مالكم شغل بالصورة، بس تعالوا تعلموا درس قاسي ومفيد بحياتكم.

تشوفون هذن؟ هذن يبدن بإقتطاف الشعر وزراعته من ٨ الصبح لحد ١ او ٢ بالليل، استراحتي واستراحتهن فقط وجبة غداء مدتها ربع ساعة. والباقي شغل دؤوب بلا ملل او كلل.

كلساع اتحين الفرصة واكلهن (تعب، WC, اتصال) علمود يتركني كم دقيقة ارتاح بيهن.

الغريب كلما جنت اتعب يرددن عبارة وحدة:
"يك شب هزار شب نميشة" يعني الليلة الواحدة لن تطول الى الف ليلة. ويقابلها بالعربي "هي ليلة وفراقها صبحُ"

الخلاصة كلما كانت الأيام صعبة وثقيلة ومؤلمة لكن كل شيء بطريقه أن يصبح اسهل وأفضل. وحتى لو تحتم عليك أن تتكئ، قاوم واعرج بشموخ.

محد مرتاح بحياته بس هذنيج الكشموشات الي بالخلفية، هسه متزوجات وكل وحدة عدها جيب شيروكي.

وانت ابو راس ابقى حالك حال ذاك ابو النظارات بحيث رفعهن علمود يشوف الكشمش الطبيعي بلا فلاتر

الأدبي يگول اسئلة العلمي سهلة
والعلمي يگول اسئلة الأدبي سهلة

ودائماً تبدو قطعة الخبز أكبر حينما نراها بين أيدي الأخرين

عنوان الانشاء عليه درجتين وهو بالاساس موجود بالمنطوق فبس تكتبه كالأتي:

1 - Cigarette advertising should be illegal

2- Advice on how to get a job

3- The advantage of studying English in Britain

4- b) A really bad day
a) set up a company

5- b) wonderful holiday
a) Advice to tourists in Iraq

6- A complain to a bank

7- studying while working

8- ways can help to improve the environment

بخصوص الانشاءات
- لحد يعتمد عالرابع والثامن باعتبارهن جانن محذوفات فقط. ٢٠ درجة مو مال واحد يفرط بيها

- تكدرون تتركون انشاءات الخامسة او الرابعة (ما يجيبون انشائين من نفس الوحدة)

- اذا تريد تحذف انشائين بدون خوف، فلازم تحذف انشاءات متجاورة، يعني اذا تحذف الاول لازم الثاني وياه، اذا تحذف السادس لازم السابع وياه. ما يجيبون انشاءات متجاورة

في ختام هذا الشهر الفضيل (ربنا لا تؤاخذنا إن نسينا أو أخطأنا ربنا ولا تحمل علينا إصرا كما حملته على الذين من قبلنا ربنا ولا تحملنا ما لا طاقة لنا به واعف عنا واغفر لنا وارحمنا أنت مولانا فانصرنا على القوم الكافرين)

لم أجد في ختام هذا السنة نهاية لشيء ، رأيي فيها بأنها درجة في سلّم طويل على متسلقهِ أن يعرف نهايته وهدفه . الختام لم يكن نهاية لسنة دراسية فقط، وإنما نهاية لتجربة اجتماعية لعلها الاهم في مرحلة الشباب .. أيام خلفت أصدقاء وزملاء واخوة، مرحلة ارتقاء علمي، ومرحلة نضج فكري ..

كل شيء فيها يجب ان يوظف لما يأتي بعدها.
من فوائد مهنة التدريس عليّ ، هي توالي الضربات التي تجعل من المرء اكثر ادراكاً لواقعه السحيق الذي يحتاج الى نهضة ودفعة وحملة وركض به الى اقرب مستشفى لمعالجة الطموحات المعاقة.

كلي امل بما سيأتي على أيدينا، نحن الذين لم نخسر انفسنا في زحمة النفسيات المتعجرفة والرؤوس الكبيرة الفارغة. فكل الشكر والامتنان الى كل طالب وطالبة اعطوا المادة العلمية حقها، و أعطى لمكانتهِ حقها، وكان قدوة وصديقاً متواضعاً في اداء رسالته متحملاً الأستاذ وانفعالاته. وكلي حب لاولئك الاصدقاء الذين خرجوا من مصفى المواقف وسكنوا القلب، الذين لا تفرق بينهم المسافة ولا حواجز الكتب ولا حدود الصف. أشكر من وثق بي وأعطاني من قلبهِ ما قد لا استحقه ..

الواقفون من بعيد، القلوب الواسعة التي احتوت الدموع و الصيحات. دعائي وتمنياتي الى الجميع بالتوفيق فيما يعود على هذا البلد بالمزيد من التطور والازدهار

نهاية .. وبداية ٥ / ٤ / ٢٠٢٤