‏أنا اتسبت كتير أهدى لوحدي
لحد مابقاش يفرق معايا وجود حد أو غيابهُ

وامنحنا الطمأنينة في غمّرة الخوف، و الرضا في أعزّ المواجع، والصبر في أشد الأيام .

‏عليكَ أن تطلب من الله دائماً ، أن لا يتضاربَ في داخِلك شعورين مُتناقضين في آنٍ معاً .

- " أكيد عندها عُذرها ".

خلوها دييما فِ بالكم هك.

مش لازم كان مكلماتكش ليها فترة يعني ساحبة عليك وشافت روحها، أكيد عندها عُذر.
ومش لازم كان قالتلك بدّيرلك شي ومداراتاش يعني كانت تسكت فيك بس، أكيد عندها عُذر.
ومش لازم كان سلمت عليك ببرود يعني مش طايقاتك، أكيد عندها عُذر.

ومش لازم تخلّوا الشيطان يأوللكُم كل شي عَ أساس شر وكراهية وحِقد، عندهم عُذر، أكييد عندهم عُذر.

" التَمس لأخيك عُذرًا من السّبعين عُذر ".

كل الكلمآت صغيرة جداً أمآم المعنىٰ العميق الذي تريده أن يصل .

لا الدارُ داري ،ولا الرٍفاقُ رِفاقي ،
ولا المكانُ يُعرفني ،مالي والدنيا!
أريدُ الجنّة ❤️

عزيزي يا صاحب الظل الطويل
لقد حلّ الخريف من جديد
فصل الحنين والرحيل ، وما زال ظلك بعيد عني !
أوراق عمري تتساقط
ورقة ورقة وما زلت أنتظر قدومك . .
أخاف أن يكون عمري خريف تلو الخريف ولا ربيع يأتي ، العالم يدور من حولي وأنا مازلت أدور حول ظلك . . أفتقدك جدًا .
أخبرني . . متى سيزهر ربيعي ؟!

- جودي آبوت ✨

بَعد أن جَلستُ أُفكر بَيني
وبَين نَفسي
تأكدتُ أننِي صَديقه عَظيمه
وأبنه جَيده
وحَبيبه رائعه
وأننِي امرأه تَمتلك جَاذبيه عَاليه
وعيناها تَحِتاج إلى كُتب
كامله لوصُفها
وأما عَن قَلبي؟
فَـ قَلبي لا يُعوض ابدًا ..

‏كلَّما بادرني أحدٌ بمواساة أو تهنئة أو إحسان على حين غفلة؛ أشعر وكأن صوت كعب- رضي الله عنه-يتردد في نفسي حين قال:
"واللهِ لا أنساها لطلحة".

عِندمَا تَاب الله عَلى كَعبُ بنُ مَالك -رَضيَ الله عَنه- دَخل المَسجد مُستبشرًا فقَام إليهِ طَلحة لِیُهنئه وهُو يُهرول ثُمّ احتَضنَه!
فَقال كَعب يرویها بعدَ سَنين:
"والله لا أنسَاها لِـطلحَة".

فِي حَادثة الإفِك دَخلت امرَأة مِن الأنصَار عَلى عَائِشة - رَضيَ الله عَنها- فَبكت مَعها كَثيرًا دُون أن تَنطق بِكلمَة!
فَقالت عَائِشة -رَضي الله عَنها-:
"واللهِ لا أنسَاها لهَا".

ما أكثرها!
تلك اللحظات التي لم نكن في حاجة إلا لمثل تلك الهرولة!

مَواقِف الجَبر فِي لَحظَات الإنكِسار لا تُنسى.. والله لَا تُنسى أبدًا!

أبدًا لن ننسى من هرول إلينا في ظلمتنا.?

و ما جُرمي سَوىٰ بالحِلم أنّي
صغيرُ العمرِ أرهقّني التَمنيِ