إلهي أذهب البأس ربّ النّاس، اشف وأنت الشّافي، لا شفاء إلا شفاؤك، شفاءً لا يغادر سقمًا، أذهب البأس ربّ النّاس، بيدك الشّفاء، لا كاشف له إلّا أنت يارب العالمين. اللهم إنّي أسألك من عظيم لطفك وكرمك وسترك الجميل، أن تشفي عمتي زهره وتمدّها بالصحّة والعافية، لا ملجأ ولا منجا منك إلّا إليك، إنّك على كلّ شيءٍ قدير

‏"اللهُم لا تقتلنا بغضبك ولاتُهلكنا بعذابك وعافنا قبل ذلك"
‏سُبحان الذي يُسبح الرعد بحمده والملائكة من خِيفته
‏اللهم صيباً نافعاً

اللهم صيبا نافعا ...
اللهم نسألك خيرها وخير ماأرسلت به وأعوذ بك من شرها وشر ماارسلت به ..اللهم اجعلها ريح لاقح ولا تجعلها ريح عقيم.

‏قال التابعي وهب بن منبه : قال رجل من العباد لابنه : « يا بُني .. لا تكن ممن يرجو الآخرة بغير عمل، ويؤخر التوبة بطول الأمل!».

التوبة لابن أبي الدنيا (٢٨)

اللهم صلِّ وسلم وبارك على نبينا محمد 🍂.

قال العلامة الألباني - رحمه الله تعالى - :

« إﻥ ﺧﺮﻭﺝ ﺍﻟﻤﺮﺃﺓ ﻣﻦ ﺑﻴﺘﻬﺎ ﻣﺘﺰﻳﻨﺔ متعطرة ﻣﻦ ﺍﻟﻜﺒﺎﺋﺮ
ﻭﻟﻮ ﺃﺫﻥ ﻟﻬﺎ زوجها » .

[ جلباب المرأة المسلمة (صـ١٤٤) ]

‏لماذا نقرأ سورة الكهف أسبوعيًا؟!

‏لنحذر من أربع فتن، من أعظمها؛ فتنة الدِّين، وسبيل المخرج منها:

‏[ فإن من فر بدينه من الفتن سلَّمه الله منها، وأن ومن أوى إلى الله؛آواه الله وجعله هداية لغيره، ومن تحمَّل الذل في سبيله وابتغاء مرضاته كان آخر أمره وعاقبته العز العظيم ]

تفسير الإمام السعدي صـ ٦١٢

من قرأ سورةَ الكهفِ في يومِ الجمعةِ ، أضاء له من النورِ ما بين الجمُعتَينِ

اللَّهُمَّ أعِنَّا عَلَى ذِكْرِكَ، وَشُكْرِكَ، وَحُسْنِ عِبَادَتِكَ.

وليتك تسلم !

‏سُئل الإمام أحمد بن حنبل -رحمه الله- :
‏-كيف السبيل إلى السلامة من الناس؟

‏فأجاب: تعطيهم و لا تأخذ منهم، يؤذونك ولا تؤذيهم،
تقضي مصالحهم ولا تكلفهم بقضاء مصالحك.

‏قيل له: صعبة يا إمام !!.

‏ قال: وليتك تسلم !!

📚(سير أعلام النبلاء / الجزء 11 الطبقة 12).