سرطان

إن معظم هذه الأطعمة لم تكن مخصصة على الإطلاق للمعدة البشرية بل إنها تشجع فقط على انتشار السرطان.

في حالة الإصابة بالسرطان، بغض النظر عن مدى تقدم المرض أو مدى سوء الحالة هناك شيئان يجب أن نعتمد عليهما للعلاج:

أولاً، يجب علينا رفع قوة الأعصاب وحيوية المريض إلى المستوى الطبيعي أو أقرب ما يمكن إلى الطبيعي.

ثانياً، يعتمد الأمر على ما إذا كان نظام مريضنا سيستجيب

لتأثير العلاج أم لا.

وبعبارة أخرى، يتعين علينا أن نبدأ من الأساس ذاته ونبني مريضنا لتعزيز قدرته على مقاومة المرض. وقد لاحظت مرات عديدة هذه الحقيقة، وهي أنه عندما تظهر العين والنبض واللسان أن أعضاء الجسم تفرز بشكل سليم، وأن الهضم جيد، وأن النبض قوي وممتلى ومنتظم، فإن المرض نفسه يتوقف عن الحركة، ولكن إذا أظهرت العلامات ضعف الحيوية، فإن المرض يكتسب حياة جديدة ونشاطا.

لقد تجاهلوا حقيقة واحدة وهي عقار من شأنه أن يفعل كل ما قد يفعله أي شخص آخر.
إن كل دواء أو علاج مهما كان يضعف حيوية المريض يقلل من فرص شفائه.

يمكن تفسير الزيادة السريعة في الإصابة بالسرطان في جميع أنحاء العالم المتحضر بالأسباب الرئيسية التالية للسرطان

أولاً، القلق العقلي. إن القلق يضعف الجهاز العصبي ويخفض "قوة الأعصاب"، وبالتالي يفتح الطريق لغزو السرطان. وفي كل البلدان التي يزداد فيها الجنون، ستجد السرطان في المرتبة الثانية. ففي شيكاغو، حيث زاد الجنون بأسرع وتيرة في العالم، زادت معدلات الإصابة بالسرطان بنسبة 812 منذ عام 1861 وحتى الوقت الحاضر.

ثانياً، التطعيم في جميع الولايات والبلدان التي يتم فيها فرض التطعيم، ستجد أن معدلات الإصابة بالسرطان في تزايد.

ثالثاً، أكل اللحوم. إن أكل اللحوم من الأسباب الرئيسية للإصابة بالسرطان. ففي إنجلترا ارتفعت معدلات الوفيات بسبب السرطان فقد زادت بمعدل أربعة أمثال ونصف المعدل الذي كانت عليه قبل خمسين عاماً. ويستهلك الناس 131 رطلاً من لحم البقر للفرد سنوياً. فهل من العجيب أن يصاب أكلو لحوم البقر بالسرطان؟ ففي خمسة وعشرين دولة تستخدم اللحوم على نطاق واسع، سجلت تسعة عشر دولة معدلات مرتفعة للوفاة بسبب السرطان، وخمس دول بمعدلات معتدلة، ودولة واحدة بمعدلات منخفضة.

وفي البلدان التي يتكون نظامها الغذائي بالكامل تقريباً من الخضروات لن تجد إلا حالات قليلة للغاية من السرطان. ففي بومباي، في عام 1875، لم يكن معدل الوفيات بسبب السرطان سوى حالة واحدة لكل عشرة آلاف وفي إنجلترا كان المعدل 5.5 لكل مائة ألف. وفي مصر، لا نجد السرطان أبدأ بين السود الذين يتبعون نظاماً غذائياً نباتياً، وبين العرب والأقباط الذين يأكلون مثل الأوروبيين. وفي دير جراند تراب، حيث يستبعد النظام الغذائي الشاي والقهوة واللحوم، لم تحدث حالة واحدة من السرطان منذ سبعة وعشرين عاماً.
رابعا الشاي والقهوة الشاي والقهوة يضعفان

إن الشاي والقهوة من المشروبات التي تضر بصحة الإنسان، فهي تضر بأغشية المعدة والجهاز العصبي وتسبب اضطرابات مختلفة في الجهاز البشري. وفي كل البلدان التي يشرب فيها الناس الشاي والقهوة بحرية، ستجد السرطان في ازدياد. لقد أصبحت بلادنا أميركا أمة من شاربي الشاي"؛ ونتيجة لهذا فإن ثلاثة من كل خمسة أشخاص يعانون من شكل من أشكال عسر الهضم وزادت الإصابة بالسرطان من واحد من كل واحد وتسعين في عام 1850 إلى واحد من كل اثني عشر في عام 1890. وفي ثلاثين دولة تشرب الشاي والقهوة بكثرة، كان معدل الوفيات مرتفعاً للغاية في خمسة وعشرين دولة، وكان معدل الوفيات في خمسة دول معتدلاً، ولم يكن معدل الوفيات في أي دولة منخفضاً. وفي أميركا أصبحنا أمة من الناس العصبيين الهستيريين، والجنون في ازدياد. ويجب أن نضع في اعتبارنا دائماً أنه إذا انخفضت قوة الأعصاب عن المستوى الطبيعي فإن هناك خطر الإصابة بالسرطان.

خامساً: المنشطات الكحولية: إن تعاطي المشروبات الكحولية المسكرة من الأسباب الرئيسية للإصابة بالسرطان. وفي كل البلدان التي يكثر فيها تعاطيها تزداد معدلات الإصابة بالسرطان. ففي إنجلترا، يزيد معدل الوفيات بين تجار النبيذ والمشروبات الروحية بخمس مرات عن غيرهم من الرجال. كما أن المدن التي تشرب البيرة مثل ميونيخ وشتوتجارت وكوبنهاجن تعاني من ارتفاع معدلات الوفيات بسبب السرطان.

إن ما يحتاج إليه شعبنا هو أن يتعلم كيف يعيش. ولابد أن يكون هناك اعتدال في كل شيء. فالماء النقي الجيد والهواء النقي الجيد يساعدان على تكوين دماء حمراء صحية جيدة. والطعام غير المغشوش، وخاصة الخضراوات، سهل الهضم، مع تجنب الشاي والقهوة، يحافظ على قوة الجهاز العصبي ونشاطه توقف عن القلق. وبهذه الطريقة يمكننا حماية أنفسنا من الوحش المروع السرطان. إن العودة إلى "الحياة البسيطة" التي عاشها أسلافنا هي ما نحتاج إليه. إن الحضارة الحديثة، بكل ما فيها من رفاهيات ورفاهية المعيشة والشرب وملء المعدة بكل أنواع الطعام والشراب المشروبات والوجبات الخفيفة هي كل ما نحتاج إليه.

سبب السرطان

ظل أهل الطب يتداولون النظريات حول أسباب مرض السرطان لقد السنوات عديدة. ومرة كل ستة أشهر تقريباً نقرأ تحت

عناوين مثيرة في الصحف العامة أن سبب السرطان قد تم اكتشافه ويقوم الطلاب في المختبرات وباستخدام المجهر بين الحين والآخر بإعلان اكتشاف مصل سيشفي السرطان وقد أنفقت مبالغ طائلة من المال على إنشاء مستشفيات السرطان ومعاهد "أبحاث السرطان". وقد تم الإشادة بالعلاجات مراراً وتكراراً باعتبارها علاجاً لهذا المرض، ومع ذلك فإن الناس ما زالوا يموتون بنفس الطريقة القديمة. لقد حاولنا خداع أنفسنا والجمهور بالفكرة المريحة بأن السرطان لم يكن في ازدياد، ولكن الحقيقة هي أن معدل الوفيات بسبب السرطان في إنجلترا أكبر بأربعة أضعاف ونصف مما كان عليه قبل خمسين عاماً. ففي الولايات المتحدة، كان عدد الوفيات بسبب السرطان في عام 1890 18536 حالة وفاة؛ وفي عام 1900 كان عدد الوفيات بسبب هذا المرض 29222 حالة وفاة. وفي الوقت الحاضر لا يمكن أن يقل معدل الوفيات عن خمسين ألف حالة وفاة سنوياً. يقول الدكتور جون أ. ماكجلين في ورقة بحثية أمام الجمعية الطبية في فيلادلفيا : "إن رجلاً من كل اثنين وثلاثين رجلاً وامرأة من كل أحد عشر امرأة يموتون بسبب السرطان. وبعد سن الخامسة والثلاثين يموت رجل من كل سبعة عشر رجلاً وامرأة من كل تسعة رجال بسبب السرطان وثلث الوفيات الناجمة عن جميع الحالات الجراحية كانت بسبب السرطان

يبدو مما سبق أن السرطان لا يتم علاجه، وأنه لا يزال من بين الأمراض الأكثر شيوعاً
إن الجراحة ليست مجرد عملية جراحية، بل إنها عملية جراحية تسرع من موت المريض فالجراح لا يستطيع أن يستأصل إلا ما يراه المريض ويشعر به تحت السكين، في حين تنمو ملايين الجراثيم السرطانية وتتكاثر في الدم، وهي نوى السرطان في المستقبل. وهناك حقيقة أخرى، وهي أن الجراح يبدو وكأنه ينسى أن كل عملية جراحية تشكل صدمة للجهاز العصبي، فهي تخفض من قوة الأعصاب، وتضعف من قوة مقاومة المرض، وبالتالي تشجع على غزو السرطان.

كثيراً ما يقال إن "الجرح يلتئم بسرعة كبيرة" بعد إجراء عملية جراحية، لماذا؟ لأن الطبيعة تتمرد على مثل هذا التشويه وتصلح الضرر في أسرع وقت ممكن. ورغم تمسكنا بالنظرية القديمة القائلة بأن السرطان مرض موضعي واعتمادنا على العمليات الجراحية لعلاجه، فإن المهنة العادية لم تشف المرض. اليس الوقت قد حان لنتخلى عن نظرية الآباء ونفكر في أنفسنا؟ إن الرجال في هذا البلد الذين عالجوا هذا المرض بنجاح عالجوه باعتباره مرضاً عضوياً أو مرضاً في الدم. ومن تجربتي الشخصية التي امتدت أربعين عاماً في دراسة السرطان وعلاجه طبياً في كل أشكاله، فإنني مقتنع بأن السرطان هو مظهر موضعي المرض في الدم. إن القول بأن مرضاً ما غير قابل للشفاء لأن شخصاً آخر قال ذلك، والجلوس بهدوء وترديد عبارة "لا يمكن علاجه" مثل الببغاء هو أمر غير رجول، وغير أميركي، وهو أمر جبان. فماذا ننتظر أيها العالم في ألمانيا أو فرنسا أو إيطاليا ليظهر لنا كيفية علاج السرطان؟

إن ضحايا السرطان يموتون من حولنا؛ فماذا يمكننا أن نفعل لهؤلاء التعساء التعساء؟ إن هدف هذا الكتاب هو إثارة اهتمام المهنة بالمرض.
إننا نحتاج إلى علاج مرض السرطان بشكل علمي، حتى نتمكن على الأقل من محاولة علاجه. ولكي نعالج هذا الموضوع بذكاء يتعين علينا أن نأخذ في الاعتبار الأسباب التي أدت إلى زيادة حالات السرطان. وأنا أعتقد بصدق أنه إذا كان من الممكن الحفاظ على حيوية الشخص عند المستوى الصحي الطبيعي أو بالقرب منه، فلن يكون هناك خطر الإصابة بالسرطان. فنحن نجد في ضحايا السرطان حيوية ضعيفة وقوة أعصاب ضعيفة وهذا يعطينا مفتاح الموقف ويخبرنا بكيفية مكافحة المرض بنجاح. إن كل وباء مثل حمى التيفوئيد والالتهاب الرئوي والخناق والإنفلونزا، وما إلى ذلك، يضعف حيوية الناس ويخفض من القيود على السرطان الغازي. وكل حرب خاضتها هذه البلاد وكل أزمة مالية، وأي شيء يسبب القلق والضغط الشديد على الأعصاب، يخفض من قوة الأعصاب ويضعف حيوية شعبنا ويجعلهم موضوعات جيدة للسرطان والسل والالتهاب الرئوي وما إلى ذلك. إن شرب الشاي والقهوة يضعف الجهاز العصبي. وفي كل البلدان التي يشربون فيها الشاي والقهوة بإفراط ستجد السرطان في ازدياد. الإفراط في تناول اللحوم هو سبب آخر للإصابة بالسرطان.

يخبرنا رجال التأمين أنه إذا فقد رجل أو امرأة في الأربعين من العمر 20% من وزنهما الطبيعي، فهناك خطر الإصابة بالسرطان أو السل أو مرض برايت باتباع فكرة الدكتور ويليام واوج حول إجراء فحص جسدي للبالغين مرة كل ستة أشهر، فسوف نتمكن من اكتشاف المرض المذكور أعلاه في مراحله المبكرة، وبالتالي من خلال العلاج المناسب، سنكون قادرين على تجنب المشاكل المستقبلية. لقد حاول الكيميائيون والعلماء لسنوات عديدة اكتشاف عقار قوي، أو سم قاتل، أو مصل قاتل يتم تناوله عن طريق الفم أو حقنه في جسم الإنسان، من شأنه أن يقتل جراثيم السرطان ويقضى على المرض.

لا تعطوا اطفالكم اي نوع من الحقن حتى لو كانت فيتامينات... هذه فضيحة عن فيتامين ك الذي يعطوه بالمشفى للطفل عند ولادته.. الذي يسبب العقم وامراض مناعة ذاتية وغيرها من آثار الألمنيوم والبولي سوربات فيه سموم...
https://x.com/iluminatibot/status/1860231875672858632?s=46&t=_Vjk-krZZjEF5h8xwFwPiQ

الكاهن الذي لا يزال يحكم العالم اليوم pdf ✨???

الكاهن الذي لا يزال يحكم العالم اليوم pdf ✨?

https://www.instagram.com/p/C_LWReGu3O7/?igsh=MzZvOGZkazZ1anFl.

If you can watch the Full video great wake up for many. ?‼️
https://rumble.com/v5cit1p-how-does-your-cellphone-work-human-augmentation-body-ip-address.html