شكثر وَصيتك
وگتلك مالي غيرك
يا مَلاذي وغيرتي
ولذة شبابي هنَّ
بَس أنت وعيونك
چا بَعد ياهُم أحبابي

العبرة في الخَلَوات أمَّا العلن فَكُلنا صَالحون

شَخذنا مِن النِريده بذِيچ السنِين
حَتىٰ نتَاني السنِين الجديدة

وشعَندِي غِيرچّ؟
يَاهُوىٰ مَن اللّٰهِ عَلىٰ ريتِيٌ
چَنت عَايش بالعَذاب
وصَارت الجَنة
مَن إچيتي

عَلى غُصن انتظارك ريح ماهبيت
وزِرعت الميل بية ، ًوخَضرت دگته
انتَ العلمتني شِلون افك ذرعان
للملگة اَلموادع ماتعلمته

مو قصدي أقارن رُوحيّ ويه الغير
ما أتقارن و تخسى
- آني أخر حَقيقي بهوسة التمثيل
من ماضيك لهسه
بَـس المثلي 'فرصه'
وتجي مرة وياك
و مـا صارت بَعد ، خَ تفيدك الونسه

‌‎يا مُغرَماً بِاقتناءِ الوَردِ في شَغف
لا تزرَعِ الوردَ إن أعيَتْكَ سُقياهُ

لا اگَلك ولا تگَلي اگعد واسگَت احسلي
ياگلبي أنا بيا عِين ادوره الطاح من عيني

يلمَخربِط صّلاتِي شلُون تاليهَا
ركُعتين الفجَر عشريًن أسوٌيها

ينتابُني حزنًا كما حُزن الذي يمكث مريضًا ابنهُ واحتارَ في ثمنِ الدوى