اقرأ هذا اليوم ?✨?️?
ثاني هدف بالعُطلة أكمل قراءة الكتب الي مجمعتهم صار مدري شگـد?.

البارحـة چنت اقرأ بسـورة طـه وما كملتها وصلت تقريبًا لهاي الاية وما كملتها السورة
وهسه اختي جابت هلكتاب ورة ما كملنا صلاة الفَـجر ونغمض عُيوننا ونختار عشوائي اية من الكتاب وهو مُغلق يعني
ف طلعتلي هاي الاية من نفس سورة طه ??????????✨?!
يعنييي شگد احب هاي المواقف الحَنينه
صح المقصود بالآية هو النبي موسى عليهِ السلام
بس ماكو ضَرر إذا اعتبرناها رِسالة من رَبّ العالمين مو?؟

مبدئيًا كده وبالنسبة اليّ
•اولشي مچان أختياري التمريض ف چان صعب عليّ اگدر اتقبله، والشي الوحيد الي چنت اگدر أمشي وضعي بي وأقنع عقلي انُ هوَ أختيار رَبّ العالمين والإمام المَهدي، چنت طول فترة السادس ماينزل ذِكر الإمام المهدي مني، ف تقريبًا اجه بحلم ماما
وأنا اؤمن بالأحلام هوايّ، ف اقتنعت بي لفترة مُعينة
بس كل مايصير موقف بسيط محلو ، أظل اللوم هذا الاختيار طبعًا من جَهلي بس بعدين تأقلمت..ولانُ احس اكو شي حلو رَح يصير لانُ انقبلت معهد صحة عالي ببداية الدوام بس مع ذلك شي بگلبي گلي ظلي بهاي الكُلية، ف اكيد سمعته?✨.

•الشي الثاني انُ الدراسة مو بذيچ الصعوبة
الدكاترة لطيفين، رُغم آنا مو أجتماعية ، ولا اسولف هوايَ حتى عود مثل ميگولون نلاشي الدكتور حتى يعرفني
أستحي هوايّ ،وهادئة بس مع ذلك كومة مواقف حلوة صارتلي.. ماعتقد رَح أنساها..✨

•الثالث انُ أنا كلششش emotional وحسّاسة بشكل ، وبالنسبة اليّ مصيبة هلشي، بس بالنسبة للناس الي رَح أعالجهم
يمكن حيشوفون أحّن مُمرضـة شافتـها عُـيونهم♥️
رَح أترك ذكرى حلوة لكل مَـريض أعالجـه
وهوَ هذا هدفي من دخلت سادس وفكرت باللابكوت اول مرة، وهم چان هدفي مااعيش حياة روتينية، ولا حياة عبارة عن هامش، لاني مزاجية وكلشوي شخصية?☠️

•الرابع، شفت ناس تشبهني♥️صَح قليلين
والمُشكلة مرتاحة الهم? واني اخاف إذا ارتاحيت لشيء، ف كلش اتمنى يكونون حقيقيين مو مثل الـ fake الي قبلهم.
بس شيء بگلبي يگلي حقيقيين ويشبهوچ، فـمادري بَـعد،•

حتى ماااصير مثالية زيادة
ماانكر سالفة التعيين، هذا هم سبب اجيت للتمريض بسببه بس شلون اگلكم هذا اخررر سبب الي بالبداية هوايّ اهم ، تخيل تدرس 16 سنة وماتحصل شي،
بس كون ع حضي مايسدوا ?

هسه بديت أكتشف ايجابياته

D11?

"وَالمَرءُ مَع مَن أَحَبَّ."

الإمام الصَّادِق "عَليهِ السّلاَم":

إِنَّ فِيمَا أَوحَى اَللَّهُ عَزَّ وَ جَلَّ إِلَى مُوسَى بنِ عِمْرَانَ عَلَيْهِ السَّلاَمُ يَا مُوسَى بْنَ عِمْرَانَ مَا خَلَقْتُ خَلْقاً أَحَبَّ إِلَيَّ مِنْ عَبْدِيَ اَلْمُؤْمِنِ فَإِنِّي إِنَّمَا أَبْتَلِيهِ لِمَا هُوَ خَيْرٌ لَهُ وَأُعَافِيهِ لِمَا هُوَ خَيْرٌ لَهُ وَ أَزْوِي عَنْهُ لِمَا هُوَ خَيْرٌ لَهُ وَ أَنَا أعْلَمُ بِمَا يَصْلُحُ عَلَيْهِ عَبْدِي فَلْيَصْبِرْ عَلَى بَلاَئِي وَ لْيَشْكُرْ نَعْمَائِي وَ لْيَرْضَ بِقَضَائِي أَكْتُبْهُ فِي اَلصِّدِّيقِينَ عِنْدِي إِذَا عَمِلَ بِرِضَايَ وَ أَطَاعَ أَمْرِي.

•بحار الأنوار؛ ج٦٩،ص٣٣١.