‏اللهُم نسألك في يوم الجمعة أدعية تُستجاب وذنوب تُغفر وحاجات تُقضى وأمُنيات تتحقق اللهُم إغفرلنا وأرحمنا يارب بشرني بأمُنيات كانت ولا زالت أول دُعائي يارب .

الهي وربي من لِــي غيرك؟
اسألهُ ڪشفَ ضري والنظرَ فـي أمري.

من دعائه ( عجل الله فرجه )

وعلى الشباب بالإنابة والتوبة
وعلى النساء بالحياء والعفة 🌸

اللهُمَّ إِنكَ عفوٌ كريمٌ تُحبُّ العفوَ فإعفِ عنا.

قال الرضا (عليه السلام ) : مَن لم يقدر على ما يكفّر به ذنوبه ، فليُكثر من الصلاة على محمد وآله ، فإنها تهدم الذنوب هدماً .

﴿ اللهم صل على محمد وآل محمد وعجل لوليك الفرج ﴾

المصدر / جامع الأخبار

اللّهُمَّ اغْفِرْ لِي كُلَّ ذَنْبٍ أذْنَبْتُهُ ، وَكُلَّ خَطِيئَةٍ أَخْطَأْتُها . اللّهُمَّ إِنِّي أَتَقَرَّبُ إِلَيْكَ بِذِكْرِكَ وَأَسْتَشفِعُ بِكَ إِلى نَفْسِكَ، وَأَسْأَلُكَ بِجوُدِكَ أَنْ تُدْنِيَنِي مِنْ قُرْبِكَ، وَأَنْ تُوزِعَنِي شُكْرَكَ، وأَنْ تُلْهِمَنِي ذِكْرَكَ.

جسدك الذي خدمتَ به سيد الشهداء ( عليه السلام )
إياك أن تستخدمه بأشياء تغيضه بها ...

زيارة الأربعين

محط لاعاده النفس وصياغة المجتمع الحسيني المؤمن من جديد ، وتجريد المجتمع من ملذات الدنيا وشهواتها... ، وتذكيرهم بمعالم دينهم وهويتهم الإسلامية المحمدية ، زيارة الأربعين ( والمشاية ) ليست فقط مشي ، ودموع ، ولطم ، هي زيارة نستذكر فيها خلود مولانا الحسين ، نستذكر فيها ماذا كان يريد منا مولانا الحسين !
لذلك الثبات والعهد يبدأ ما بعد الاربعين
لنعاهد مولانا الحجة ، صاحب عصرنا وأمام زماننا بأننا حسينيون دوماً وأبداً حتى بعد عاشوراء وبعد الاربعين ، حسينيون في كل موقف
في الشارع ، في البيت ، في الجامعة ، في العمل ... حسينيون مرتبطون بالحجة
ولم نخالف العهد الذي عهدناه في قبة مولاي الحسين عندما وصلنا مشياً إليه عهدنا ...
نسأل الله أن يغفر ذنوبنا ويجعلنا من خدام مولاي الحسين ، ونسأله بحق الحسين أن نكون من خدام وأنصار مولانا صاحب الزمان وأن لا نخطوا خطوة بدون ذكره وبدون الدعاء له بالتعجيل ، ونسأله العودة للخدمة الحسينية والعودة لعاشوراء وزيارة الاربعين وأن يتقبل منا ومن جميع خدام وزوار الحسين ويقضي حوائجهم ويغفر ذنوبهم .

فَإِنْ طَرَدْتَنِي مِنْ بابِكَ فَبِمَنْ أَلُوذُ ؟ ...

إلهي إن كانَ قَبُحَ الذّنبُ مِن عَبدِكَ،
فَليَحسُنِ العَفو من عِندِكَ.??