يقول الشيخ رحمه الله في أبيات غزليّة:

قد كنتُ أحسبُ للبواترِ في الوَغى
فعلَ الفــــواتر وهو غير صـــوابِ

فــإذا الفواترُ في الجُفونِ فـــواتكٌ
وإذا البـــواترُ في الجُفونِ نَــــوابِ

https://t.me/salemadud

،

...يا مُسلِمونَ تَناصَروا وتَآزَروا
وتَزَيَّنوا بِالحِلمِ والإِنصافِ

لا تَفتِنَنَّكمُ الحَياةُ فَتُصبِحوا
غَرَضًا لِكُلِّ تَنافُرٍ وتَنافِ

هَذا كِتابُ الله يَنطِقُ بَينَكُم
فارضَوا بِهِ حَكَمًا لِكُلِّ خِلافِ

وارضَوا بِما سَنَّ النَّبِيُّ لَكُم وما
سَنَّ الأئِمَّةُ فهوَ شافٍ كافِ

شُدُّوا عَلى الأَمرِ العَتيقِ يَدَيكُمُ
وتَبَرّؤوا مِن مُحدَثِ الأَخلافِ

https://t.me/salemadud

سيرة العلّامة محمد سالم ولد عدّود رحمه الله.

من إلقاء الشيخ محمد بن أحمد جدّو.

https://t.me/salemadud

قال العلّامة محمّد سالم ولد عدُّود، -وقد كثُر لَومُ النّاسِ له على الاحتجاجِ بالقرآنِ، والاستشهادِ به في المسائل العربيّة، والاستخراجِ منه-:

دعوا بيني وبين كلامِ ربّي
لأَفهَمَ منه ما أدَّى لِساني

ولا تُمْلُوا عليَّ شُرُوطَ قَومٍ
تناءَوْا في الزَّمانِ وفي المكانِ

أليس مُنزَّلًا بلِسانِ أُمِّي
علىٰ قلبٍ معَدِّيٍّ كِناني

نتف واضحية

https://t.me/salemadud

لطيفة!

‏استوقفتْ عجوزٌ الشيخَ العلّامةَ محمد سالم ولد عدود -رحمه الله- وطلبتْ منه الدعاءَ لها.

ولعلها أرادتْ أن تمدحه بشيء فذكرتْ بيتَ الشافعي في الإمام أحمد: "أحبُّ الصّالحين ولستُ منهم" ولأنها أمّيةٌ فتحتْ "تاءَ" (ولستَ)!

فقال لها: "والله ما عرفني إلا أنتِ!"

-نقلا عن سالم القحطاني

https://t.me/salemadud

أيُّها المسلمون هبُّوا فـلبُّوا
دعوة القدس بالحروب العُون

لاتغرنَّكم مواعيد سِلم
أيُّ غرٍّ يغترُّ بالصَّهيوني

لا تظنُّوا يهودَ تُسلم ما احتل
لت من الأرض دون حربٍ طَحون

إنَّما القدس أمُّكم فاحفظـوها
حفظَ بَرٍّ حقوقَ أمٍّ حـــــنون

https://t.me/salemadud

لِذَاكَ قلَّ القصدُ بدْءًا ثمَّ قَلّْ
بعدُ السُّلُوكُ، ثمَّ قلَّ من وَصَلْ

العلّامة محمد سالم بن عدّود