صلوا على من قام يرفع كفَّهُ
‏يدعي برفقٍ : " ربّ سلم أمّتي " .
: ﷺ :

‏آمنت بالقسمة، وآمنت بعدل الله، وأن كل شيء زال مني هو بالأحرى زال عني، وأن كل ما ذهب من يدي لم يكن في الأصل لي، وكان الله به عليمًا?.

أتأمل " دافع الإحتياج للعبودية "
أنت محتاج لخالقك أضطراراً أو اختيار ، أنت فقير و لا غنى لك عن الله طرفة عين ، إغماضةِ الطرف في عينيك لا تستطيع إعادتها لولا لطف الله بك ..
تشعر أنك لا شيء بدونه ، وكل شيء به
تتزاخم عليك الحياة بعلاقاتـها .. تمتد أيادي الكثير لتمسح وجعك .. البشر يرحمون يعطفون لكن لا أحد يقدر إلا الله ..
مواساة العالم كلها تحتضن قلبك لكن لا يُنجيك إلا الله
تُهنا ومازلنا نتوه في ميادين العالمين ولازلنا نعود
إلى الزاوية في تلك الغرفة المظلمة نناجـي "يالله" ..

لأن لا أحد يعرفنا بالحقيقة ذاتها إلا الله
"والصنعه عندما تعطب تعود لصانعها"
ونحنُ إذا سائت أحوالنا
نعود إلى الله ♥️♥️♥️♥️♥️♥️

‏الاّ جرح القلب يا بني آدم ، الإنسان ما ينسى ما حلّ على قلبه لو مر عليه ٧٠ عام.

للَّهِ نَحنُ..
      أتَظنّ أنَّ شُعورنا عليه يَهُون!

لا أحبك ، وأعني أنني أعرف قسمتي من الفقدان، ونصيبي من الخيبة.!

إنني متعب ياصديقي ولقد بلغ بي التعب حد الإنهيار، أتماسك وأتماسك ولكن في لحظة عابرة في حوار طائش مع شخص ، في زلة لسان، في موسيقى هادئة، في كوب قهوة مع هدوء الليل يتخلله صمت مخيف، أتجزأ آلاف القطع أتبعثر وأضيع في طيات هذا الصمت والهدوء، وتأكلني أفكاري وتنهش خلايا عقلي بلا رحمة، وكأنني عدوا لها، أيعقل ان يكون ذنبي الوحيد بأني شخصاً مهووساً بالتفاصيل؟ كم حاولت جاهداً بأن لا ألتفت إلى جميع أحداث يومي وما مررت به.. ولكن عجزت ولم أقدر.

لمرةٍ واحدة يارب
أريد أن أشعر أنَّ مكانًا
يُناسبني،
يُطمئنني فحسب.

مش شرط أكون زعلان بسبب شخص، ممكن أكون زعلان على نفسي، على كل حاجة عاوزها ومبتحصلش، على كل وقت بحس فيه اني لوحدي ومحدش حاسس فيني، على مواقف كثير محطوط فيها ومش بمزاجي، على الخذلان اللي بحسه من الناس اللي حواليا، على حياتي اللي متلخبطة، ممكن أكون زعلان على نفسي وهذا اصعب لو تعلمون

تظنه ضمادًا، هو الذي جاء كجرح إضافي لا أكثر.