قال عكرمة :

حَقُّ الْمَرْأَةِ عَلَى زَوْجِهَا الصُّحْبَةُ الْحَسَنَةُ
وَالْكِسْوَةُ وَالرِّزْقُ بِالْمَعْرُوفِ .

( ابن أبي الدنيا في النفقة على العيال ٥٠٨ )

يبقى فراغٌ كبير لا يشغله إلا الزوجة...

*من كتاب [فاطمة رضي الله عنها] ص ٦٢ - ٦٣

الثناء على من تبحر بلباسها دليل خلل الفطرة ولين في الدين، فقد روى البخاري عن أم سلمة أن النبي ﷺ يسلم من صلاته فينصرف النساء، ‌فيدخلن ‌بيوتهن، من قبل أن ينصرف هو!.

فمن كانت لا تصلي مع الرجال تركع وتسجد أمامهم، وتخرج قبلهم، ليس لها أن تسبح بحجابها بينهم.

وعُلِم يقينا أن الثوب الفضفاض يصير لباسا داخليا بعد الخروج من الماء.

ما لا يصح لصلاة لم يصلح في بحر.

- الشيخ قاسم اكحيلات

كلام قيم ومفيد عن الشفافية في الجانب المالي والرواتب بين الزوجين، والمقصود هنا بالشراكة لا الندية والمساواة بين الزوجين بل التآلف وتشارك كل هموم الحياة مع بعض.

الزواج جميلٌ.
ومن أجمل ما فيه أن تكون الزوجةُ هي السكن الهادىء لِزوجها بعد مكابدته لمصاعبِ إسترزاقه في يومه الطويل.
وأن يكونَ الزوجُِ درعاً قوياً لزوجتهِ يحميها من عواصف و قساوة العالم الخارجي.
إن الزوج والزوجة فريقٌ واحدٌ، وإتحاد عظيمٌ لأضداد تكمل بعضها البعض: الرقة والخشونة، الجَلادة والرَهافَة، الرجولة والأنوثة.
وتزاوجُ هذه الأضداد يخلق كمالاً جميلاً.

- أم خالد

ويقال فلان جارح أهله؛ إذا كان كاسبهم والكادّ عليهم.

- تفسير غريب القرآن لغلام ثعلب

"رَبَّنَا هَبْ لَنَا مِنْ أَزْوَاجِنَا وَذُرِّيَّاتِنَا قُرَّةَ أَعْيُنٍ وَاجْعَلْنَا لِلْمُتَّقِينَ إِمَامًا"

انوي من الآن حُسن اغتنام يوم عرفة، وادعي اللّٰه أن يوفّقكِ لصيامه والدعاء فيه.
وعجّلي تكملة ما لكِ من أشغال وتحضيرات للعيد غدًا، وإن أمكن حضّري إفطار الصائمين صباح يوم عرفة لكي لا تنشغلي عن الدعاء بقلبٍ حاضر عشيته.

وفّق اللّٰه الجميع.

نية ترك كل هذه التقاليد المعاصرة في الأعراس، نية جليلة وإشهار خلافها نية مضافة أحسب لفاعلها أجر [من سن سنة حسنة عمل بها من بعده كان له أجره ومثل اجورهم من غير أن ينقص من اجورهم شيئا..].

- نورا الجبوري