وأجساد والدينا على النار، اللهم اجعلنا ووالدينا وأحبابنا من أهل الجنان ومن أهل الفردوس الأعلى يا رب العالمين ❤️‍🩹.

‏وستظل مُعتقدا أنك بخير ، حتى تجد نفسك مستيقظاً في الثالثة فجراً تفكِّر في كُل شيء وفي اللّاشيء في الوقت نَفسه ...!

‏وستظل مُعتقدا أنك بخير ، حتى تجد نفسك مستيقظاً في الثالثة فجراً تفكِّر في كُل شيء وفي اللّاشيء في الوقت نَفسه ...!

أنا كاذب جداً ،
في هذه الفترة أنا لستُ بخير أبداً ،
لا أنام جيداً وأفكر كثيراً ،
وسكوتي مفاجئ، دقات قلبي موجعة ،
وأتألم كثيرا ،
وإن سألت على حالي
قُلت أنني بأفضل حال!

- أحتضنني..
أحاول الغفيان على كتفي، ولكن عينيّ لا تغفى!
تتسرَّب دُموعي وتغرق ذاتي في مُحيط أفكاري..
أتجاهل ذاتِي وأُوهم نفسي بأنني لا أرى دموعها..
أُطبطب على قلبي؛ لأثبت لي بأنني لازلتُ بجانبي..
أنا أختفي من داخلي، أذهبُ من الشيء إلى اللاشيء..
وتتلاشى ذاتي من الوجود إلى العدم!
تبتعدُ عني نفسي بعد أن ابتعدت عن الجميع..
أراها تهربُ مني إلى سرابٍ خادع!
لم تَعُد تهرب إليّ من الجميع ومنِّي،
ولا عادت تراني ملاذاً وسكينةً!
أغوصُ في الفراغ، وتخنقني متاهاته.
أشردُ وأنتظر..
انتظر يدي لتمتدُ إليَّ وتخرجني قبل الوصول لأعماق الضياع.
اتأمَّلُ السرداب وظلامه الحالك، وسوادهُ يغمُّر بصري وعينيَّ..
هُنا أُحدِثُ نفسي متسائلةً، آملةً منها الحُرية..
هل هُناك سبيلٌ للنجاة؟
وهل سَنرى النُور أم سنُعاقِر الدَيجُور؟!

:sᴀᴍᴏ✦.

- أنا لا أُحِب الحُلول الوسطى، ولا الإجابات المُتأرجحة.. إمَّا المُنتهى وأمَّا اليقين.
:samo✦.