القناة الرسمية والموثقة لـ أخبار وزارة التربية العراقية.
أخبار حصرية كل مايخص وزارة التربية العراقية.
تابع جديدنا لمشاهدة احدث الاخبار.
سيتم نقل احدث الاخبار العاجلة.
رابط مشاركة القناة :
https://t.me/DX_75
Last updated 1 year, 3 months ago
القناة الرسمية لشبكة ملازمنا كل مايحتاجه الطالب.
((ملاحظة : لايوجد لدينا اي حساب تواصل على تلكرام ولا نقوم بنشر اعلانات في القناة))
Last updated 1 day, 5 hours ago
النساء الصالحات ...
- ذكر ابن أبي الدنيا عن رابعة العدوية رحمها الله
أنها كانت تقوم الليل
وكانت تقول : يا نفس كم تنامين ؟
وإلى كم لا تقومين ؟
أوشك أن تنامي نومة لا تقومين منها إلا بصرخة يوم النشور ...
- وقال سويد بن عمرو : كانت عندنا امرأة عابدة وكانت في غنى
وكانت لا تنام من الليل إلا يسيراً
فعوتبت في ذلك فقالت : كفى بطول الرقدة في القبور
- وقال أبو سلمة السدوسي :
كانت امرأة في الحي يقال لها مُنيرة
إذا جاء الليل قالت : قد جاء الليل وقد جاءت الظلمة .. ما أشبه هذا بيوم القيامة
ثم تقوم تصلي
- وقال أبو الوليد العبدي : كانت فاطمة بنت بزيع مولاة الحسن بن يوسف تصلي الليل من أوله إلى آخره
- وقال كانت امرأتان غصنة وعالية تقوم إحداهما من الليل فتقرأ السبع الطوال في ركعة
[ كتاب التهجد والقيام ]
قال شيخ الإسلام :
والله سبحانه قد أوجب على الرجل أن يغار على أهله ويصونهم عن الفواحش .
فإذا سكت عن تغيير ذلك كان ديوثاً , وهو الذي جاء فيه الحديث [ لا يدخل الجنة ديوث ]
وهو ( يعني الديوث ) ضد الغيور
والغيرة التي يحبها الله تعالى هي الغيرة في الريبة
فإذا لم يغر من فعل الفاحشة كان ذلك دياثة
لكن الغيرة على أهل الرجل أوجب من الغيرة على غير أهله
[ جامع المسائل 7 / 476 ]
قال ابن أبي شيبة في المصنف [ 25291]:
حَدَّثَنَا حَاتِمُ بْنُ وَرْدَانَ ، عَنْ نَافِعٍ ، قَالَ :
كَسَا ابْنُ عُمَرَ مَوْلًى لَهُ يَوْمًا مِنْ قَبَاطِيِّ مِصْرَ ، فَانْطَلَقَ بِهِ فَبَعَثَ ابْنُ عُمَرَ فَدَعَاهُ
فَقَالَ : مَا تُرِيدُ أَنْ تَصْنَعَ ؟
فَقَالَ : أُرِيدُ أَنْ أَجْعَلَهُ دِرْعًا لِصَاحِبَتِيَّ .
فَقَالَ ابْنُ عُمَرَ : إِنْ لَمْ يَكُنْ يَشِفُّ فَإِنَّهُ يَصِفُ.
مسائل الإمام أحمد رواية ابنه أبي الفضل صالح (1/ 468)
489 - وَسَأَلته عَن النِّسَاء يخْرجن إِلَى الْعِيدَيْنِ قَالَ لَا يُعجبنِي فِي زَمَاننَا هَذَا لِأَنَّهُ فتْنَة
قال أبو زرعة في تاريخه (1/31) :
حدثنا أبو مسهر قال: حدثنا ابن عياش عن عبد ربه بن سليمان بن عمر بن زيتون قال:
رأيت أم الدرداء تلبس السواد.
عبد ربه روى عنه جمع ووثقه مروان بن محمد
- عن أبي موسى الأشعري قال:
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم:
أيما امرأة استعطرت فمرت على قوم ليجدوا من ريحها فهي زانية.
-وعن زينب الثقفية أن النبي صلى الله عليه وسلم قال:
إذا خرجت إحداكن إلى المسجد فلا تقربنّ طيبا .
[ أخرجهما النسائي ]
-وعن أبي هريرة قال:
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم:
أيما امرأة أصابت بخورا فلا تشهد معنا العشاء الآخرة.
[ رواه مسلم ]
-قال التابعي الإمام محمد بن سيرين :
كانوا يكرهون التعطر للمرأة في الحل والإحرام
[ مصنف ابن أبي شيبة ]
- وعن التابعي الإمام إبراهيم النخعي
أن امرأته استأذنته في الخروج إلى أهلها فأذن لها
ثم وجد بها ريح دخنة ( يعني بخور وعطر )
فحبسها
وقال :
إن المرأة إذا تطيبت ثم خرجت فإنما طيبها شنار فيه نار
[ مصنف ابن أبي شيبة ]
- وروي عن حفصة رضي الله عنها أنها سمعت بأمرأة تعطرت أمام حمويها ( أخوان زوجها )
فأرسلت إليها تنهاها وقالت : إنما الطيب للفراش ( يعني لزوجك )
[ مصنف ابن أبي شيبة ]
- وقال التابعي الإمام إبراهيم النخعي رحمه الله
خرج عمر بن الخطاب - رضي الله عنه - يوم عيد فمر بالنساء فوجد ريح رأس امرأة
فقال : من صاحبة هذا ؟
لو عرفتها لفعلت وفعلت .. إنما تطيب المرأة لزوجها
[ مصنف ابن أبي شيبة 26336 ]
- قال أبو عبيدة بن عبد الله بن مسعود رضي الله عنه
أن عبد الله رضي الله عنه وجد من زوجته ريح مجمر ( بخور ) وهي بمكة
فأقسم عليها ألا تخرج تلك الليلة
[ مصنف ابن أبي شيبة 26339 ]
قال الله تعالى : { وَلَمَّا وَرَدَ مَاءَ مَدْيَنَ وَجَدَ عَلَيْهِ أُمَّةً مِّنَ النَّاسِ يَسْقُونَ وَوَجَدَ مِن دُونِهِمُ امْرَأَتَيْنِ تَذُودَانِ ۖ قَالَ مَا خَطْبُكُمَا ۖ قَالَتَا لَا نَسْقِي حَتَّىٰ يُصْدِرَ الرِّعَاءُ ۖ وَأَبُونَا شَيْخٌ كَبِيرٌ فَسَقَىٰ لَهُمَا ثُمَّ تَوَلَّىٰ إِلَى الظِّلِّ فَقَالَ رَبِّ إِنِّي لِمَا أَنزَلْتَ إِلَيَّ مِنْ خَيْرٍ فَقِيرٌ }
أقول : الْيَوْم لما قرأت هذه الآيات تذكرت عمر بن الخطاب -رضي الله عنه - !
إذ أن بينه وبين نبي الله موسى ارتباطا في ذهني :
فكلاهما شديد في الحق
وحتى في الصفات الخلقية كلاهما طويل القامة
وتلك الدرة في يد عمر لطالما ذكرتني بعصا موسى
ولو تأملت مساءلة عمر رضي الله عنه للنبي صلى الله عليه وسلم يوم الحديبية لوجدتها قريبة من مساءلة الكليم في قصته مع الخضر في سورة الكهف
غير أنه ما علاقة هذه الآية بعمر ؟
فأقول : سبحان الله موقف شهامة من الكليم في حق فتاتين اجتمع عليهما الضعف الأنثوي وضعف المعيل ( وأبونا شيخ كبير ).
شاء الله أن يكون هذا الموقف في أحد أشد الأنبياء
وهكذا هم نبلاء الرجال ممن فيهم شدة في الحق يكون لهم على غير المتوقع عناية عجيبة بالضعيف
فتستحيل تلك الشدة بردا وسلاما على الضعفاء من الناس
وكذلك كان عمر !
قال رضي الله عنه ( قبل أن يقتل بأربعة أيام ) :
لئن سلمني الله لأدعن أرامل أهل العراق لا يحتجن إلى رجل بعدي
[ صحيح البخاري 3700 في سياق طويل ]
يريد أنه يجري لهم العطاء (المعاشات أو الرواتب بلهجتنا)حتى لا يحتجن لأحد
فتأمل قوله ( أرامل العراق ) يعني نساء اجتمع عليهن ضعفان : ضعف الأنوثة وفقدان المعيل
كأولئك اللواتي قلن ( وأبونا شيخ كبير ) فأراد عمر أن يتمثل الكليم في نجدته للنسوة الضعيفات
كما كان نبيه أيضا يتمثل الكليم [ رحم الله أخي موسى أوذي كثيرا فصبر ]
علما أن من الناس الجهلة من يظن في موسى قلة الصبر لما يراه من شدته في الحق وهكذا هم أهل الشدة في الحق مظلومين
فكم يصبرون ويتحالمون حتى اذا اشتد المرء منهم في الحق نسي له الناس كل ما مضى ورموه بكل نقيصة
فأراد النبي صلى الله عليه وسلم أن يزيل هذا المعنى من العقول
مع صدقه صلوات الله وسلامه عليه في اقتدائه بمن سبقه من الأنبياء مع فضله عليهم
مطبقا لقوله تعالى : { أولئك الذين هدى الله فبهداهم اقتده }
ومن ( موسويات ). عمر إن صح التعبير ما روى البخاري [ 4161 ] :
حدثنا إسماعيل بن عبد الله قال حدثني مالك عن زيد بن أسلم عن أبيه قال :
خرجت مع عمر بن الخطاب رضي الله عنه إلى السوق
فلحقت عمر امرأة شابة فقالت :
يا أمير المؤمنين هلك زوجي وترك صبية صغارا والله ما ينضجون كراعا ولا لهم زرع ولا ضرع وخشيت أن تأكلهم الضبع
وأنا بنت خفاف بن إيماء الغفاري وقد شهد أبي الحديبية مع النبي صلى الله عليه وسلم
فوقف معها عمر ولم يمض ثم قال مرحبا بنسب قريب
ثم انصرف إلى بعير ظهير كان مربوطا في الدار فحمل عليه غرارتين ملأهما طعاما وحمل بينهما نفقة وثيابا ثم ناولها بخطامه
ثم قال اقتاديه فلن يفنى حتى يأتيكم الله بخير
فقال رجل يا أمير المؤمنين أكثرت لها ؟!
قال عمر ثكلتك أمك والله إني لأرى أبا هذه وأخاها قد حاصرا حصنا زمانا فافتتحاه ثم أصبحنا نستفيء سهمانهما فيه .
تأمل يستحضر فقدانها المعيل مع ضعف الأنوثة
ومما يدل على أن عمر كان مستحضرا لهذه الآيات أنها من الآيات الندرة التي حفظ تعليقه عليها
قال ابن أبي حاتم في تفسيره [ 15752 ] حدثنا أبي ، ثنا أبو نعيم ، ثنا إسرائيل ، عن أبي إسحاق ، عن عمرو بن ميمون ، قال :
قال عمر ، { على استحياء } قائلة بثوبها على وجهها ليست بسلفع خراجة ولاجة
قال الخطابي في الغريب : [ سلفع ] إنما أراد الوقحة من النساء الجريئة على الرجال
قال سعيد بن منصور :
حدثنا خالد بن عبد الله عن خالد الحذاء عن عكرمة عن ابن عباس
في نصراني تحته نصرانية فأسلمت
قال ابن عباس : يفرق بينهما , لا يملك نساءنا غيرنا
نحن على الناس والناس ليس علينا
وذلك لأن الله يقول : { ليظهره على الدين كله }
[ سنن سعيد بن منصور 1975 ]
قال رجل لعبد الله بن مسعود :
ما ترى في امرأة طُلقت فأصبحت عائدة إلى أهلها ( تاركة بيت زوجها )
فقال ابن مسعود :
ما يسرني أن لي دينها بتمرة !
[ سنن سعيد بن منصور 1 / 318 - السنن الكبرى 7 / 431 ]
رواه أبو الأحوص وأبي عوانة والثوري وغيرهم كلهم عن أشعث عن الحارث بن سويد به والفاظهم متقاربة
يعني أن من تفعل هذا دينها وتدينها لله عزوجل ضعيف جدا
والواجب عليها أن تقعد في بيتها ولا يجوز له إخراجها أيضاً
الجلباب والستر ولباس المسلمة باللغة الكوردية ?
القناة الرسمية والموثقة لـ أخبار وزارة التربية العراقية.
أخبار حصرية كل مايخص وزارة التربية العراقية.
تابع جديدنا لمشاهدة احدث الاخبار.
سيتم نقل احدث الاخبار العاجلة.
رابط مشاركة القناة :
https://t.me/DX_75
Last updated 1 year, 3 months ago
القناة الرسمية لشبكة ملازمنا كل مايحتاجه الطالب.
((ملاحظة : لايوجد لدينا اي حساب تواصل على تلكرام ولا نقوم بنشر اعلانات في القناة))
Last updated 1 day, 5 hours ago