القناة الرسمية والموثقة لـ أخبار وزارة التربية العراقية.
أخبار حصرية كل مايخص وزارة التربية العراقية.
تابع جديدنا لمشاهدة احدث الاخبار.
سيتم نقل احدث الاخبار العاجلة.
رابط مشاركة القناة :
https://t.me/DX_75
Last updated 1 year, 3 months ago
القناة الرسمية لشبكة ملازمنا كل مايحتاجه الطالب.
((ملاحظة : لايوجد لدينا اي حساب تواصل على تلكرام ولا نقوم بنشر اعلانات في القناة))
Last updated 3 days, 21 hours ago
لقاؤنا يتجدد معكن الثلاثاء بإذن الله لنكمل حديثنا في موضوع المودة والرحمة في الزواج ⬇️
- لقد تعبت اليوم، كان دوام الجامعة طويلاً ومرهقاً.. كم هي كثيرة سنين الجامعة وكم أتمنى أن أنهيها وأتفرغ لحياتي الحقيقية..
= لا بأس يا ابنتي، اصبري، فهذه شهادتك التي تستحق التعب، وهي فترة وتمر، كلها خمسة/ستة/ سبعة/.. سنوات وتمضي..
---
- أشعر بالدوار من طول يومي في العمل، لم أعد أقوى على رفع رأسي بعد كل هذا الوقوف والكلام والتعامل مع الناس..
= هذه هي الحياة يا صديقتي، اصبري على عملك وتمسكي به فكم من فتاة تتمناه، وستعتادين عليه مع الوقت..
---
- كم تعبت من مشاق العناية بأطفالي الصغار وببيتي، أشعر بأن عمري يضيع معهم.. لقد مللت من روتين البيت ومن العناية بحاجات أهله..
= ألم أقل لكِ أن لا تكثري من الأولاد؟ ألم أخبرك بأنه كله تعبٌ وشقاء؟ وعلى ماذا؟ لا شيء يستحق! تفنين جسدك وصحتك "عالفاضي"! يضيع منكِ شبابك وعمركِ على لا شيء!
انظري لمن هم في مثل شهادتك كيف يعملون ويحصلون الرواتب ويتدللون وأنتِ في مكانك! "يا ضيعان" ذكائك وطموحك الذي كان!
---------------------
أرأيت التناقض؟ رأيت الصبر والتصبير على جهاد النفس في سبيل المجد الفرداني الدنيوي الذي كثيراً ما يكون زائفاً وغير موجود ومناقضاً للأولويات الحقيقية، مقارنة بتبخيس الصبر بل والمنع منه في سبيل المجد والنجاح الحقيقي في الدنيا والآخرة؟
قد تبدو حواراتٍ مختصرةً جداً، قد تبو فجةً في تناقضاتها حين نقرأها كذلك بجوار بعضها، لكنّ هذا هو التناقض الذي نراه ونسمعه كل يومٍ تقريباً..
اصبري على طول سنين الجامعة لأجل البكالوريوس والماجستير والدكتوراة أو الطب أو الهندسة، لكن لا تصبري على سنين طفولة أبنائك والعناية بهم وإعطائهم الأولوية في حياتك، اصبري على دراسة مواد لا تحبينها لكن لا تصبري على صفةٍ لا تحبينها في زوجك..
اصبري على مشاق العمل لأنه مجالك "للمساهمة في المجتمع" وتحصيل الراتب والاستغناء عن نفقة الزوج أو الأب، لكن لا تصبري على بناء العلاقة بالزوج أو رعاية الأبناء أو تهيئة جو البيت لهم أو تحضير وجبة الطعام التي ستحيي نفوس وأجساد أقرب الناس إليكِ...
تعلّمي مهارات التواصل مع الزملاء والمدراء والعملاء واجتهدي لتبدي أمامهم بأفضل صورة بلاستيكية ممكنة، لكن لا تكترثي بتقديم نفسك للأسرة التي هي أول من يهتم بكِ وأكثر من يحبك ولا يستطيع الاستغناء عنكِ أو استبدال غيرك بكِ..
يقولون: "لمَ تتشددون؟!"، "اتركوا مجال الحرية ليختار كلّ شخصٍ ما يريد!"
والحقيقة أنهم هم المتشددون في إجبار الجميع على دربٍ واحدٍ، في جعله الخيار الوحيد الذي ينبغي تحمّل المشاق ومجاهدة الفطرة في سبيله، في انتقاص من لا يسير عليه وفي تصعيب حياته وإشعاره بالنقص والدونية والوحدة والغربة عند كلّ عقبةٍ أو صعوبة..
وهم من يسلبون من المرأة حقها الأصيل حين يتعاملون مع اختيارها ما يناسب أولوياتها الشرعيية على أنها كسولةٌ أو مضيعةٌ لعمرها أو لا طموح لها..
فالخيارات ليست سواءً حين تكون الأولويات واضحةً وهناك من يسير بحسبها وهناك من يتجاهلها، وادعاء أنها جميعاً متماثلةٌ هو الظلم الذي يضيع الحق ويحوّله لخيارٍ أدنى لا يستحق الصبر ولا تُرى ثمراته وفوائده جيلاً بعد جيل...
أخواتٌ كريمات كثر يتواصلن معي في الفترة الأخيرة بما فحواه: "سمعت المحاضرة.." أو "قرأت المقال.. لكِ وتأثرت، وأنا أفكر جدياً في ترك الدراسة/ العمل والتفرغ للتربية/ طلب العلم/ العمل في مشروع نافع آخر… فما نصيحتك؟" وغالباً تكون الرسالة مستعجلة جداً وصاحبتها تطلب الرد في أسرع ما يمكن..
ولأخواتي الكريمات اللواتي أحرص عليهن بإذن الله حرصي على نفسي وأستشعر أمانة الكلمة وثقلها في هذا الموضع أقول:
ليس بخلاً بالنصيحة ولا بالوقت، لكني لا أستطيع الرد على هذه الرسائل، هذا سؤال يحتاج جلسةً أو أكثر من الحوار والنظر في تفاصيل ظروف السائلة والخير الأغلبي والشر الأغلبي لها، معرفة المصالح والمفاسد الحقيقية المترتبة على استمرارها بما هي فيه وكذلك المترتبة على تركه، ما هي الخيارات البديلة، ما هي الحاجة؟ وضع البيئة الداعمة، ومقدار وعي السائلة بما تقدم عليه وإحاطتها بالمعلومة الجديدة التي سمعتها أو تعلمتها..
وحتى بعد الجلسات قد يبقى القرار صعباً وتحتاج السائلة فيه لقياس المنافع والمضار بنفسها بعدها..
بعض النساء يناسبها ما لا يناسب غيرها، وعندها خيارات غير موجودة لدى غيرها، وإن كانت الأولويات الشرعية ذاتها والمفاهيم الثابتة والأصول ذاتها..
لا أنصح عموماً باتخاذ قرارٍ مفاجئ ينقلب به المرء على واقعه مباشرةٍ وبشكلٍ كبيرٍ بعد درسٍ أو مقال أو كتاب، فهذا غالباً يضرّ أكثر مما ينفع، بل أنصح بالتمهل والتأكد من فهم الكلام وتنزيله على الواقع الخاص وقياس آثاره والصعوبات التي سيأتي بها وقدرة المرء على تحملها..
وقد عملتُ على تقديم نصائح وأدوات تعين على اتخاذ القرار في هذا في ختام المحاضرات التي قدّمت حديثاً عن عمل المرأة، وهي محاضرة: عمل المرأة وبناء النظرة المتوازنة، ومحاضرة: عمل المرأة، واقعه والتعامل معه..
وأنصح دوماً بالاستخارة والدعاء، واستشارة أهل العلم والحكمة قبل اتخاذ القرارات..
هدانا الله لما يحبه ويرضاه، ورزقنا القوة والصبر على ابتلاءاته واختباراته، وثبتنا على طاعته..
لماذا تدخلكِ تلك الفتاةٍ غرفة نومها وتريكِ “روتينها” عند استيقاظها من نومها وتصوّر لكِ الفوضى أو الرتابة في أشيائها وما تفعله مما يخصّها؟ كيف ينتشر هذا الجنون ويعتبر محتوىً يتابعه الناس؟
إنها قلّة احترامٍ للمتابِعَةِ إذ تجلس معها بملابس لا تخرج بها من بيتها، وهي إساءة أدبٍ مع النفس التي تغدو مستباحة مفتوحةً للملايين على الانترنت تحت عناوين “العفوية” و”الطبيعيّة” و”التسلية”!
ارفضوا هذا الهبوط في الحياء والأدب، ارفضي أن تخرج عليكِ كل فارغةٍ لتريكِ فطورها وكيف تغسل وجهها وما "سر جمالها" وطريقة رسم كحلها!
هؤلاء البشر المتصدرون كأنهم قدوات أو معلّمون أو مبدعون أو ذوي تأثير.. هؤلاء علامة كبيرة لمرض يعاني منه الجيل الجديد وينتشر في الذي سبقه ويغزو عقول الجميع.. إنه مرض الفراغ وعلامةٌ لضياع الهدف والوجهة، كلّ متصدّر يتوهّم التميّز فيه يعبد هواه وهوى جمهوره ويترك الشياطين يتحكّمون بحياته التي فتح خصوصياتها وفضح ما كان يُعتبَر “عوراتها” أمام الملايين..
هذه المتصدّرة تظن نفسها مهمة بما يكفي ليريد العالم معرفة سر عدم سواد تحت عينيها أو غياب البثور عن وجهها، أو يحب رؤيتها وهي ترتب سريرها وتحضّر قهوتها! تظن الناس بحاجة لمعرفة دقائق عنها لم يعرفوها عن الأنبياء ولا المرسلين ولا سألوا عنها فيهم وهم أفضل القدوات في التاريخ!!
فكيف يحاول المرء أن يجد أهميته عبر التركيز على أبسط أفعاله وتصويرها وإيهام الناس بقيمته ومركزيته في هذا العالم الذي يكاد الحميع فيه يكونون نسخة عنه!
والمرض مستشرٍ لدرجة أن تجد لإحداهن ملايين المتابعين على ذاك “المحتوى” الذي تنتجه!
فأوقفوا هذا السفه واحموا سمعكم وبصركم منه واحفظوا أوقاتكم من الضياع فيه، لا تتطبعو مع الدخول لغرف نوم الغرباء ومجالستهم وهم في ثياب الراحة وفي جلساتهم الخاصة والاستماع لفراغهم العابث!
أنتم في الحقيقة وفي ميزان خالقكم أهم من ذلك! عمركم أهم من الضياع على هذا العبث! فكركم وقلبكم أهم من أن تمتلئ بهذا الوسخ والضياع المريض، فلا تختاروا هؤلاء أصحاباً واحذروا زيادة كذبهم على نفسهم بتكثير جمهورهم ومتابعاتهم بمجرد فتح موادهم..
بماذا ترتاح؟
سؤال مهم..
مع من وماذا وبماذا تسترخي حين تكون متعباً وتريد أن تطفئ عقلك وفكرك؟
أين تذهب بهمومك وملِلِك لتفصل نفسك قليلاً عن شغلك وتأخذ فسحتك قبل العودة لمسؤولياتك؟
امام هذا (الذي ترتاح به) أنت ضعيف إلى حدٍّ كبير ومتاح ومتلقٍّ سلبيٌّ تقريباً..
أنت مرن للتشكيل وقابل للملء، لا لأنك عموماً كذلك، لكن لأنك أتيت في تلك اللحظة لذاك المكان واستسلمت..
استسلمت للعبة فيديو، أو مسلسل أو فلم مليء بالانحرافات، أو مقاطع قصيرة على تيكتوك او يوتيوب أو نكاتٍ ومقالب تافهة على غيرها، أو كلامٍ مضلٍّ في استهزاءٍ أو نقدٍ اجتماعيّ أو تعليقٍ على خبرٍ أو صورة..
فلا تأت هذه الأماكن المجهولة بضعفك، لا تعطها نفسك وأنت تعلم يقيناً أن شرها أكثر بكثيرٍ من خيرها، وهيء لنفسك ما ترتاح به فعلاً عند تعبها (هواية تحبها أو رياضة ممتعة لك أو قراءةٌ خفيفة أو محادثة مسلية أو لعب مع الأسرة أو جلسة مريحة أو فنجان قهوةٍ أو تدوينٌ أو غيرها..)..
وتخيّر بتقوى الله ومع وضوح الهدف ما تأتيه وتسمع منه حال قوّتك وتركيزك ووعيك..
فتاةٌ تعرض نفسها بلباس جديد اشترته عبر مقطع تيكتوك، وتسأل الناس: ما رأيكم بفستاني الجديد؟ اشتريته من الموقع الفلاني وهذا رابطه!
مشهدٌ يكاد لا يصدق! نادرةٌ كانت على مرّ التاريخ أي فتاةٌ تفعل هذا الفعل، تمشي في الشارع وتسأل الغرباء عن رأيهم بشكلها وتناسق ثيابها! تسمح لهم بالتحديق في عينيها وجسدها وملابسها كما يحلو لهم! الغرباء! أي أحدٍ تراه أمامها! كان الناس على مر التاريخ لينظروا لها بدونيةٍ، كان أهلها ليمنعوها وكان الناس عموماً ليستقبحوا فعلها!!
لكنها اليوم تنشر على مرأى ومسمع أبيها وأمها وزوجها وأخيها وأختها وجيرانها.. وتسأل في مقاطعها الملايين عن تقييمهم لشكلها وذوقها في لباسها وحليها! وبعد هذا تقابلها مئات التفاعلات بالإعجاب أو التقييم أو نقد الاختيارات و(عموماً) بالإقرار دون التعليق على الظهور ذاته ولا على الفكرة!!
وعموم المشاهدين وإن كان يستقبح الأمر أول ما رآه، إلا أنه بات معتاداً تقريباً عليه، معتادٌ على جو نزع الحياء والخصوصية وغياب الاحترام والانضباط وخلط المساحات الخاصة بالعامة في حياة الناس!
عموم الناس فعلياً لا يرضى هذا، لكنه لا يملك الوقت ولا يريد إنفاق الطاقة الذهنية ليتوقف ويفكر ويتذكر لماذا كان لا يرتاح له! إنه شيءٌ منتشر الآن فقط..
وهذه خطورة التعرض المتكرر للمنكرات وهي من أهم مخاطر الإعلام ووسائل التواصل..
حتى تميت القلب من ناحيةٍ تلو الأخرى، وههنا في هذه القضية يغدو الممنوع مسموحاً ومتاحاً إن كان فاعله يربح المال أو يستطيع تسميته عملاً أو مهنة!
فما المشكلة إن كانت البنت تعرض نفسها كأنها في سوق نخاسة فخم؟! إنها تربح وتشتري حاجياتها وتجمع المعجبين والجمهور! وعلى القيم والحياء والستر والحجاب وضوابط المجتمع المسلم السلام..
وليخرجن تَفِلات.. إحدى المركزيات في فهم الحجاب..
كنت أسمع إحدى "المؤثرات" على وسائل التواصل تعلّم الفتيات كيف تجد إحداهن لون الحجاب وقياسه الذي “يليق" عليها أكثر، فتضع ألوان حجاب مختلفة بجانب وجهها وتتحدث عن كيف يبرز كل لون جمال عينيها ويكمّل لون بشرتها، ثم كيف تلتفّ القياسات المختلفة على الرقبة لتعطيها طولاً أو نحولاً.. وتستطرد في مقاطع أخرى للحديث عن تنسيق الاكسسوارات مع الحجاب ومن ثم الفساتين والحقائب وهلمّ جراً..
وأنا أسمعها كانت تتكرر في خاطري عبارة رسول الله صلى الله عليه وسلم التي جعلها ضابطاً لحروج النساء للمسجد، الذي هو مكان العبادة وأبعد مكانٍ ربما عن الفتنة والبحث عنها، إذ قال صلى الله عليه وسلم: "لا تمنعوا إماء الله مساجد الله، وليخرجن تفِلات"..
العبارة التي تجد في شرح الحديث أنها تعني غير متطيباتٍ ولا متزيّنات، و إن بحثت في المعاجم عن مكلمة تَفِل وحدها تشير لمن ترك الطيب فتغيّرت رائحته..
كأنها نهاية ترك الزينة والتجمل والتعطر، كأنها عكس كلّ ما يتمّ تسويقه في حجاب "التريندات" والموضات اليوم! هذا الحجاب الذي بات زينة بدل أن يسترها، وبات في ذاته تبرّجاً وجذباً وشهرة بدل {ذلك أدنى أن يعرفن فلا يؤذين} و{ولا تبرّجن تبرج الجاهلية الأولى}!
هذا عدا عن فكرة ظهور فتاة شابّةٍ تلفّ الحجاب على الكاميرا أمام الملايين وتعرض ملابسها وتتحدّث عن مفاتنها وتعاملها معها وعن تجميل نفسها وانتقاء ملابسها وغير ذلك من تفاصيلها الخاصة التي بالكاد كانت الفتاة الحييّة تتكلّم عنها بين صديقاتها!
فاحذري اعتياد هذه المشاهد المتكررة، امنعي نفسك مشاهدتها واحذري الاندماج مع أهلها وإن كثروا وانتشروا..
الأصل في الحجاب أنه ساتر، بعيد عن الزينة وعن التميّز والتجمّل ما أمكن، وكلّما كان أبسط وأبعد عن لفت الأنظار (في المجتمع المسلم عموماً) كلما كان أقرب لمراد الله ونهج الصحابيات بإذن الله..
خروج الفتاة بلباس فاضح لأجل التنافس على قطعةٍ معدنية في لعبةٍ بقوانين غربية ليس قوةً ولا نجاحاً ولا هو مما يستدعي الفخر أو التصفيق أو الإعجاب..
اعتياد رؤية العورات في سياق أن “التركيز على الرياضة” وأننا “مشاهدون نقيّم الحركات” ونصفق لمن يلعب أفضل وغير ذلك.. هو من اعتياد المنكر وموت القلب في هذا الجانب..
تكريس الفتاة (أو الشاب) حياتهم للرياضة والسبق فيها أو إتقان مهارةٍ حركيّة معيّنة مع نوعٍ خاص من الرشاقة.. لا يصحّ ولا يستقيم مع رؤية المسلم للوجود وللحياة وللهدف منها..
تشجيع المسلمين من أهل كلِّ بلدٍ لمنافسيهم على “ألعابٍ” من أجل “ميداليّاتٍ” يحصدها البلد هو من تكريس العصبية القبليّة في العصر الحديث ومن إمعان سيطرة الحدود والقوميات على فكرنا ومشاعرنا..
وتزامن هذا مع مصاب أهلنا في غزّة وانشغالنا بأتفه التفاهات عن الدعاء لهم ونصرتهم والحديث عنهم والتوعية بحالهم ودفع من يتقاعس لمساعدتهم.. هو من حقيقة الخذلان والضعف الذي أوصلنا لهذا الموضع أصلاً..
طوبى لهم ما أجمل خاتمتهم، ارتقوا وهم في ذمة الله، وفي بيت الله، يصلون الفجر ساجدين، وسيُبعثون يوم القيامة كذلك وهم يصلون، لا تبكوا عليهم فهم في ضيافة الرحمن الآن، بل ابكوا على تقصيركم وخذلانكم !!
?️| ضمـن فعاليــات الــدورة :
تشرفنـــا الأستاذة الفاضـلـة | تسنيـم راجــح ♥️?✨
?? وهي أمٌ، واختصاصيةٌ في التغذية الطبية العلاجيَّة، وطالبةُ علم شرعيّ، تكتبُ في تعزيزِ اليقينِ وردِّ الشبهات، مهتمةٌ بقضايا المرأة والإعلام، إضافةً إلى الحَداثة والتغريب..
?️?️ تناقـش كتابها المميـز :
رسـائل في الأمـومة والأنـوثـة والحيـاة.
? وتتحفنا بنصائح عامة، حول قضايا هامـة.
? كما نبشركـن أنه لازال في جعبـة "بوصـلة أُنثـى" الكثيـر ?✨
فاغتنمي الفرصـــة ?♥️
⭕ تبقـى يــوم واحــد على إغــلاق التسجيــل⏳
لازالـت أمامـك فرصـــة للتسجيـل فـي الــدورة ?*♥️*✨
?️ | سارعـي بالتسجيـل
▪️ بالمسح على باركود الاستمارة
▪️**أو بالضغط على الرابط https://forms.gle/TKaUwfJ7e1t9Pgyd7
⏳ | تنتهي فترة التسجيل
في ٩ أغسطس ٢٠٢٤.
⌛ | تبــــــــــدأ الــــــدورة
الأحد ١١ أغسطس ٢٠٢٤.
⏱ | مـــــــدة الـــــــــــدورة
سبعة أسابيع شاملة للامتحان النهائي، والدراسة يومياً عدا الجمعة والسبت للاستدراك والأنشطة.
? | للتواصـل والاستفسار :
https://t.me/Busla1444_bot
لا تدعي الفرصـة تفوتك، وأخبري جميع رفيقاتك ?*✨***
#مدركة #بوصلة_أنثى
#سلسلة_دورات_تأهيل_المرأة_المسلمة
✿•┈┈┈┈┈┈┈┈┈┈┈┈┈┈•✿
مُدرِكـة .. ذهنٌ حصيف، وخلقٌ شريف ✨*
ليصلكم جديد مدركة تابعونا على
?️ صفحتنا على الفيسبوك
https://www.facebook.com/mudreka1443
?️*** قناتنا على تليجرام
https://t.me/mudreka1443
الــدال على الخيـر كفاعلـه ??
القناة الرسمية والموثقة لـ أخبار وزارة التربية العراقية.
أخبار حصرية كل مايخص وزارة التربية العراقية.
تابع جديدنا لمشاهدة احدث الاخبار.
سيتم نقل احدث الاخبار العاجلة.
رابط مشاركة القناة :
https://t.me/DX_75
Last updated 1 year, 3 months ago
القناة الرسمية لشبكة ملازمنا كل مايحتاجه الطالب.
((ملاحظة : لايوجد لدينا اي حساب تواصل على تلكرام ولا نقوم بنشر اعلانات في القناة))
Last updated 3 days, 21 hours ago