قناة احمد علي على تيليجرام ( شروحات تقنية ، تطبيقات ، أفلام ومسلسلات ، خلفيات ، و المزيد )
Last updated 2 months, 3 weeks ago
يرمز تيليجرام إلى الحريّة والخصوصيّة ويحوي العديد من المزايا سهلة الاستخدام.
Last updated 4 months ago
- بوت الإعلانات: ? @FEFBOT -
- هناك طرق يجب ان تسلكها بمفردك لا اصدقاء، لا عائلة، ولا حتى شريك، فقط انت.
My Tragedy Lies With Those Things That Happen in One Second And Remain
- @NNEEN // ?: للأعلانات المدفوعة -
Last updated 4 months, 3 weeks ago
⛔️ الواقع الذي تعيشه له أسباب متعددة
وكثير منها أنت تملك "التحكم" بها
وأهمّها أنت ..
نعم ..
👈 كثيرٌ مما تستمتع به سببه أنت
👈 وكثير مما لا يروق لك .. أنت سببه ..
تقبّل أن قراراتك ينتج عنها سلسلة طويلة من الأحداث ونهايتها الواقع الذي تعيشه ..
فإن أردت تغيير حياتك (وإن كان تغييراً جزئياً)
فعليك أن تغيّر شيئاً من قرارتك ..
وعليك تغيير أساليب تفكيرك واتخاذ قرارك ..
وأهم من ذلك كلّه عليك أن تتبنى عادات النجاح التي تسهم في إصلاح حياتك ..
🎯 حقيقة:
لا تتغير النتيجة بدون تغيير السبب!
﴿إِنَّ اللَّهَ لا يُغَيِّرُ ما بِقَومٍ حَتّى يُغَيِّروا ما بِأَنفُسِهِم﴾
🍃🍃
🔹تخيّل هذا المشهد ..
أنت تشتهي كوبًا من القهوة ..
تدخل المقهى .. وتنظر إلى القائمة ..
هناك اختيارات متعددة ..
تتنفس رائحة المكان وتأخذ وقتك لتتأمل الخيارات ..
قد تشعر بحيرة مؤقتة رغم بساطة الأمر ..
لكنك لا تتسرع في قرارك، ولماذا تفعل ذلك؟
👈 أنت تريد اختيار شيء يناسب ذوقك، ومزاجك، وربما ما يناسب بصورتك المجتمعية ..
وأخيرًا، تختار ..
وإن كان اختيارك موفقًا ويليق بك
ستلتزم به غالباً وتجعله خيارك المفضل ..
وإن لم يكن كذلك، ستقرر أن تحاول مرة أخرى في المرة القادمة وتجرب نكهة أو خليطاً مختلفاً
حتى تجد ما يناسبك تمامًا ..
⛔️ والآن، توقف لحظة وفكّر .. بصدق .
❓ما الذي يستحق المزيد من الوقت والتفكير والعناية …
كوب من القهوة
أم معرفتك وثقافتك
ومهاراتك ورفاهيتك وسعادتك؟
ماذا عن علاقتك بالله وعلاقاتك مع الناس؟
وماذا عن أمور آخرتك؟
🍃🍃
? في الحياة
عدم التضحية ليس اختيارا ..
إمّا أن تضحي من أجل أهدافك
أًو أن تضحي بأهدافك ..
? الراحة ثمنها ضياع الفرص
ومعاركة التحديات استثمار في النموّ …
والخيار لك ،،
??
أسوأ قرار في حياتك
أن تعطي غيرك حق اتخاذ قرار كيف تكون حياتك
من يملك حق أن يملي عليك تفاصيل حياتك وكيف تديرها ..
المعايير المجتمعية؟
التوقعات العائلية؟
ضغط الأقران؟
إن كنت تعيش في إطار "ما أحلّ الله ورسوله" ولا تكسر أبجديات القيم الإنسانية والمجتمعية التي لا يُختلف عليها مثل الصدق والرحمة والحياء وتوقير الكبير ..
فليس هناك سبب يبرر التخلي عن عصا التحكم بسير حياتك ..
وكيف يمكن لك أن تمنح غيرك حق تحديد مصيرك؟
من يعرف طموحك وأمنياتك؟
من يعرف حقاً نقاط قوتك وضعفك؟
من يعرف شغفك واهتماماتك؟
من يعرف ما يقلقك وما يشغل بالك؟
من يعرف تفاصيل الصورة التي ترسمها لنفسك!
نحن لا نعيش في هذه الدنيا إلا مرة واحدة
والأمر لا يتحمل أن نجعلها"بروڤة" وننتظر نتائجها ..
لذا اختر لنفسك ما يناسبها وما يليق بها
واصنع لنفسك حياة تمنحك الرضا في الدنيا
وتمهد طريقك إلى الحياة الآخرة ،،
??
✨ ٣ أمور تجعلك متميزا
ولا تتطلب خبرة مهنية
ولا شهادة من جامعة عريقة
ولا مبلغاً مالياً ولا "كاريزما" خاصة ..
التزامك بوعودك: لنفسك ولغيرك. التزم بما يمكن لك تحقيقه واحرص على تنفيذه. يبدأ الأمر بدقة مواعيدك. ولا تكسر وعدك إلا بعذر قوي ويجب عليك الاعتذار حفاظا على مصداقيتك.
التواضع: تقبل أنك لا تعرف كل شيء. وتقبل أنك تصيب وتخطئ. وتقبل أنك أفضل من غيرك في أمر ما وغيرك أفضل منك في أمور أخرى. واعترف بخطئك. وسلّم وصافح كل من تراه أقل منك مالاً ومنصباً وجاهاً.
تغيير نمط التفكير: من التعلق بالأشياء إلى الاهتمام بالقيم، ومن الأنانية إلى مفهوم نفع الذات والناس، ومن التذمر من كل مشكلة إلى الاستفادة من كل خطأ ومن كل تحدي.
?هي أمور لا تتطلب مؤهلات وميزانيات
لكنها تطلب منك اجتهاداً والتزاماً واستمراراً ..
? بها ابدأ مشوار النجاح في الدنيا والآخرة ،،
??
? تسمع بمفهوم القيادة الذاتية ..
(سلاحك السري للارتقاء في كل جوانب حياتك)
وتريد إتقان هذه المهارة وتطويرها ..
❓لكن كيف نبدأ بتعزيزها عملياً دون الانغماس في تفاصيل النظريات؟
ابدأ هنا .. ⬇️⬇️
٧ أفكار عملية للبدء في تعزيز مهارات القيادة الذاتية:
حدد أولوياتك التي لا تقبل المساومة
اكتشف ما يهمك حقًا. سواء كان ممارسة الرياضة أو تخصيص وقت يومي للقراءة أو خلوة ذاتية. احمِ أولوياتك بشدة. كل شيء آخر مجرد ضوضاء.
خطط ليومك
الناجحون لا يتركون يومهم للصدفة. هذا لا يعني التخطيط لكل حركة ولكل كلمة. لكن حين تكون الفوضى نمطاً مستمراً يصعب عليك تحويل أحلامك إلى حقيقة. خصص وقتًا للعمل العميق، وللإنجازات السريعة، وكذلك للترفيه.
ابدأ صباحك بقوة
سيطر على الدقائق الأولى من يومك. ابدأ يومك بتأمل نعم الله عليك ونواحي قوتك وأهم ما تريد فعله اليوم. ثم تمارين تمدد أو كتابة في دفتر الملاحظات ولا تنس أذكار الصباح.
راقب طاقتك وليس فقط وقتك
هل تكون في أفضل حالاتك صباحًا، أو بعد الظهر أو مساءً؟ لا تقلد غيرك. اعرف نفسك وافعل ما يناسبك. نجاحك لا يعتمد على إدارة وقتك فقط. من المهم مراعاة وقت نشاطك واستثماره بفعالية.
قل “لا” بدون شعور بالذنب
القيادة الذاتية تتعلق بالتركيز، والتركيز يتطلب قول “لا”. تدرب على ذلك. لا يمكنك قيادة نفسك إذا كنت مشتتًا بين الكثير من المهام.
اجعل التفكير والتأمل قوتك الخارقة
في نهاية كل يوم، اسأل نفسك: ماذا تعلمت؟ ما الذي يمكنني تحسينه غدًا؟ التفكير هو الجسر بين مكانك الحالي والمكان الذي تريد الوصول إليه.
خلوتك رأس مال لا يمكن لك التنازل عنه.
استثمر في النمو المستمر
الناجحون لا يتوقفون عن التعلم. اقرأ كثيراً ولا تتوقف. وامنح نفسك أفقاً عريضاً واسأل وكن فضولياً. واحذر من وهم معرفة كل شيء. لا تزال هناك مساحات لزيادة المعرفة والمهارات.
? القيادة الذاتية ليست مجرد فكرة
إنها سلسلة من العادات اليومية
? ابدأ بقيادة نفسك اليوم وراقب الأثر ..
واستمتع بالرحلة ..
??
⛔️ نحن نرتكب جريمة بحق أنفسنا ...
رضينا بأن يكون "الاحتراق" دليلاً على الإخلاص
وصار الإرهاق المستمر علامة على التميز ..
تأمل ما حولك وسترى تمجيداً غريباً للتعب ولقلة النوم وللاحتراق المستمر ..
وكأن ذاك السواد تحت العيون ميدالية ذهبية يتنافس عليها المتنافسون!
الحقيقة أن الإنسان لا تُقاس قيمته بعدد الساعات التي يقضيها في العمل ولا باستبيانات رضا الناس من حوله، والنجاح غير متعلق بقدر الجهد بل بقدر الإنتاجية والعطاء الصحيح وبمدى ذكائك في توزيع الجهد والوقت ...
الركض المستمر ليس بالضرورة علامة نشاط بل قد يكون علامة ضعف في التوازن وغياب ترتيب الأولويات وسيكون باباً واسعاً يدخل منه الاحتراق المؤلم ...
والإنجاز الحقيقي يكمن في التوازن!
فلا تبخل على نفسك بشيء من الرفاهية، وارسم لنفسك حدودا تمنع الفضوليين من انتهاك خصوصيتك، واستثمر في صحتك وفي ثقافتك وفي صحتك النفسية ...
فعندما نهتم بأنفسنا، فإننا نفتح إمكاناتنا الكاملة.
? رسالة:
في المرة القادمة التي تشعر فيها أن الإرهاق يزحف إليك، تراجع خطوة إلى الوراء، وتنفس قليلاً، وأعد شحن بطاريتك ... وتذكر: أنت أعظم رؤوس أموالك!
? ومضة:
"إنَّ لِرَبِّكَ عَلَيْكَ حَقًّا، ولِنَفْسِكَ عَلَيْكَ حَقًّا، ولِأَهْلِكَ عَلَيْكَ حَقًّا، فأعْطِ كُلَّ ذِي حَقٍّ حَقَّهُ" – سلمان الفارسي رضي الله عنه
??
?لأنك إنسان
أنت جسد وعقل وروح ..
? اعتن بجسدك
١. كل جيّداً وتعرّف على أبجديات التغذية الصحية والسعرات الحرارية، وامتنع عن كل السموم التي تقتلك بشكل بطيء
٢. استخدم غسولاً لوجهك في الصباح، واهتم بصحة الفم والأسنان
٣. مارس الرياضة ٣ مرات أسبوعيا، واختر رياضة تروق لك (لتزيد فرص التزامك) وبما يناسب صحتك
٤. تابع وزنك باستمرار، وجدول كشوفات دورية لمتابعة صحتك ولتقليل أي مضاعفات لأمراض مزمنة
? اعتن بعقلك
١. اقرأ كثيراً واحرص على توسيع الأفق وعمق الفهم، ولا تتوقف عن التعلّم (معرفة ومهارة)، وكن فضولياً واسأل (لماذا؟، ولمَ لا؟، وكيف؟)
٢. تحدّ عقلك بحفظ قصيدة أو بتمارين الذاكرة أو بحلّ ألغاز رياضية أو لغوية
٣. اكتب: خطتك، وخواطرك، وتجاربك وأمنياتك (ورقياً أو في ملاحظات جوالك)
٤. احرص على جودة نومك بما يلائم عمرك وصحتك وبرنامج اليومي
? اعتن بروحك
١. أولى أولويتك: علاقتك بالله. واجعل شيئاً سرّاً بينك وبين الله. ولا تتنازل عن وترك وأذكارك.
٢. اجعل لنفسك وقتاً خاصاً بك: تأمّل وراجع يومك في خلوة ذاتية، وأعد ترتيب أفكارك.
٣. ابنِ شبكة اجتماعية "صحيّة": دائرتك الصغيرة تؤثر بك بفكر وبسلوك. قرّب منك من يجعلك إنساناً أفضل.
٤. عالج قلقك: لا تهتم بصغائر الأمور. تنفس جيَداً وفكّر قبل اتخاذ القرارات. واستعن بمن تحب وبمن تثق به.
٥. ارفق بنفسك: وتقبل أنك بشر تصيب وتخطئ. تعلّم من عثراتك واستفد من تجاربك ولا تهدف إلى الكمال، بل إلى التحسن المستمر والارتقاء في كل يوم.
?تخيل لو أنك قمت بها جميعاً
في كل يوم ..
كيف تصبح وماذا يمكن لك أن تفعل؟؟
? كن متوازناً
واهتم بكل ما أنت ..
جسداً وعقلاً وروحاً ،،
??
قناة احمد علي على تيليجرام ( شروحات تقنية ، تطبيقات ، أفلام ومسلسلات ، خلفيات ، و المزيد )
Last updated 2 months, 3 weeks ago
يرمز تيليجرام إلى الحريّة والخصوصيّة ويحوي العديد من المزايا سهلة الاستخدام.
Last updated 4 months ago
- بوت الإعلانات: ? @FEFBOT -
- هناك طرق يجب ان تسلكها بمفردك لا اصدقاء، لا عائلة، ولا حتى شريك، فقط انت.
My Tragedy Lies With Those Things That Happen in One Second And Remain
- @NNEEN // ?: للأعلانات المدفوعة -
Last updated 4 months, 3 weeks ago