اللهم صلّي وسلّم وبارك على سيدنا محمّد وعلى آله وصحبه أجمعين.

‏كُلَّ ما ترجوهُ آتٍ.. إنّ خيرَ اللهِ مُقبِل.

الرحلة فردية بطريقة اوڤر واللي يقول غير الكلام هذا توا الايام تثبت له

مازالت تؤنسني مقولة الرافعي "يجعلُ الله الهموم مُقدّماتٍ لنعمٍ مخبوءة"

مازلتُ أؤمن بأنها مهما ضاقت فهي في النهاية ستُفرج من حيث لا نحتسب، وبأنّ العُسر حتمًا سيتبعه يُسر، وأنّ البلاء لا يأتي دون لطف، وأنّ الصبر مهما طال سيتبعه جبر!

‏"ولا تجعل عظيم خوفي يُنسيني أن الأمر كله بيدك وحدك، ولن يضرني شيء أردت به سُبحانك نفعي."

‏"من حُسن لطفك بنفسك، ألَّا تعاتب من هان عليه وِدّك."?

‏«لولا الآخرة ما صبَرَ فاقدٌ على الفقدِ.. لكنّه الإيمان»

دعوتي الدائمة ان يكون قبرك احَن و اوسع من الأرض بما رحبت ، اللهم أرحم أبي واغفر له واجمعني به بالجنة يارب ?.

أن يَرى قلبي النور مُجددًا.

كلما كبرت استشعرت بأن طريقتي في الحزن تغيّرت ، وأن الدعاء - بصورهِ العديدة - قادر على تهذيب ما تفضحه العين بالعادة ، لقد مرَرتُ بالأيّام التي ملأَت قلبي بصبرٍ لا يمكن للدموع إرهاقه ?.